بوابة الوفد:
2025-07-01@18:34:11 GMT

Dragon Age: The Veilguard تصدر في 31 أكتوبر

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

ستصدر لعبة Dragon Age: The Veilguard في 31 أكتوبر. لعبة تقمص الأدوار والحركة من BioWare هي أول جزء في الامتياز منذ Dragon Age: Inquisition في عام 2014. هذا صحيح. لقد انتظرنا هذه اللعبة لمدة عشر سنوات طويلة والآن أصبحت قريبة. تحقق من مقطع الفيديو الدعائي لتاريخ الإصدار أدناه.

هذه هي اللعبة الرئيسية الرابعة في الامتياز وهناك الكثير من الضجيج حولها، على الرغم من الاستجابة (الفاترة نسبيًا) للعبة Inquisition.

أتيحت لنا الفرصة لرؤية اللعبة في العمل في يونيو وانبهرنا بها، رغم الحذر. أداة إنشاء الشخصية، كما هو متوقع، قوية والمناظر الطبيعية المتنوعة سهلة على العيون.

لقد شاهدنا بالفعل تشغيل الفصل الافتتاحي بالكامل من اللعبة ولاحظنا على الفور أسلوبًا أكثر كارتونية عند مقارنته بسابقاتها. إنها ليست Fable تمامًا، لكنها تتجه إلى ذلك. ومع ذلك، تعيد اللعبة شخصيات مفضلة لدى الجماهير مثل فاريك وسولاس. ويبدو أن الأخير هو الخصم الأساسي هذه المرة.

كما يبدو أنها تلعب بشكل أسرع قليلاً من العناوين السابقة، على الرغم من أنه لا يزال بإمكانك إيقاف اللعبة مؤقتًا للنظر في التكتيكات. هناك قائمة تشغيل سريعة لتنشيط مفاتيح التشغيل السريع، وبالطبع عجلة قرار لاتخاذ خيارات السرد والحوار التي ستعود بلا شك لتلدغك في مؤخرتك في جزء لاحق من اللعبة.

مثل الإصدارات السابقة، هذه لعبة تقمص أدوار مليئة بالحركة. يبدو أن صد الهجمات يشكل آلية الدفاع الأساسية وسيعمل أعضاء الفريق على تجريد الدروع والحماية السحرية قبل الدخول لإحداث ضرر فعلي. ستكون هناك مجموعة متنوعة من خيارات إمكانية الوصول، بما في ذلك أوضاع الصعوبة القياسية ولكن أيضًا الإعدادات المخصصة لجعل جوانب محددة من اللعبة أكثر تسامحًا.

أما بالنسبة لـ "الحذر" المذكور أعلاه، فلم نحصل إلا على نظرة موجزة على اللعبة أثناء العمل، لذلك لا يزال هناك الكثير من المجهول. على أي حال، ليس لدينا وقت طويل لمعرفة ذلك. ستتوفر لعبة Dragon Age: The Veilguard على PS5 وXbox Series X/S والكمبيوتر الشخصي. الطلبات المسبقة متاحة الآن.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

سجل إجرامي للمستوطنين بالضفة ضمن لعبة تبادل الأدوار

رام الله- منذ نكبة 1948 حيث عشرات المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية، لم يشهد فلسطينيو الضفة الغربية مرحلة زمنية شهدت جرائم نفذها مستوطنون كما يجري منذ 20 شهرا، وتحديدا منذ بدء حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

فمجزرة المسجد الإبراهيمي بمدينة الخليل على يد المستوطن باروخ غولدشتاين عام 1994، ثم خطف وحرق الطفل محمد أبو خضير في مثل هذه الأيام عام 2014، كانت حالات متباعدة إلى حد ما، لكن الاعتداءات بدأت تتزايد في العقد الأخير وبشكل ملحوظ منذ بدء العدوان على غزة.

ووفق توثيق هيئة المقاومة والجدار الحكومية الفلسطينية، نفذ المستوطنون خلال الشهور الـ20 الأخيرة أكثر من 5 آلاف اعتداء في الضفة منها نحو 1600 اعتداء في الشهور الخمسة الأولى من العام الجاري إضافة إلى نحو 5600 اعتداء نفذها الجيش في ذات الشهور، بما فيها مهاجمة الفلسطينيين وممتلكاتهم وقتلهم وإجبارهم على الرحيل، وإشعال الحرائق وإقامة بؤر استيطانية وغيرها.

