أكد طارق السيد، نجم الزمالك السابق أن مجلس إدارة النادي سيقوم بتدعيم الفريق بأكثر من صفقة خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
طارق السيد: الزمالك مديون بـ مليار ونص جنية.. والجزيري فسخ تعاقده مع النادي
وقال طارق السيد في تصريحات لـ برنامج "الكابتن"، مع الصقر أحمد حسن على قناة "dmc": "هناك صفقات قادمة للزمالك، والريان القطري صرف نظر عن التعاقد مع بن شرقي وهي فرصة جيدة لتعاقد الزمالك معه".
وتابع: "بن شرقي طلب رقم كبير من الزمالك، وكانت عروض المغرب المقدمة له أقل من طلباته بكثير".
صحفي مغربي: اللعب في فريق بحجم الزمالك فرصة تاريخية لمحمود بن تايك من دوري المواهب إلى مدرسة الفن والهندسة.. أول تعليق من الدوري الفرنسي على انتقال محمود بنتايك إلى الزمالك
وأردف: "مجلس إدارة نادي الزمالك يسعى لتقديم كل ما لديه، وحل الأزمات التي كان النادي ساقطا فيها، ولايزال".
وأتم: "مجلس إدارة الزمالك الحالي ظُلم بسبب كثرة المشاكل، وبيع زيزو سلاح ذو حدين، وأنا ضد بيعه ووجوده أمر محسوم، ولكن هناك بعض الأوقات يمكنك حل الأزمة خطوة بخطوة".
وذكر: "مجلس الإدارة تعرض للصدمة بعد رؤية حجم المشاكل داخل نادي الزمالك، والنادي مديون بـ مليار ونص جنيه".
واختتم: "سيف الدين الجزيري فسخ تعاقده مع نادي الزمالك، ومجلس الإدارة يتواصلون معه لحل الأزمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
طارق السيد
الزمالك
نادي الزمالك
بن شرقي
أحمد حسن
طارق السید
إقرأ أيضاً:
فيلم علي صالح يثير جدلاً داخل مجلس القيادة والتحالف
الجديد برس| توالت ردود الأفعال، الأحد،
داخل أوساط القوى اليمنية الموالية للتحالف، بشأن دوافع
إعادة انتاج الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله
صالح عبر
الفيلم الوثائقي الذي بثته قناة العربية مؤخراً، في خطوة يرى مراقبون أنها تحمل أبعاداً سياسية تتجاوز السرد التاريخي. وأبرز المتفاعلين كان عبدالغني الريمي، المسؤول في المكتب الفني والإداري لرئاسة الجمهورية، الذي وصف بث الفيلم بأنه مقدمة لحراك سياسي مرتقب، في إشارة إلى احتمال دفع نجل صالح، أحمد علي، إلى واجهة المشهد السياسي مجدداً. وفي السياق ذاته، أشار محللون إلى أن رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قد يكون الجهة الدافعة لإنتاج الفيلم، بهدف تحجيم نفوذ
طارق صالح، قائد ما يسمى بـ “المقاومة الوطنية” المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي، والذي يعتمد في شرعيته السياسية على إرث عمه. واستندت هذه التحليلات إلى تجاهل الفيلم لشخصية طارق صالح، رغم كونه كان قائد الحراسة الخاصة لصالح وأحد أبرز رجاله خلال سنوات حكمه، ما اعتُبر رسالة سياسية واضحة باستبعاده من حسابات إعادة إنتاج النظام السابق. يُذكر أن العلاقة بين العليمي وطارق شهدت توترات متصاعدة مؤخراً، كان أبرزها رفض العليمي لقائمة مرشحين قدمها طارق لتعيينهم في مناصب حكومية رفيعة، ما فجر صراعاً صامتاً داخل المجلس الرئاسي، حتى الآن. ويرى مراقبون أن إعادة نجل صالح للمشهد قد تسهم في توحيد شتات حزب المؤتمر الشعبي العام في مناطق سيطرة التحالف، لكنها في الوقت ذاته تهدد طموحات طارق صالح الذي يسعى إلى الهيمنة على الحزب تحت مظلة بما يسمى بـ “المقاومة الوطنية”. وتكشف هذه التطورات عن صراع أجنحة محتدم داخل السلطة الموالية للتحالف، في وقت يزداد فيه الفراغ السياسي والانقسام الحزبي تعقيداً في المشهد اليمني، في ظل انهيار اقتصادي وفساد مالي غير مسبوق تسبب في معاناة كبيرة للمواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة فصائل التحالف جنوب اليمن.