شاهد.. تشييع جثمان إسماعيل هنية بمراسم شعبية رسمية في طهران
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
عرضت فضائية" يورونيوز" تقريرا لمراسم تشييع جثمان إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران.
وأظهر التقرير، تجمع آلاف المشيعين في جامعة طهران حاملين صور هنية والأعلام الفلسطينية، وشارك في المراسم عدد من المسئولين البارزين بينهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
وقال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، اليوم الخميس، إن إيران لن تصمت على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة حماس، إسماعيل هنية في طهران.
وأضاف نصر الله، أن المرشد الأعلى الإيراني تحدث بقوة حول الرد على اغتيال هنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسماعيل هنية اغتيال رئيس المكتب السياسي الإعلام الفلسطيني اغتيال هنية الأمين العام لحزب الله اللبناني الرئيس الايراني المرشد الاعلى الايراني تشييع جثمان إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
رئيس «الدولية لدعم فلسطين»: نتنياهو يطيل أمد الحرب لضمان بقائه السياسي
قال الدكتور صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، إن ما يحدث في قطاع غزة هو حرب إبادة جماعية تتواصل تحت أنظار العالم، وتستخدم كطوق نجاة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مضيفا أن نتنياهو يسعى لإطالة أمد الحرب لتحقيق مكاسب سياسية وشخصية، أهمها تجنب المساءلة القانونية وضمان بقائه في الحكم، حتى لو كان ذلك على حساب مصلحة إسرائيل الاستراتيجية، كما أشارت عدة صحف إسرائيلية، منها «هآرتس».
وأوضح «عبد العاطي» خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن نتنياهو بات رهينة في يد شركائه في الائتلاف اليميني المتطرف، مثل سموتريتش وبن غفير، الذين يهددون بإسقاط الحكومة في حال تمت الموافقة على اتفاق لوقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن هذا الائتلاف الفاشي يستخدم الحرب وسيلة للابتزاز السياسي، في وقت تتعالى فيه الأصوات داخل إسرائيل وخارجها مطالبة بإنهاء العدوان على غزة.
وحول تطورات التفاوض، أشار «عبد العاطي» إلى أن حركة حماس قدمت ملاحظات بناءة على المبادرة التي طرحها المبعوث الأمريكي ستيف واتكوف، وأبدت مرونة نسبية، ما فتح الباب أمام فرص التقارب بين الأطراف، غير أن رفض نتنياهو المقترح بصيغته المعدلة، وتلويح شركائه بحل الحكومة، يعيد الأمور إلى مربع التعقيد ويضع العراقيل أمام أي اتفاق محتمل.
وأكد أن فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق نار لا تزال قائمة، لكنها مرهونة بمدى الضغط الدولي، وخاصة من قبل الولايات المتحدة، موضحا أن واشنطن لم تُظهر حتى الآن الجدية الكافية في الضغط على إسرائيل، بسبب حساباتها في الملف النووي الإيراني، وهو ما يسمح بتواصل الحرب وتعطيل آليات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
اقرأ أيضاًاستشهاد سبعة فلسطينيين في قصف الاحتلال لمخيم نازحين غرب مدينة غزة
عضو منظمة التحرير الفلسطينية: غزة تتعرض لإبادة برعاية أمريكية وصمت دولي
وزير الخارجية الفرنسي: نتمسك بالحل السياسي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني