كمين للقسام بعبوة سجيل صنعت من مخلفات العدو / فيديو
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
#سواليف
مصدر قيادي في القسام للجزيرة:
العبوة المستخدمة في كمين خان يونس من نوع “سجيل” وصنعت أثناء معركة طوفان الأقصى. المادة المتفجرة في العبوة استخرجت من صواريخ للاحتلال لم تنفجر وتحتوي 750 شظية. أشلاء الجنود تناثرت بالمكان وحملتها ناقلات جند إلى الداخل ثم نقلتها مروحيتان. بعد الانفجار أجهز مجاهدونا بالرشاشات الخفيفة من مسافة قريبة على من بقي من الجنود.قال مصدر قيادي في القسام انه العبوة المستخدمة في كمين خان يونس من نوع “سجيل” وصنعت أثناء معركة طوفان الأقصى.
واكد ان المادة المتفجرة في العبوة استخرجت من صواريخ للاحتلال لم تنفجر وتحتوي 750 شظية.
مقالات ذات صلة 7 وفيات بـ 5 سنوات نتيجة إطلاق العيارات النارية بالمناسبات 2024/08/07واضاف انه أشلاء الجنود تناثرت بالمكان وحملتها ناقلات جند إلى الداخل ثم نقلتها مروحيتان.
وبين ان بعد الانفجار أجهز مجاهدونا بالرشاشات الخفيفة من مسافة قريبة على من بقي من الجنود.
"سنذيق بني صهيون الويلات"..
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد من كمين جرى فيه تفجير عبوة "سجيل" في جنود الاحتلال بمنطقة الفراحين شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/GDCjJeWSwi
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
عشرات المستوطنين الصهاينة يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
الثورة نت/
اقتحم عشرات المستوطنين الصهاينة، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، وأدوا طقوسا تلمودية بحماية من قوات العدو الإسرائيلي.
وذكرت مصادر مقدسية أن نحو 132 مستوطنًا اقتحموا باحات المسجد الأقصى على شكل مجموعات عبر باب المغاربة، الخاضع لسيطرة العدو الأمنية، ونفذوا جولات استفزازية في باحات المسجد، وأدوا طقوسًا تلمودية، وسط حماية أمنية مشددة من قوات العدو، وفق وكالة “سند” للأنباء.
ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات المستوطنين يوميًا عدا السبت والجمعة باعتبارهما عطلة رسمية لدى سلطات العدو الإسرائيلي، حيث تتم الاقتحامات على فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني.
وخلال نوفمبرالماضي، اقتحم المسجد الأقصى 4,266 مستوطنًا، إلى جانب دخول 15,220 شخصًا آخرين تحت غطاء ما يُسمى بـ “السياحة”، في سياق مخططات تكريس سيادة العدو الصهيوني على المسجد ومحيطه، وفق رصد محافظة القدس.
وبالتزامن مع اقتحامات المستوطنين، تفرض شرطة العدو قيوداً على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، وتُدقق في هوياتهم الشخصية، وتحتجز بعضها عند بواباته الخارجية.