رئيس حزب الجيل: الحوار الوطني بلا خطوط حمراء وساهم في تحريك الحياة السياسية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، إن الحوار الوطني بلا أي قيود أو خطوط حمراء، وهو حالة خاصة عملت على جمع القوى السياسية والمجتمعية لكي يتناقشوا معًا حول كافة القضايات التي يتعرض لها الوطن والمواطن، وطرح الرؤى والأفكار المختلفة لكي يتم الوصول إلى حلول عاجلة وهامة لكافة الاشكاليات التي نتعرض لها في مختلف المجالات سواء السياسية أو الإجتماعية او الإقتصادية.
وأضاف رئيس حزب الجيل، أن الحوار الوطني حرك الحياة الساسية في مصر، مشثيرًا إلى أن أهم ما يتضمنه الحوار الوطني هو مصلحة الدولة العليا، واستمراره في ضخ دماء وأفكار في الحياة الحزبية والسياسية، ويعتبر فرصة لكافة القوى السياسية سواء المؤيدة أو المعارضة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحوار الوطني حزب الجيل ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة أسيوط يشارك في حوار التعليم العالي العابر للحدود بكارديف بالمملكة المتحدة
شارك الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، في فعاليات الدورة الرابعة من الحوار المعمق للتعليم العابر للحدود، والمقامة بمدينة كارديف بالمملكة المتحدة، وذلك بدعوة من المجلس الثقافي البريطاني، وتحت رعاية الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وتأتي مشاركة الدكتور المنشاوي ضمن وفد مصري يضم أيضًا الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها، إلى جانب نخبة من قادة التعليم العالي من ٢٢ دولة حول العالم، في لقاء دولي يناقش أحدث التوجهات والسياسات المؤثرة في قطاع التعليم العابر للحدود.
وأشاد الدكتور المنشاوي بأهمية الحوار كمنصة فاعلة لتعزيز التعاون الدولي في التعليم العالي، وتبادل الخبرات بين المؤسسات الأكاديمية حول العالم، مؤكدًا أن حضور مصر بهذا المحفل الدولي يعكس حجم التطوير والاهتمام الذي يشهده قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، في ظل رؤية الدولة المصرية وجهودها الطموحة نحو العالمية.
واستعرض الوفد المصري محاور الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وما حققته مصر من تقدم ملحوظ في هذا القطاع خلال العقد الأخير، بما يعزز من دورها كمركز إقليمي ودولي في التعليم العابر للحدود.
والجدير بالذكر أن هذا الحوار يُعد منصة سنوية ينظمها المجلس الثقافي البريطاني، وتجمع صُنّاع القرار والخبراء من مختلف دول العالم لتبادل الرؤى وتطوير آليات التعاون الأكاديمي بما يتماشى مع متطلبات التنمية المستدامة على المستويين المحلي والعالمي.