ميرينو يطير الى لندن للتوقيع مع أرسنال
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أكد الصحفي الايطالي الموثوق فابريزو رومانو ان نجم وسط نادي ريال سوسيداد الاسباني مايكل ميرينو سيصل الى لندن خلال الساعات القليلة القادمة لاجراء الكشف الطبي والتوقيع على عقود انتقاله لفريق أرسنال الانجليزي .
وكان نادي ارسنال قد دخل في مفاوضات مع نادي ريال سوسيداد لضم مايكل ميرينو الذي سينتهي تعاقده مع النادي الباسكي بنهاية الموسم الحالي ووصل الناديين الى اتفاق نهائي بشأن انتقال ميرينو الى ارسنال مقابل 45 مليون يورو .
وقال فابريزو رومانو ان ميرينو - 28 عاما - سيقوم بالتوقيع على تعاقد مع ارسنال لمدة اربعة مواسم مع وجود بند يتيح لارسنال زيادة مدة التعاقد الى خمس مواسم .
وكان مايكل ارتيتا المدير الفني لفريق ارسنال قد تمسك بضم مايكل ميرينو لتدعيم وسط ملعب ارسنال .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أرسنال ريال سوسيداد الدوري الإنجليزي الانتقالات الصيفية 2024
إقرأ أيضاً:
محكمة بريطانية تدين شخصا أحرق المصحف في لندن
أدانت محكمة بريطانية اليوم الاثنين شخصا أحرق نسخة من المصحف الشريف أمام القنصلية التركية في لندن بارتكاب جريمة دينية مخلة بالنظام العام، في حكم قال منتقدوه إنه أعاد العمل بقانون ملغى.
وحُكم على حميد كوسكون (50 عاما) بدفع غرامة قيمتها 240 جنيها إسترلينيا (325 دولارا) في محكمة وستمنستر الجزئية بلندن بعد إدانته بإثارة الفوضى بصراخه المهين ضد الإسلام وهو يحمل نسخة المصحف تحترق قرب القنصلية في وسط لندن في فبراير/شباط الماضي.
وجادل محامي كوسكون المولود لأب كردي وأم أرمينية ويعيش في وسط إنجلترا بأن المحاكمة ترقى إلى محاولة لإعادة قانون التجديف الذي ألغي في المملكة المتحدة عام 2008.
????????حاول حرق المصحف فتلقى ضربًا مبرحًا ????
رجل يتلقى ضربات وركلات من قبل مسنّ أسقطه أرضًا بعد أن أقدم على حرق نسخة من القرآن أمام مقر السفارة التركية في لندن pic.twitter.com/n6TbXh717f
— بريطانيا بالعربي???????? (@TheUKAr) February 13, 2025
وكان كوسكون قد نفى التهمة، وقال على وسائل التواصل الاجتماعي إنه كان يقوم باحتجاج ضد الحكومة التركية.
ونقلت تقارير صحفية عن القاضي جون ماكجارفا قوله إن "حرق كتاب ديني على الرغم من أنه مسيء للبعض ليس بالضرورة أن يكون فوضويا".
إعلانوأضاف أن ما جعل سلوك كوسكون فوضويا هو توقيت ومكان السلوك، وأن كل هذا كان مصحوبا بألفاظ مسيئة، إذ "لم يكن هناك داع لاستخدامه كلمة اللعنة وتوجيهها إلى الإسلام".
كما زعمت الجمعية الوطنية العلمانية أن المحاكمة "ضربة كبيرة لحرية التعبير"، وهو رأي ردده حزب المحافظين المعارض الرئيسي، وفق رويترز.
وكانت منصات على مواقع التواصل تداولت في فبراير/شباط الماضي مشهدا يوثق شخصا يحرق نسخة من القرآن أمام مقر السفارة التركية في لندن، قبل أن يتدخل مسن لمواجهته.