علي يزيد لاعب النصر السابق يثير الجدل من جديد
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
ماجد محمد
أثار لاعب النصر السابق علي يزيد، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشره تغريدة على حسابه الرسمي لمنصة “أكس” .
وكتب “يزيد” : اسال الله الذي تجلت قدرته في اخذ الظالمين أن ياخذ كل من افترى علي بحرف في موضوعي واستغل موقعه أو مكانته وكل من جامل وقدم رضا وخوف الناس على مخافة الله ورضاه” .
وفي وقت سابق تقدم رئيس النصر، إبراهيم المهيدب، بدعم مالي للاعب السابق علي يزيد، وشكره اللاعب من خلال تغريده على مواقع التواصل.
ويعد علي بن يزيد أحد اللاعبين الذين برزوا في قيادة هجوم النصر، لتميزه بالسرعة والمهارة والتهديف، حيث سجل، خلال مسيرته مع النصر، ما يقارب 49 هدفًا، بين أهداف ودية ورسمية، كما ساهم في التتويج مع الفريق بلقب كأس الأمير فيصل بن فهد، كما يمتلك العديد من الأدوار الحاسمة في مباريات الهلال والاتحاد.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
ترامب يثير الجدل: لا أعرف شيئًا عن ريفييرا غزة.. فلنبدأ بإنقاذ الناس أولًا
أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسلسلة تصريحات خلال زيارته الحالية إلى إسرائيل، متناولًا قضايا وقف إطلاق النار، والعلاقات مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، وضمانات الدول العربية، إضافة إلى مسألة الاستهداف المحتمل للمنشآت النووية الإيرانية.
في تصريح قوي، قال ترامب في تصريحات تلفزيونية على متن طائرته: «على الجميع التأكّد من أن توني بلير سيكون مقبولاً من الجميع»، في إشارة إلى دور الرئيس البريطاني السابق المقترح لإدارة المرحلة الانتقالية في قطاع غزة.
كما أعلن أن الحرب في غزة "انتهت"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة قدمت "ضمانات حاسمة" لدعم الصمود في وقف إطلاق النار، مع تأكيده أن واشنطن لن تسمح بانتهاك الاتفاق من جانب إسرائيل.
وفي سياق متصل، أشار ترامب إلى أنه "لا يعلم شيئًا عن ريفييرا غزة"، مشدّدًا على أن هناك أولويات إنسانية يجب العناية بها أولًا.
كما أكد أن الجميع يريد أن يكون جزءًا من مسار السلام الجديد، مما يعكس سعيه لتوسيع قاعدة المشاركة في الاتفاق.
وفيما يتعلق بالعلاقات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، قال ترامب إنّه كانت هناك خلافات مع نتنياهو، لكنها تجاوزت سريعًا، في محاولة لتأكيد وحدة التوجه بين واشنطن وتل أبيب خلال هذا الملف الحساس.
وتركّزت أيضًا تصريحاته على تلقيه ضمانات شفوية من دول عربية وإسلامية، قائلاً إنه يثق في التزامها، وهو ما يعكس رغبته في إشراك الفاعلين الإقليميين في تنفيذ أي اتفاق مستقبلي.
ولم يتردد في تأكيد أن استهداف المنشآت النووية الإيرانية كان "ضروريًا"، وهو تصريح يثير تساؤلات حيال جدية الرد الإيراني والمخاطر المحتملة على التصعيد الإقليمي.
وتبقى هذه التصريحات في ظل ترقب التحقق من التنفيذ على الأرض، خصوصًا بعد الموافقة الإسرائيلية على خطة وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن كمرحلة أولى من الاتفاق.
ويكمن التحدي في ضمان استمرار الالتزام والتنسيق بين الأطراف المعنية لضمان عدم العودة إلى مربع الصراع مجددًا.