بوابة الفجر:
2025-05-09@11:28:00 GMT

شروط الحصول على شقق وزارة الأوقاف 2024

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

تستعد وزارة الأوقاف لطرح مجموعة جديدة من الشقق السكنية لمحدودي الدخل في عام 2024. 

لضمان وصول الوحدات السكنية إلى مستحقيها، وضعت الوزارة مجموعة من الشروط والأوراق المطلوبة.

فيما يلي تفاصيل شروط التقديم والأماكن المتاحة والأوراق المطلوبة:

شروط الحصول على شقق وزارة الأوقاف 2024معاينة الشقق: يجب على المتقدمين القيام بمعاينة الشقق والموافقة عليها وفقًا للمساحة والوضع الحالي للوحدة السكنية.

التزامات مالية: يقر المتقدم بأنه في حال تخلفه عن الالتزامات المالية، سيتم توقيع جميع الأقساط عليه دفعة واحدة ودون إنذار. في حالة عدم السداد، يمكن سحب الوحدة السكنية وإعادة إشعارها دون تنبيه.المصروفات الإدارية: تقديم إقرار وتعهد بسداد جميع المصروفات الإدارية الخاصة بنقل الوحدة إلى المالك عبر الشهر العقاري وغيرها من المصروفات الإدارية.فواتير الخدمات: تعهد بسداد فواتير الغاز والكهرباء والماء إن وجدت، بالإضافة إلى المصروفات الأخرى.التعديلات: تعهد بعدم إجراء أي تغييرات على العين السكنية دون الرجوع إلى الهيئة المختصة. أماكن طرح شقق وزارة الأوقاف 2024

سوف تشمل الأماكن المتوقع أن تُطرح فيها الشقق السكنية لعام 2024:

القاهرةالجيزةالقليوبيةبورسعيدالسويسالشرقيةالفيومبني سويفالبحر الأحمرطنطاالمحلةكفر الشيخدمياطالإسكندريةالبحيرةالمنوفيةالدقهليةالمنياأسيوطسوهاجالوادي الجديدقناالأقصرأسوان الأوراق المطلوبة للتقديم على شقق وزارة الأوقاف 2024

للتقديم على شقق وزارة الأوقاف لمحدودي الدخل، يجب على المتقدمين توفير الأوراق التالية:

شهادة مفردات مرتب: حديثة، وفي حال كان المتقدم متزوجًا وزوجته تعمل، يجب تقديم شهادة مفردات راتب الزوجة أيضًا.صورة بطاقة الرقم القومي: للزوجين على أن تكون البطاقة سارية.نسخة من قسيمة الزواج.صورة من إيصال كهرباء أو غاز أو ماء: لإثبات محل الإقامة.صورة من إيصال مقدم جدية الحجز.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: شقق وزارة الأوقاف شقق وزارة الأوقاف 2024 على شقق وزارة الأوقاف

إقرأ أيضاً:

تداخل الاختصاصات.. الأزهر يرفض مشاركة وزارة الأوقاف في الفتوى

القاهرةـ في جلسة حافلة بالتباين والاعتراضات، أقرت لجنة الشؤون الدينية والأوقاف بمجلس النواب المصري، مبدئيا، مشروع قانون تنظيم الفتوى، رغم اعتراض الأزهر الشريف على المادة التي تمنح وزارة الأوقاف تشكيل لجان فتوى دون تمثيله.

وأكد المركز الإعلامي للأزهر، في بيان، تمسك "هيئة كبار العلماء" بموقفها الرافض لمشروع القانون بصيغته الراهنة، موضحا أن الهيئة أخطرت الجهات المختصة رسميًا بهذا الرفض.

وعن سبب الاعتراض، أوضح وكيل الأزهر، محمد الضويني، أن رفض إنشاء لجان فتوى تابعة لوزارة الأوقاف يأتي انطلاقا من حرص الأزهر على انضباط الشأن الديني، وإسناد مسؤولية الفتوى إلى الجهات المؤهلة دستوريا وقانونيا، تجنّبا لأي تداخل في الاختصاصات بين المؤسسات المعنية.

