اعترافات لصوص حديد الكبارى بالجمالية: نفذنا واقعتى سرقة بأسلوب الفك
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أدلى 3 أشخاص باعترافات تفصيلية أمام النيابة العامة بجنوب القاهرة، تفيد قيامهم بتكوين تشكيل عصابي تخصص نشاطه في سرقة الحديد من الكبارى بمنطقة الجمالية.
وكشفت تحقيقات النيابة، أن المتهمين لإثنين منهم معلومات جنائية، وتم ضبطهم حال قيامهم بسرقة قطعة حديدية من أحد الكبارى فى الجمالية ، وبمواجهتهم إعترفوا بتكوينهم تشكيل عصابى تخصص نشاطه الإجرامى فـى إرتكاب وقائع سرقات الحديد من الكبارى والحدائق العامة، وأقروا بإرتكابهم واقعتى سرقة أخرى بذات الأسلوب ، وأضافوا بقيامهم بالتصرف فى المسروقات بالبيع لدى عميلهم "سيىء النية" .
وقررت النيابة حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطالب الأجهزة الأمينة بالتحقق من الصحيفة الجنائية للمتهمين للوقوف على نشاطهم لاستكمال التحقيقات ، ووجهت لهم تهمة السرقة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة عقوبة السرقة جرائم سرقة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
اعترافات امرأة غادرت أمريكا منذ 20 عامًا: في المكسيك شعرت بالدفء والانتماء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كأمّ عزباء لثلاثة أطفال تعيش في كاليفورنيا، أنهكت الفواتير جانيت بليزر وقضّ مضجعها القلق، ولازمتها مشاعر بأنها "أقل من غيرها".
لكنّ سلسلة من الأحداث دفعتها لأخذ إجازة بغية إجراء إعادة تقييم لحياتها، فقصدت مدينة مازاتلان بالمكسيك في أبريل/ نيسان 2005.
بعد أقل من عام، انتقلت من سانتا كروز، كاليفورنيا، إلى المدينة النابضة بالحياة، الواقعة على الساحل الغربي للمكسيك، التي "أصبحت منزلي الآن"، وفق ما روت لـCNN.
فما الذي دفع بجانيت، التي تعود أصولها إلى لونغ آيلاند، بنيويورك، للابتعاد مئات الأميال عن مسقط رأسها ومكان إقامتها؟ تجيب: "كانت أمي مريضة وعلى فراش الموت أوصتني بمطاردة أحلامي".
كانت لتجربة والدتها أبعد الأثر في خيارها، لأنّ"الندم على ما لم تفعله وحلمت به رافقها" حتى وهي تحتضر. وهذا الأمر "حفر" في ذهنها.
وفي الوقت عينه تقريبًا، كانت جانيت، التي عملت كصحفية لسنوات، أمام مفترق طرق مهني وتشعر أنها بحاجة إلى "التفكير خارج الصندوق". واعترفت في حديثها مع CNN بـ"أني كنت في الخمسين من عمري، ولم أكن الشخص الذي يريده الناس". كان أطفالها كبروا في هذه المرحلة، وكانت تشعر بالإحباط لأنها لم تملك منزلها الخاص بعدما عاشت في كاليفورنيا نصف حياتها، وهذا الأمر لن تتمكن من تحقيقه، لأنّ "الأسعار لا تصدق".