انسحاب خواكين فينيكس من فيلم عن المثليين.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف تقرير جديد نشر على موقع “nme”، عن أن النجم العالمى خواكين فينيكس انسحب من فيلم تود هاينز الرومانسي الجديد للمثليين قبل خمسة أيام فقط من بدء التصوير.
كان الفيلم الذى لم يستقر على اسمه بعد جاهزًا لبدء التصوير في جوادالاخارا بالمكسيك خلال الأيام المقبلة، لكن موقع Variety أكد أن فينيكس قد انسحب من العمل، حيث قال شخص مقرب من الفيلم إن فينيكس لم يشعر بالراحة.
عمل فينيكس على سيناريو الفيلم إلى جانب هاينز، المعروف بإخراج أفلام مثل Carol وI’m Not There وMay December وJon Raymond.
وأكدت التقرير أن العمل على الفيلم أصبح فى خطر بسبب إنسحاب فينيكس، لى الرغم من بيعه بالفعل لموزعين دوليين.
كما أشار التقرير أن طاقم الفيلم عاطل عن العمل مع توقع أن تتجاوز الخسائر سبعة أرقام.
وتشير تكهنات غير مؤكدة إلى أن قرار فينيكس مرتبط بالطبيعة التصويرية للمشاهد الجنسية في الفيلم. ولم يستجب فينيكس ولا هاينز لطلبات التعليق على التقارير.
main 2024-08-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يطلب إلغاء مثوله أمام المحكمة لهذا السبب
صراحة نيوز- قدّم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، طلبًا إلى المحكمة المركزية الإسرائيلية لإلغاء مثوله المقرر يوم الأربعاء في جلسات محاكمته بتهم الفساد، بحجة انشغاله بـ”زيارة دبلوماسية عاجلة” إلى قبرص.
ويأتي هذا الطلب قبل يوم واحد من استئناف جلسات المحكمة بعد انتهاء عيد العرش اليهودي يوم الثلاثاء.
وأوضحت هيئة الدفاع أن الزيارة ستبدأ في الساعة 11:00 من صباح الأربعاء بتوقيت فلسطين، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول أسباب استعجالها، مشيرة إلى أنها تتعلق بلقاء رسمي مع رئيس قبرص.
وطلب محامو نتنياهو كذلك تعديل جدول الشهادات الأسبوع المقبل ليقتصر على يومي الاثنين والثلاثاء فقط، مع تقصير جلسة الاثنين نظرًا لتزامنها مع افتتاح الدورة الشتوية للكنيست، على أن تُختتم في الساعة 1:30 ظهرًا.
ومن المنتظر أن تبت المحكمة والنيابة العامة في هذه الطلبات خلال الأيام المقبلة.
ويُعد نتنياهو أول رئيس وزراء إسرائيلي يحاكم وهو في منصبه، حيث يواجه تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في ثلاث قضايا معروفة إعلاميًا بملفات 1000 و2000 و4000.
ويتهم في الملف 4000 بتلقي رشاوى على شكل تغطية إعلامية إيجابية في موقع “والا” الإخباري مقابل منح امتيازات لمالك الموقع وشركة الاتصالات “بيزك” شاؤول ألوفيتش.
أما الملف 1000 فيتعلق بتلقي هدايا ثمينة من رجال أعمال، في حين يتناول الملف 2000 محاولة إبرام صفقة مع ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت للحصول على تغطية صحفية مؤيدة مقابل تقليص انتشار صحيفة “إسرائيل اليوم”.
وعلى الرغم من استمرار المحاكمة منذ أكثر من ثلاث سنوات، فإن القانون الإسرائيلي لا يُلزم نتنياهو بالاستقالة إلا في حال إدانته نهائيًا.