الأزهر يتولى مهمة الإفتاء من خلال نحو 250 لجنة رئيسة موزعة في أنحاء الجمهورية (الجزيرة) رفض أزهري وإصرار نيابي

ورغم رفض الأزهر المتكرر منذ عام 2018، والمتمثل في مطالباته باستبعاد وزارة الأوقاف من صلاحية إصدار الفتوى، نجحت الوزارة مؤخرًا في نيل الموافقة المبدئية على مشروع قانون يمنحها هذا الحق.

ويثير هذا الإصرار النيابي والحكومي، رغم التحفظات الصادرة عن واحدة من أعرق المؤسسات الدينية في العالم الإسلامي، تساؤلات جوهرية حول مستقبل المرجعية الدينية وسلطة الإفتاء في مصر.

وبحسب المركز الإعلامي للأزهر، يتولى الأزهر مهمة الإفتاء من خلال نحو 250 لجنة رئيسة موزعة في أنحاء الجمهورية، تعمل باستقلالية ومهنية تحت إشراف هيئاته المختصة.

إعلان الأوقاف تُدافع

في المقابل، دافع وزير الأوقاف أسامة الأزهري عن المادة الثالثة من مشروع القانون، مشيرًا إلى أن العاملين في الوزارة هم من خريجي الأزهر، وأن حق الإفتاء لن يُمنح إلا لمن يجتاز برامج تدريب وتأهيل تنظمها دار الإفتاء، وفقًا لشروط يحددها الأزهر.

وينص مشروع القانون على قصر الفتوى العامة على هيئة كبار العلماء ودار الإفتاء، فيما تتيح المادة الرابعة منه إنشاء لجان للفتوى في وزارة الأوقاف لإصدار الفتاوى الخاصة، على أن تتولى اللائحة التنفيذية تحديد الشروط والقواعد المنظمة لذلك.

ويُذكر أن المادة السابعة من الدستور المصري تنص على أن "الأزهر الشريف هيئة إسلامية علمية مستقلة، يختص دون غيره بالقيام على كافة شؤونه، وهو المرجع الأساسي في العلوم الدينية والشؤون الإسلامية".

مجلس النواب يوافق من حيث المبدأ على تعديلات قانون دار الإفتاء والتي تقضي بتبعيتها لوزارة العدل بدلًا من الأزهر الشريف وهو ما تعتبره هيئة كبار العلماء عدوانًا على الأزهر pic.twitter.com/qeYyn1pSGq

— الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) July 19, 2020

معارك استقلال الأزهر

تتصاعد منذ سنوات شكوى الأزهر مما يصفه بـ"التغوّل" على اختصاصاته، من قبل مؤسسات دينية حكومية أخرى، مثل وزارة الأوقاف ودار الإفتاء. وكان تصويت البرلمان عام 2020 على تعديل قانون دار الإفتاء، بنقل تبعيتها من الأزهر إلى وزارة العدل، قد شكل محطة مفصلية في هذا الصراع.

وقد بعث حينها شيخ الأزهر أحمد الطيب برسالة اعتراض رسمية، مدعومة بمذكرة من مجلس الدولة، أكدت مخالفة التعديلات للدستور وتعارضها مع اختصاصات الأزهر الدستورية.

وحذّر وكيل الأزهر، محمد الضويني، في تصريحاته آنذاك من أن التعديلات تنشئ كيانًا موازيًا للأزهر وتتجاوز خلافًا إداريا إلى تهديد لوحدة الخطاب الديني، مشيرًا إلى أن دار الإفتاء كثيرًا ما تحيل المسائل الكبرى لهيئة كبار العلماء، مما يفنّد ادعاء استقلالها التام.

إعلان

كما أكد الأزهر أن الحديث عن انفصال تاريخي بين الإفتاء والأزهر غير دقيق، مشيرًا إلى أن المقر التقليدي للإفتاء كان داخل الجامع الأزهر، وأن كبار علماء الأزهر تولوا مناصب الإفتاء تاريخيًا.

