تعرف على إيرادات الأفلام السينمائية لموسم الصيف
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تستمر الأفلام في المنافسة خلال الموسم الصيفي بدور العرض السينمائية وهي: إكس مراتي، ولاد رزق 3، واللعب مع العيال، وعصابة الماكس، وأهل الكهف، وجوازة توكسيك، ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن إيرادات الأفلام أمس الثلاثاء أمس، الثلاثاء.
فيلم “إكس مراتي”:
جاء في المركز الأول فيلم “X مراتي” بعدما حقق إيرادات وصلت إلى 487،716 جنيه.
x مراتي يقوم ببطولة الفيلم كل من هشام ماجد ومحمد ممدوح وأمينة خليل وتأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامى وإخراج معتز التونى.
فيلم “ ولاد رزق”:
تمكن فيلم “ولاد رزق” من تحقيق إيرادات ليلة أمس، الاثنين، بلغت 164،184 جنيه، ما جعله يحتل المركز الثاني.
ويشهد فيلم “ولاد رزق 3” مشاركة عدد كبير من نجوم الفن، أبرزهم: أحمد عز، وعمرو يوسف، وكريم قاسم، ومحمد لطفي، وآسر ياسين، وسيد رجب، ونسرين أمين، ومحمد ممدوح، وأحمد داود، وعلي صبحي، ومن أبرز ضيوف الشرف الملاكم العالمي تايسون فيوري، وكريم عبد العزيز، والعمل من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان.
فيلم “ اللعب مع العيال ”:
وجاء فيلم “اللعب مع العيال” بطولة محمد إمام، في المركز الثالث، حيث حقق 110،936 جنيه.
الفيلم من إنتاج اتحاد الفنانين للسينما والفيديو، ويشارك في بطولته مع محمد إمام كل من أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبدالعظيم وويزو ومصطفى غريب وغيرهم، من تأليف وإخراج شريف عرفة وهو العمل الأول الذي بينه وبين محمد عادل إمام.
فيلم " عصابة الماكس ”:
وحقق فيلم “عصابة الماكس” أمس إيرادات بلغت قيمتها 34،781 جنيه.
والفيلم يقوم ببطولته كل من أحمد فهمى وروبى ولبلبة وأوس أوس وإخراج حسام سليمان.
فيلم “جوازة توكسيك”:
حقق فيلم “جوازة توكسيك” 19،801 جنيه، وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول قصة حب فريدة وكريم، التي بدأت بسوء تفاهم في دبي، لتمر بعدها برحلة من الصراعات بعودتهما إلى مصر، بعد تدخل الأهل في مصيرهما، حيث ينتمي كل منهما إلى خلفية اجتماعية مختلفة تمامًا عن الآخر، وهو ما يخلق الكثير من المفارقات الكوميدية، فهل ستنتهي رحلة فريدة وكريم بالزواج الذي يحلمان به؟
فيلم “جوازة توكسيك” من تأليف لؤي السيد وإخراج محمود كريم وإنتاج شركة نيو سنشري New Century، وشارك في الإنتاج شركات؛ سينرجي، ماجيك بينز، أفلام مصر العالمية وفيلم سكوير، والفيلم بطولة ليلى علوي، بيومي فؤاد، تامر هجرس، هيدي كرم، محمد أنور، ملك قورة، جوهرة، نورين أبو سعدة وفاروق قنديل.
فيلم “ أهل الكهف ”:
حقق فيلم “أهل الكهف” إيرادات بلغت 2،363 جنيه، ليتذيل القائمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني إيرادات الأفلام السينمائية إيرادات فيلم إكس مراتي إيرادات فيلم ولاد رزق ٣ عصابة الماكس
إقرأ أيضاً:
توقعات صادمة: دراسة تحذر من امتداد الصيف في أوروبا 42 يوماً إضافياً
تؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين.
كشفت دراسة علمية حديثة نُشرت في مجلة نيتشر كوميونيكيشنز أن فصل الصيف في أوروبا قد يمتد بنحو 42 يوماً إضافياً بحلول نهاية القرن الحالي، نتيجة تغيّرات مناخية متسارعة ترتبط بانحسار التدرّج الحراري بين القطب الشمالي والمناطق الاستوائية.
