#سواليف

حذر وزيرا الخارجية البريطاني #ديفيد_لامي والفرنسي ستيفان #سيجورني من #خطر #التصعيد في #الشرق_الأوسط، ودعوا #إيران للامتناع عن شن أي هجوم على إسرائيل.

وجاء في بيان مشترك للوزيرين صدر خلال زيارتهما للمنطقة، يوم الجمعة، أن “خطر توسع رقعة النزاع في الشرق الأوسط لم يكن أكبر مما هو الآن”.

وأضاف الوزيران: “دعونا إيران ووكلاءها للتخلي عن التهديد بالهجوم عسكريا على إسرائيل.

وأشرنا لجميع الأطراف إلى ضرورة وقف التصعيد”.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب احمد حسن الزعبي .. السياج والمزرعة 2024/08/17

وأكد الوزيران دعمهما لجهود مصر وقطر والولايات المتحدة لتحقيق صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن، مشيرين إلى أن “حل الدولتين في إطار القانون الدولي هو الوحيد الذي يمكن أن يجلب السلام العادل والمستمر للإسرائيليين والفلسطينيين”.

وأضافا أن “جميع الأطراف في المنطقة يجب أن تقوم بخطوات محددة إذا كانت تسعى بالفعل لتجنب الحرب. ونحن على استعداد للتعامل معها لتحقيق هذا الغرض”.

ويأتي ذلك على خلفية ترقب الهجوم الإيراني على إسرائيل ردا على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في طهران يوم 31 يوليو الماضي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ديفيد لامي سيجورني خطر التصعيد الشرق الأوسط إيران

إقرأ أيضاً:

«تريندز» يشارك في ندوة حول سياسة كوريا الجنوبية تجاه الشرق الأوسط

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة كوريا الجنوبية تحقق فائضاً في الحساب الجاري للشهر الـ25 على التوالي تعاون بين «تريندز» و«مركز الأخبار للدراسات والأبحاث» الأردني

دعت ندوة بحثية نُظمت في الجمعية الوطنية الكورية، إلى اعتماد سياسة خارجية واقعية تجاه منطقة الشرق الأوسط، ترتكز على المصلحة الوطنية لكوريا الجنوبية، وتستجيب للتحولات المتسارعة في المنطقة.
وتناولت الندوة التي عقدت في قاعة الاجتماعات الخامسة بمبنى مكاتب أعضاء الجمعية الوطنية، برعاية ودعم مكتب تريندز للبحوث والاستشارات في كوريا، توجهات سياسة إدارة الرئيس الكوري الجديد «لي جاي ميونغ» تجاه الشرق الأوسط.
وتم تنظيم الندوة، بالتعاون مع النائب هونغ كي-وون، وجمعية كوريا-العالم العربي، ومركز دراسات الشرق الأوسط والإسلام في معهد الأبحاث الآسيوية بجامعة كوريا، وأكد المشاركون فيها أهمية التحول من النظرة التقليدية للمنطقة كمصدر للطاقة أو كسوق فقط، إلى شراكة استراتيجية قائمة على التفاهم المتبادل والمصالح المشتركة.
وأشار كيم تشانغ-مو، الأمين العام لجمعية كوريا-العالم العربي، إلى أن تعقيدات المشهد الإقليمي تتطلب من كوريا اتباع نهج دبلوماسي متوازن يعكس مكانتها المتقدمة.
وشدد النائب هونغ كي-وون على أن الشرق الأوسط لم ينل ما يستحقه من الاهتمام في السياسة الكورية، مضيفاً أن هذه الندوة تمثل فرصة لإعادة تقييم هذا التوجّه.
شارك في النقاشات عدد من السفراء والخبراء، من بينهم ما يونغ-سام، السفير السابق لدى إسرائيل، وبارك جون-يونغ، السفير السابق لدى السعودية، وكيم دوك-إيل، مدير قسم الاقتصاد السياسي في جامعة كوريا، وكيم جونغ-دو، مدير مكتب تريندز للبحوث والاستشارات في كوريا.
وأوصت الندوة بتعزيز برامج المساعدات التنموية الرسمية (ODA)، وتطوير دبلوماسية قائمة على الثقة، وإنشاء مؤسسة بحثية متخصصة تُعنى بدراسة شؤون الشرق الأوسط من منظور استراتيجي طويل الأمد.

مقالات مشابهة

  • هل تكتب المنطقة مصيرها أم تبقى تقرأ من دفاتر الآخرين؟!
  • إيران تُفـْشِلُ محاولات ترامب ونتنياهو في إعادة تشكيل الشرق الأوسط بالقوّة
  • لعنة "الشرق الأوسط الجديد"
  • ‏وزيرا خارجية إيران وفرنسا يبحثان هاتفيًّا تطورات المنطقة بعد التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل والولايات المتحدة
  • جهود وتحركات دبلوماسية مصرية مُكثفة تنقذ الشرق الأوسط من صراع شامل.. تفاصيل
  • "حدود الدم".. مشروع بيتزر للشرق الأوسط الجديد والحرب الأخيرة
  • الشرق الأوسط يترقب قرار “أبو صهيب” .. من هو؟
  • «تريندز» يشارك في ندوة حول سياسة كوريا الجنوبية تجاه الشرق الأوسط
  • معهد أمريكي يحذر من تخفيضات ميزانية وزارة الخارجية على مصالح واشنطن في الشرق الأوسط وجهود محاربة إيران والحوثيين (ترجمة خاصة)
  • تقرير ألماني يسلط الضوء على مخاطر حروب الشرق الأوسط وتهديدها لكنوز التاريخ