تعدد جهات الإفتاء

يرى عميد كلية الدعوة الإسلامية سابقًا الدكتور جمال فاروق الدقاق، أن حق إصدار الفتوى يجب ألا يُقصر على جهة بعينها، ما دام أن الشخص مؤهل شرعيًا. واقترح، في حديث للجزيرة نت، وضع نظام لاعتماد المفتين بعد اجتيازهم اختبارات دقيقة وتدريب عملي، بما يحد من الفتاوى العشوائية ويضمن أهلية المتصدين لها.

لكنه شدد في المقابل على أن القضايا العامة التي تمس شؤون الناس كافة، ينبغي أن تبقى من اختصاص هيئة كبار العلماء وحدها، حفاظًا على وحدة الرأي الفقهي وتجنبًا للتضارب.

من جانبه، أيّد عضو لجنة الفتوى بالأزهر سابقًا الشيخ هاشم إسلام، موقف الأزهر الرافض لمنح وزارة الأوقاف صلاحية تشكيل لجان للفتوى، معتبرًا أن ذلك يخالف الدستور ويمثل انتقاصًا من دور الأزهر بوصفه المرجعية الدينية العليا في البلاد.

وحذّر إسلام، في حديثه للجزيرة نت، من أن تعدد جهات الإفتاء قد يؤدي إلى فوضى وبلبلة في المجتمع، مشددًا على أن الفتوى تحتاج إلى تأهيل علمي عميق، وهو ما عُرف عن علماء الأزهر تاريخيًا، وأكد أن دور وزارة الأوقاف ينبغي أن يظل مقتصرًا على إدارة المساجد وتنظيم الشعائر، دون التداخل مع اختصاصات الأزهر.

تحذير من تضارب في الفتوى نظرا لتنوع جهات الإفتاء (الجزيرة) تسييس الفتوى

من جهته، حذّر الكاتب والباحث في علم الاجتماع السياسي، عمار علي حسن، من أن منح وزارة الأوقاف، التابعة للسلطة التنفيذية، صلاحية إصدار الفتوى، قد يؤدي إلى تسييس الفتوى وتحويلها إلى أداة لخدمة أجندات سياسية.

وقال حسن، في حديثه للجزيرة نت، إن تعدد جهات الإفتاء، من الأزهر ودار الإفتاء إلى وزارة الأوقاف، من شأنه أن يُحدث تضاربًا في الرؤى ويؤثر سلبًا على استقرار الخطاب الديني، مؤكدًا أن هذا التعدد لا يخدم المصلحة العامة، وقد يُعد مخالفة دستورية.

إعلان

وأشار إلى أن المجتمع المصري عانى طويلًا من فوضى الفتاوى الصادرة عن جماعات متشددة ودعاة غير مؤهلين، مشيرًا إلى أن إضافة جهة رسمية جديدة للإفتاء، مثل وزارة الأوقاف، قد يفاقم الأزمة بدلًا من احتوائها، ويكرّس خطابًا دينيًا رسميًا أحاديًا، ما ينعكس سلبًا على التنوع الفقهي والديني في المجتمع.

مقالات مشابهة

  • موضوع خطبة الجمعة اليوم بمساجد الأوقاف
  • لا يقل عن 20 عامًا.. تعرف على شروط الالتحاق بلجان الفتوى التابعة لوزارة الأوقاف
  • تداخل الاختصاصات.. الأزهر يرفض مشاركة وزارة الأوقاف في الفتوى
  • موعد اختبارات مسابقة معلمي الحصة 2025 رسميًا.. شروط التقديم والتخصصات المطلوبة
  • «الحج»: التصريح يدخل ضمن شروط الاستطاعة
  • وكيل «البلديات والإسكان» يوضح الفئات المستهدفة بقرار بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم السكني
  • مساعد الرئيس الروسي: شروط بوتين بشأن أوكرانيا نوقشت مع ويتكوف
  • الوزراء يمنح الإسكان صلاحية بيع الوحدات السكنية لغير مستفيدي الدعم السكني
  • منح «البلديات والإسكان» صلاحية بيع الوحدات السكنية في مشاريع الوزارة لغير مستفيدي الدعم السكني بضوابط
  • الأوراق المطلوبة وشروط الحصول على ترخيص مركز غسيل كلوي