المستوطنون نفذوا نحو 3 آلاف اعتداء بالضفة خلال 2024 والجيش 13 ألف اعتداء (أسوشيتد برس) 30 شهيدا

وأسفرت تلك الهجمات عن استشهاد 30 فلسطينيا برصاص المستوطنين، وهم من بين نحو 990 استشهدوا بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، كما أدت اعتداءاتهم وهجماتهم إلى ترحيل 30 تجمعا فلسطينيا وتهجير 323 عائلة.

وحسب بيانات هيئة الجدار فإن ما يجري بالضفة وبمستويات غير مسبوقة "يهدف إلى السيطرة على كافة الأراضي ما بين النهر والبحر من أجل حسم تفوق يهودي جرى من خلاله تجريد الفلسطينيين من حقوقهم لتتجلى واحدة من أوضح صور الفصل العنصري والأبارتهايد".

وتقدر الهيئة  عدد المستوطنين بالضفة -بما فيها القدس- بنحو  770 ألفا يتوزعون على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية.

إعلان

ومقابل كل هذا الإجرام تصدر إدانات وأحيانا إجراءات دولية خجولة ضد من أجرموا، دون أن ترتقي لمستوى ردعهم أو اتخاذ إجراءات بحق حكومتهم.

بريجية: ما يجري  أن الحكومة الإسرائيلية سهلت مهام المستوطنين ووفرت لهم الحماية والدعم ضمن لعبة تبادل الأدوار (الجزيرة نت) تبادل أدوار

وفق الخبير القانوني والباحث في قضايا الاستيطان حسن بريجية، فإن جرائم المستوطنين العامين الأخيرين "لم يسبق لها مثيل منذ نكبة 1948".

ويوضح في حديثه للجزيرة نت أن "الذي تغيّر بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 أن كل ما كان تحت الطاولة أصبح فوق الطاولة، فإسرائيل ومنذ عام 1967 تعمل على تفريغ الأراضي المحتلة من الفلسطينيين وأي بناء فلسطيني، وإنشاء مستوطنات وجلب مستوطنين من جميع أنحاء العالم للسكن فيها".

وأضاف أن قيمة الضفة بالنسبة لهم جغرافيا مهمة جدا فهي بتسميتهم "يهودا والسامرة" وخلافا لما يعتقده كثيرون بأن المستوطنين فقط يقودون الهجمات، فإن الجيش أكبر مساهم في أعمال العنف.

وقال إن هناك معطيات تشير إلى تعرض الفلسطينيين لنحو 16 ألفا و600 اعتداء خلال عام 2024، موضحا أن المستوطنين مسؤولون عن قرابة 3 آلاف منها فقط، والباقي من فعل الجيش.

وذكر أن ما يجري "سياسة دولة سهلت مهام المستوطنين ووفرت لهم الدعم من خلال العمل تحت جمعيات مرخصة من وزارتي الداخلية والمالية، إضافة إلى توفير الحماية من الجيش، ومن الطبيعي جدا أن يتجرأ المستوطنون ويهاجموا البيوت وقلب القرى والبلدات الفلسطينية بوجود الجيش".

وتابع بريجية أن الدفع بالمستوطنين لارتكاب الجرائم وقطع الأشجار -التي تجاوزت 13 ألفا عام 2024- وحرق المنازل الفلسطينية والخيام هو محاولة لاختلاق مشهد وكأن الجيش معفى من المسؤولية الدولية "وبالتالي ما يجري تبادل مدروس للأدوار، خاصة وأن معظم المستوطنين يخدمون في الجيش".

أخيرا ينبه الخبير الفلسطيني إلى رابط بين تصاعد جرائم المستوطنين والتوجه إلى اتفاق هدنة "فكلما تزايد الحديث عن اتفاق هدنة في غزة يزيد المستوطنون هجماتهم واعتداءاتهم على البلدات والقرى الفلسطينية".

