بقيمة 50 جنيها.. رسوم السحب النقدي المحلي ببطاقات الائتمان في 7 بنوك
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
تفرض البنوك العاملة في القطاع المصرفي المصري رسوما متنوعة على عملية السحب النقدي عبر بطاقات الائتمان المصدرة لديها من ماكينات الصراف الآلي ATM، والتي تحتسب على أساس مبلغ السحبة الواحدة بالإضافة لحد أدنى تقره البنوك لديها.
وتفرض البنوك المصرية فائدة على السحب النقدي ببطاقات الائتمان يجرى تحديدها وفقا القواعد السارية لدي كل بنك على حدا، وتكون من تاريخ السحب ذاته.
وتستعرض «الأسبوع» في السطور التالية رسوم السحب النقدي المحلي على بطاقات الائتمان في 7 بنوك
بنك البركة
- بلغت رسوم السحب النقدي المحلي من ماكينات بنك البركة أو ماكينات ATM للبنوك الأخرى، 4% بحد أدنى 40 جنيها.
البنك الأهلي المصري
- بلغت رسوم السحب النقدي المحلي من ماكينات ATM البنك الأهلي المصري، 2% بحد أدنى 10 جنيهات.
- بلغت رسوم السحب النقدي المحلي من ماكينات ATM للبنوك الأخرى، 2% بحد أدنى 20 جنيها.
بنك مصر
- يفرض بنك مصر رسوما على السحب النقدي المحلي عبر آلات ATM وآلات P.O.S الخاصة بالبنك، 2% بحد أدنى 15 جنيها على جميع بطاقات الائتمان، فيما عدا البطاقات الإسلامية يفرض رسوما 5% بحد أدنى 50 جنيها للسحبة.
- ويفرض بنك مصر رسوما على السحب النقدي المحلي عبر آلات ATM وآلات P.O.S التابعة للبنوك الأخرى، 3% بحد أدنى 50 جنيها للسحبة.
البنك التجاري الدولي
- يفرض البنك التجاري الدولي رسوما على السحب النقدي المحلي من ماكينات الصراف الآلي ببطاقات الائتمان المصدرة لعملائه، 4% بحد أدنى 40 جنيها على السحبة الواحدة.
بنك القاهرة
- رسوم السحب النقدي من ماكينات الصراف الآلي التابعة لبنك القاهرة، 4% بحد أدنى 40 جنيها.
- رسوم السحب النقدي من ماكينات الصراف الآلي ونقاط البيع التابعة للبنوك الأخرى 4% حد أدنى 40 جنيها.
بنك أبوظبي التجاري
- يفرض بنك أبوظبي التجاري رسوما على السحب النقدي ببطاقات الائتمان بقيمة 30 جنيها كحد أدني للسحبة الواحدة، بنسبة 4% من قيمة السحبة.
أبوظبي الأول مصر
- تصل رسوم السحب النقدي المحلي ببطاقات ائتمان أبوظبي الأول لـ 4% من قيمة السحبة الواحدة بحد أدني 40 جنيها.
اقرأ أيضاًالبنك المركزي يبيع أذون خزانة بقيمة 609.8 مليون يورو تحت متوسط فائدة 3.75%
بنك QNB يقدم أسورة الدفع الإلكترونية مجانا عند الاشتراك في باقة الشباب yo
مدبولي: طالبت وزارة المالية والبنك المركزي تجديد مبادرة دعم القطاع الصناعي بفائدة 15%
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك مصر بنوك مصر البنك التجاري الدولي البنك الأهلي المصري بنك القاهرة بطاقات الائتمان رسوم السحب النقدي بطاقات بنك القاهرة رسوم السحب النقدي ATM من ماکینات الصراف الآلی ببطاقات الائتمان بحد أدنى
إقرأ أيضاً:
مشروع طموح لتبريد الأرض باستخدام السحب البحرية
إنجلترا – أطلق فريق من العلماء في جامعة مانشستر مشروعا يهدف إلى استكشاف إمكانية استخدام تفتيح السحب البحرية كوسيلة مؤقتة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
يُموَّل المشروع من قبل وكالة البحوث والابتكارات المتقدمة البريطانية (ARIA)، ويهدف إلى دراسة كيفية تعزيز رش جزيئات الملح البحري لقدرة السحب على عكس أشعة الشمس، مما يُعيد الإشعاع الشمسي إلى الفضاء ويُسهم في خفض درجات الحرارة على الأرض.
كما يسعى الفريق إلى تقييم تأثير هذه التقنية على المناخ العالمي، مع مراعاة المخاطر البيئية المحتملة. ويُعد هذا المشروع جزءا من الجهود الرامية إلى إيجاد حلول مبتكرة لمواجهة تغير المناخ، خاصة في ظل الارتفاع المستمر في درجات الحرارة العالمية.
أُطلق على المشروع اسم (REFLECT)، ويهدف إلى دراسة تأثير جزيئات ملح البحر المجهرية في تعزيز قدرة السحب على عكس أشعة الشمس وإعادتها إلى الفضاء، مما قد يسهم في خفض حرارة سطح الأرض.
يقوم المشروع على تقنية تفتيح السحب البحرية، التي تعتمد على رش جزيئات دقيقة من ملح البحر في السحب المنخفضة فوق المحيطات. من المتوقع أن ترفع هذه العملية معدل عكس السحب لأشعة الشمس بنسبة 5-10%، مما قد يسفر عن انخفاض مؤقت في درجات الحرارة بمناطق محددة – وهو تأثير بالغ الأهمية في مواجهة تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري.
وكشفت الدراسات الأولية عن إمكانية خفض درجات الحرارة في نطاق محدد بما يتراوح بين 0.5 إلى 1 درجة مئوية باستخدام هذه التقنية. غير أن مدى تأثيرها على المناخ العالمي لا يزال محل دراسة وبحث.
صرح البروفيسور هيو كو، قائد المشروع البحثي: “يمثل تفتيح السحب البحرية حلا مؤقتا لا يتناول الأسباب الجذرية لظاهرة الاحتباس الحراري المتمثلة في انبعاثات غازات الدفيئة. إلا أنه قد يوفر للبشرية هامشا زمنيا حيويا لتسريع خفض الانبعاثات والانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة.”
تعتمد التقنية المستخدمة في المشروع على مادة طبيعية وآمنة هي ملح البحر، الذي يتميز بقصر عمره في الغلاف الجوي حيث يترسب خلال أيام معدودة. هذه الخاصية تجعل التدخل البيئي قابلا للعكس، على عكس الأساليب الأكثر جذرية مثل حقن الهباء الجوي في طبقة الستراتوسفير الذي يصعب السيطرة على آثاره.
غير أن الباحثين يحذرون من بعض المخاطر المحتملة، إذ قد يتسبب تفتيح السحب في اضطراب الأنماط الجوية الطبيعية، بل وقد يؤدي إلى نتائج عكسية تتمثل في زيادة الاحترار المحلي في حال بدأت السحب تفقد كثافتها
المصدر: Naukatv.ru