أمبري: استهداف سفينة تجارية بمسيرة على بعد 58 ميلا من الحديدة
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أمبري: استهداف سفينة تجارية بمسيرة على بعد 58 ميلا من الحديدة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
ميجان ماركل تواجه انتقادات لاستخدام لقبها الملكي في مشاريع تجارية
تعرضت ميجان ماركل، دوقة ساسكس، لانتقادات واسعة بعد كشفها في مقابلة حديثة عن استخدامها للقبها الملكي على الرغم من القيود الرسمية التي تمنع الاستفادة منه تجاريًا. وأثارت تصريحاتها جدلاً جديدًا حول دورها بعد انسحابها من الواجبات الملكية، وما إذا كانت تسعى لاستغلال مكانتها في المشاريع الخاصة بها.
مقابلة تكشف التفاصيلكشفت كايتلين جرينيدج، مديرة منزل، في مقابلة مع مجلة هاربر بازار أن ميغان ماركل قدمت نفسها بلقب "الدوقة" عند دخولها إلى غرفة فارغة في منزل فاخر مملوك لصديق لها.
وأوضحت أنها لاحظت أن اللقب تم ذكره رسميًا بالرغم من عدم وجود أي حضور آخر في المكان، ما أثار انتقادات بشأن الاستخدام الشخصي للقب الملكي.
ردود الفعل وانتقادات الخبراءعلق خبراء العلاقات العامة على الحادثة، مشيرين إلى أن ماركل تحاول تصوير نفسها على أنها متمردة على النظام الملكي.
وقالت لويز روبرتس، الكاتبة المساهمة في سكاي نيوز، إن هذا التصرف يمثل "كارثة علاقات عامة"، وأن دوقة ساسكس تحاول الجمع بين الحرية الشخصية والاحتفاظ باللقب رغم انسحابها من الواجبات الرسمية.
وأضافت أن هذا السلوك يعكس طموحاتها الشخصية ونظرتها الذاتية بشكل واضح، ما أثار الجدل بين جمهور وسائل الإعلام.
استخدام اللقب في المشاريع التجاريةواجهت ميغان انتقادات إضافية لاستخدامها اللقب الملكي في مشاريع تجارية متنوعة، منها سلال الهدايا الخاصة ببرنامجها As Ever وبودكاستها. وأوضح متحدث باسمها أن المزاعم المتعلقة بسرقة فستان من جلسة تصوير سابقة عام 2022 كاذبة بشكل قاطع، وأن جميع القطع تم الاحتفاظ بها بشفافية ووفق الترتيبات التعاقدية.
التركيز على الموسم الاحتفاليسلط مقطع الفيديو الترويجي الخاص بعطلة ميغان ماركل على Netflix الضوء على فكرة التواصل الأسري والاحتفال مع الأصدقاء خلال موسم العطلات.
وأكدت ماركل أن حلقتها الخاصة تدور حول جمع العائلة والأصدقاء معًا في لحظات الاحتفال، ما يعكس جانبًا شخصيًا وإنسانيًا بعيدًا عن الجدل الإعلامي.
استمرار الجدليظل استخدام ميجان للقب الملكي في السياق التجاري محط نقاش مستمر، ويثير تساؤلات حول الحدود بين حياتها الشخصية والمشاريع العامة، فيما يراقب جمهور وسائل الإعلام تصرفاتها بعد انسحابها من الواجبات الملكية.