أبرز الجرائم

فيما يلي نستعرض أبرز جرائم المستوطنين في الضفة منذ حرب الإبادة على غزة، استنادا إلى تقارير هيئة مقاومة الجدار الفلسطينية ومنظمات حقوقية ووكالات إخبارية:

11 أكتوبر/تشرين الأول 2023

استشهاد 3 فلسطينيين في بلدة قصرة جنوب مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، برصاص المستوطنين والجيش الإسرائيلي.

12 أكتوبر/تشرين الأول 2023

استشهاد فلسطينيين برصاص مستوطن وآخرين برصاص الجيش في بلدة الساوية جنوب مدينة نابلس.

28 أكتوبر/تشرين الأول 2023

استشهاد فلسطيني برصاص مستوطن في بلدة الساوية.

12 أبريل/نيسان 2024

نحو 1500 مستوطن يهاجمون قرية المغير، شرق مدينة رام الله، ويقتلون فلسطينيا ويصيبون 35 آخرين ويحرفون عشرات المركبات والبيوت.

20 أبريل/نيسان 2024

استشهاد ضابط إسعاف وإصابتان برصاص المستوطنين في قرية الساوية جنوب نابلس.

المستوطنون نفذوا أكثر من 1600 اعتداء في الضفة خلال الشهور الخمسة الأولى من 2025 (الفرنسية)

3 أغسطس/آب 2024

إصابة 3 فلسطينيين برصاص المستوطنين خلال مواجهات في بلدة قُصرة جنوب مدينة نابلس.

15 أغسطس/آب 2024   

استشهاد شاب وإصابة آخر برصاص مستوطنين داخل قرية جيت شرق مدينة قلقيلية شمالي الضفة.

إعلان

27 أغسطس/آب 2024

استشهاد فلسطيني وإصابة 3 برصاص المستوطنين في قرية وادي رحال جنوب بيت لحم جنوب الضفة الغربية.

3 ديسمبر/كانون الأول 2024

استشهاد طفل برصاص المستوطنين، في بلدة سلوان في القدس المحتلة.

23 ديسمبر/كانون الأول 2024

منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية تعلن أن المستوطنين أقاموا ما مجموعه 7 بؤر استيطانية في المنطقة "ب" الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية.

6 أبريل/نيسان 2025

استشهاد طفل وإصابة اثنين آخرين، برصاص مستوطنين قرب بلدة ترمسعيا، شمال شرق مدينة رام الله.

20 يونيو/حزيران 2025

استشهاد فلسطيني وإصابة 8 آخرين، برصاص مستوطنين في بلدة صوريف غرب مدينة الخليل.

25 يونيو/حزيران 2025

استشهاد 3 فلسطينيين وإصابة 7 آخرين جراء عدوان شنه المستوطنون على بلدة كفر مالك شمال شرق مدينة رام الله.

29 يونيو/حزيران 2025

إصابة 4 فلسطينيين بالرصاص جراء اعتداءات شنها مستوطنون على قرية حِزما شمال شرق مدينة القدس.

مقالات مشابهة

  • «تافه جدا».. «شيكو» يبدأ التحضير لفيلمه الجديد
  • كل ما تحتاج معرفته عن شحن شدات ببجي UC
  • سجل إجرامي للمستوطنين بالضفة ضمن لعبة تبادل الأدوار
  • عبداللطيف الفردان يترشح رسمياً لرئاسة اتحاد السلة
  • تحليل- لعبة “قط وفأر” حول اليورانيوم المخصّب
  • شريف مصطفى يناقش خطة استعداد الاتحاد الأفريقي للووشو كونغ فو للمشاركة بأولمبياد الشباب 2026
  • تركيا تُحدث ثورة ذكية في إدارة أموال الدولة.. خطوة تغيّر قواعد اللعبة بالكامل
  • Squid Game.. صدمة جماهيرية بعد ختام الموسم الثالث
  • الانضباط تصدر 9 عقوبات ضد نادي دهوك
  • يورغن كلوب يهاجم “فيفا”: كأس العالم للأندية أسوأ فكرة في تاريخ كرة القدم