عاجل.. الزمالك يعلن التعاقد مع الكرواتي ماركو ماركيس لتدريب حراس مرمى فريق اليد
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة نادي الزمالك، برئاسة الكابتن حسين لبيب، التعاقد مع الكرواتي ماركو ماركيس، لتدريب حراس مرمى الفريق الأول لكرة اليد بالقلعة البيضاء.
ووقع المدرب الكرواتي على عقود تدريب الزمالك، عقب الجلسة التي جمعته مع هشام نصر نائب رئيس النادي، ونيرة الأحمر عضو مجلس الإدارة، وحسن يسري رئيس جهاز كرة اليد بالقلعة البيضاء.
ويمتلك المدرب الكرواتي سيرة ذاتية مميزة، حيث بدأ التدريب منذ أكثر من 14 عامًا، وتولى قيادة عدد من الفرق والمنتخبات ومنها، فريق آر كيه تريسنجيفكا زغرب "للسيدات"، وفريق جومرسباخ الألماني، و"إم آر كيه سيسفيت" الكرواتي، بجانب منتخب كراوتيا للناشئات، ومنتخب كراوتيا الأول للرجال.
كما تولى بشكل فردي مهمة تدريب وتطوير العديد من الحراس وأبرزهم، جوزيه بازنيك حارس منتخب سلوفينيا ونيم الفرنسي، والسويدي نيكولا بورتنر حارس مرمى ماجديبورج الألماني، والصربي فلاديمير كوبارا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة نادي الزمالك الكابتن حسين لبيب تدريب الزمالك جهاز كرة اليد
إقرأ أيضاً:
منافس مصر .. أنجولا تستعد بقوة للمشاركة فى أمم إفريقيا
بدأ منتخب أنجولا استعداداته الجادة لبطولة كأس أمم أفريقيا 2025، حيث يواصل الفريق تدريباته المكثفة قبل انطلاق البطولة يوم 21 ديسمبر الجاري في المغرب، وسط تركيز كبير من الجهاز الفني واللاعبين على الظهور بأفضل شكل ممكن خلال المنافسات.
وأكد فريدي، قائد منتخب أنجولا، أن طريق منتخب بلاده في البطولة لن يكون سهلاً، مشيراً إلى أن فرص المنتخبات المتواجدة في المجموعة الثانية تبدو متقاربة للغاية في التأهل للدور التالي.
وكانت قرعة البطولة قد وضعت أنجولا في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات مصر وجنوب أفريقيا.
وقال فريدي في تصريحات لموقع "فلاش سكور" العالمي: "المباريات ستكون صعبة؛ أي فريق قادر على الفوز في أي مواجهة، ولذلك يجب أن نكون في أعلى درجات التركيز، وأن نستعد جيداً، ونحافظ على الانسجام داخل الفريق حتى نتخطى مرحلة المجموعات".
وأضاف قائد المنتخب الأنجولي: "منتخب مصر دائماً ما يُعد منافساً قوياً ومرشحاً للفوز بالبطولة، ورغم أنه لا يضم عدداً كبيراً من الأسماء اللامعة، إلا أنه يلعب كرة جماعية منظمة ويملك لاعباً استثنائياً مثل محمد صلاح يشكل إضافة كبيرة لهم".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