لتوزيعها على الأكثر احتياجا.. تضامن المنيا تستلم 2000 كيلو لحوم
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
إستمرارا لرفع العبء عن محدودي الدخل والأكثر احتياجا والأولى بالرعاية، في ظل ارتفاع الأسعار والذي يشهده العالم اجمع نتيجة للأزمات الدولية، قامت مديرية التضامن الإجتماعي طبقا للبروتوكول المبرم بين كلا من، وزارة الاوقاف، والتموين، والتضامن الإجتماعي، بحضور ياسر بخيت احمد وكيل الوزارة، واللواء محمد عقل السكرتير العام المساعد للمحافظة، نيابة عن اللواء عماد كدوانى محافظ المنيا، وبحضور الشيخ احمد عزمى نيابة عن وكيل وزارة الأوقاف بالمنيا، بإستلام كمية اللحوم الخاصة بصكوك الأضاحي زنة 2000 كيلو جرام ، وذلك بديوان عام محافظة المنيا.
حيث قامت مديرية التضامن الإجتماعي، بتسليم اللحوم للجان الإدارات الإجتماعية شمال وجنوب المحافظة، لتسليمها للوحدات الإجتماعية، وذلك لتوزيع اللحوم ، على الحالات الأكثر احتياجا ، ومحدودي الدخل ، والأولى بالرعاية ، من مستفيدي تكافل وكرامة بالقرى الأكثر فقرا ، وطبقا للكشوف الواردة من الإدارة العامة للدعم العيني بالوزارة ، ويستفيد من توزيع اللحوم عدد 2000 أسرة من الأسر الأولى بالرعاية، والأكثر احتياجا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأكثر احتياجا التضامن الاجتماعي أخبار محافظة المنيا صكوك الأضاحي
إقرأ أيضاً:
2000 درهم غرامة إلقاء المخلفات خارج الحاويات
العين: منى البدوي
تسعى حملة «العين تستاهل» التي تنفذها البلدية للارتقاء بالمظهر الحضري للمدينة، لاجتثاث العديد من المظاهر المشوهة أبرزها إلقاء المخلفات الناتجة عن المواد الغذائية في غير الحاويات المخصصة لها، حيث سيتم توعية السكان بالمشوهات والغرامات المالية المترتبة عليها.
ويمارس البعض سلوكيات ناتجة أحياناً عن الجهل بالأضرار الصحية والبيئية الناجمة عنها وما قد تؤدي إلى تشويه المظهر العام، ومنها إلقاء مخلفات المواد الغذائية أو فضلات الأطعمة وبعثرتها بالقرب من حاويات القمامة أو على مسطحات ترابية.
وتسهم مثل هذه الممارسات في جلب الحشرات والقوارض والحيوانات السائبة في الأحياء السكنية وانبعاث روائح كريهة جداً وهو ما يشكل خطورة على صحة وسلامة الأفراد.
ويقوم البعض بنثر الحبوب الغذائية في مواقع قريبة من المحالّ التجارية أو المناطق السكنية من دون الأخذ في الاعتبار ما يتسبب فيه الوجود الكثيف للطيور من ضرر ناجم عن تلوث الممرات بروث الطيور والذي قد يبدد جهود الجهات المعنية في المحافظة على نظافة المدينة.
وناشدت بلدية العين جميع أفراد المجتمع الالتزام بالسلوكيات الحضارية التي تعكس روح المسؤولية والاحترام للمكان والبيئة، موضحة أن المحافظة على النظافة والمظهر العام مسؤولية مشتركة.
وخلال الحملة التي تستمر حتى نهاية العام الجاري، تمت الإشارة إلى الغرامات المالية التي قد تترتب على ممارسة هذه النوعية من السلوكيات والتي تبدأ من 500 درهم للمرة الأولى و1000 درهم عند تكرار السلوك نفسه و2000 درهم عن القيام بالفعل نفسه للمرة الثالثة.