واعتمد فريق البحث، بقيادة الباحثة سيليا مارتن-بويرتاس من جامعة رويال هولواي في لندن، على تحليل طبقات طينية استُخرجت من قيعان بحيرات أوروبية، يعود تاريخ تشكّلها إلى أكثر من 10,000 سنة. ويعمل هذا الطين كـ"تقويم مناخي" طبيعي، يمكّن العلماء من استنتاج تقلّبات درجات الحرارة عبر الزمن.
العُظم المناخي للهولوسين يشبه الظروف الحاليةوتشير البيانات المستخلصة من هذه الطبقات إلى وجود علاقة مباشرة بين تقلّص ما يُعرف بـ"التدرّج الحراري وفق العرض الجغرافي" (LTG)—وهو الفارق في درجات الحرارة بين القطب الشمالي وخط الاستواء—وطول فصل الصيف. وخلال فترة العُظم المناخي للهولوسين (9500–5500 سنة مضت)، شهدت الأرض—وخاصة القطب الشمالي وأوروبا الشمالية—ارتفاعاً ملحوظاً في درجات الحرارة نتيجة ظواهر طبيعية.
ووفقاً للدراسة، فإن كل درجة يفقدها التدرّج الحراري تضيف نحو 6 أيام إلى مدة الصيف في أوروبا. ومع توقع انخفاضه بـ7 درجات بحلول عام 2100، يُرجّح أن يمتد الصيف 42 يوماً إضافياً مقارنةً بالفترات التاريخية.
Related لماذا تقل شهيتنا في فصل الصيف؟مع درجات حرارة غير مسبوقة.. دليلك إلى أفضل المشروبات المثلجة خلال فصل الصيفبعد قرن من اعتماده.. العلماء يدقون ناقوس الخطر بشأن التوقيت الصيفي سرعة التغيّر المناخي اليوم تفوق التقلّبات الطبيعيةوقالت مارتن-بويرتاس في بيان صحفي: "لقد علِمنا منذ سنوات أن الصيف يزداد طولاً وحرارة في أوروبا، لكننا كنا نفتقر إلى فهم دقيق لكيفية حدوث ذلك".
وأضافت: "نتائجنا تُظهر مدى ارتباط أنماط الطقس الأوروبية بديناميكيات المناخ العالمي، وأن دراسة الماضي تمنحنا أدوات أفضل لمواجهة التحديات الحالية".
من جهتها، أشارت لورا بويال، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن تمدّد فصول الصيف ليس ظاهرة جديدة، بل سمة متكررة في نظام مناخ الأرض. لكنها شدّدت على أن "ما يختلف اليوم هو السرعة غير المسبوقة، والسبب البشري، وشدة التغيّر".
آثار صحية وبيئية متزايدةوتؤكد الدراسة أن التسارع الحالي في تغيّر المناخ—الناجم عن النشاط البشري—يتفوق بمراتٍ عديدة على وتيرة التقلّبات المناخية الطبيعية التي كانت تستغرق آلاف السنين. ويؤدي هذا التغيّر السريع إلى صعوبات في التكيّف لدى الكائنات الحية، بما في ذلك البشر.
وتشير الأبحاث المصاحبة إلى أن الارتفاع في درجات الحرارة ساهم في انقراضات جماعية، واضطرابات في تكاثر الأنواع، وتزايد خطر حرائق الغابات. كما أن امتداد فصل الصيف يرفع من احتمالات الإصابة بأمراض مرتبطة بالحرّ، ويُفاقم مشكلات صحية نفسية متعددة.
ودعا الباحثون إلى اتخاذ إجراءات استباقية تشمل التخطيط الحضري، وتعزيز نُظم الرعاية الصحية، وتنفيذ سياسات صارمة للحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.
وحذّرت الدراسة من أن غياب هذه الإجراءات قد يجعل فصول الصيف المستقبلية تهديداً وجودياً أكثر مما هي فترة من الراحة أو الترفيه.
وخلصت إلى أن التصدي لآثار تغيّر المناخ يتطلّب جهداً عالمياً مستمراً، لا يقتصر على تخفيف الانبعاثات فحسب، بل يشمل أيضاً إصلاح الأضرار البيئية القائمة، لضمان قدرة الأجيال القادمة على التكيّف مع واقع مناخي جديد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة