محافظ أسيوط: إزالة 24 حالة تعدي على أراضي زراعية وأملاك دولة بمراكز ساحل سليم وأبوتيج وأبنوب وديروط
أسيوط
قال اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، إنه تم إزالة 24 حالة تعدي على أراضي زراعية وأملاك دولة بمراكز ساحل سليم وأبوتيج وأبنوب وديروط ضمن المرحلة الثالثة من الموجة الـ 23 للازالات التي بدأت في 31 أغسطس الماضي وتنتهي 20 سبتمبر الجاري ويتم تنفيذها تحت إشراف اللجنة العليا لاسترداد أراضي الدولة وضمن الحملات المكثفة التي تنفذها الحكومة للحفاظ على حقوق الدولة من خلال إزالة كافة صور التعديات تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية وطبقًا لتكليفات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وبمتابعة من الدكتورة منال عوض وزير التنمية المحلية في هذا الشأن.


وأوضح محافظ أسيوط أن الإزالات شملت إزالة 7 حالات تعدي بمركز أبنوب منهم 6 حالات تعدي بالمباني على أراضي زراعية ملك أهالي وحالة تعدي على خط التنظيم فضلًا عن 6 حالات بمركز ديروط تعدي بالمباني على أراضي زراعية ملك أهالي كما تم إزالة 7 حالات تعدي بمركز ساحل سليم منهم 5 حالات تعدي على أراضي أملاك دولة ملك للري وحالتين تعدي على خط التنظيم بالإضافة إلى 4 حالات تعدي بالمباني على أراضي زراعية ملك أهالي بمركز أبوتيج مشيرًا إلى أن هذه الحملات تمت تحت إشراف رؤساء المراكز ونوابهم وفي وجود قوة أمنية ومسئولي جهات الولاية وباستخدام معدات الوحدات المحلية.  
وأكد المحافظ على عدم التهاون في حق الدولة والمواطنين وإزالة كافة أشكال التعديات في المهد على الأراضي الزراعية والأراضي المملوكة للدولة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية الرادعة حيال المخالفين مع المرور الدوري على الأراضي المستردة لمنع التعدي عليها مرة أخرى


والجدير بالذكر أن الموجة الـ 23 لإزالة التعديات يتم تنفيذها على 3 مراحل، حيث بدأ تنفيذ المرحلة الأولى في 6 يوليو وانتهت في 26 من نفس الشهر، تلاها المرحلة الثانية والتي تمت في الفترة من 3 إلى 23 أغسطس، وتختتم بالمرحلة الثالثة في الفترة من 31 أغسطس حتى 20 سبتمبر 2024

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسيوط اراضي الدولة ازالة 24 حالة تعد إزالات أراض أراضي ابن ابنوب ازالة إزالة 24 حالة استخدام استر استرداد استرداد أراضي استرداد أراضي الدولة آسية أبو ابوتيج أراضي زراعية أشر إشراف أغسطس 6 حالات افة 7 حالات 7 حالات تعد على أراضی زراعیة محافظ أسیوط حالات تعدی تعدی على

إقرأ أيضاً:

واشنطن تضغط لبدء المرحلة الثانية وتطالب إسرائيل بتحمل تكاليف إعادة إعمار غزة

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مؤكدة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأميركية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.

وكان ترامب قد أعلن -أمس الأربعاء- أنه سيكشف مطلع عام 2026 عن تشكيل مجلس السلام الخاص بغزة، وهو هيئة ستشرف على الحكم وإعادة الإعمار في القطاع.

كذلك، نقل موقع أكسيوس عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين أن ترامب يخطط لتعيين جنرال أميركي لقيادة قوة الاستقرار الدولية (آي إس إف) المقرر نشرها في قطاع غزة.

وبحسب الموقع، أبلغ السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ومسؤولين آخرين بأن الإدارة الأميركية ستتولى قيادة القوة الدولية.

ملف الأسرى يعرقل التقدم

ورغم الضغوط الأميركية، تصر إسرائيل على أنها لن تنتقل للمرحلة الثانية قبل استعادة جثة الأسير ران غويلي. وقد زودت تل أبيب المفاوضين بصور جوية ومواد استخبارية للبحث عن مكانه.

وقال مسؤول إسرائيلي "لن نتهاون حتى يتم إعادة ران لدفنه في إسرائيل".

وتأمل واشنطن نشر قوة الاستقرار الدولية في أوائل عام 2026، بدءا من رفح. ووفق مصادر أميركية، فقد أبدت إندونيسيا وأذربيجان استعدادهما للإسهام بقوات، بينما تفضل دول أخرى تقديم التدريب أو التمويل أو المعدات.

لكن نتنياهو أعرب في محادثات خاصة عن شكوكه في قدرة هذه القوة على تفكيك القدرات العسكرية لحماس بمفردها، حيث قال إنه يعتقد أن الجيش الإسرائيلي سيضطر إلى "القيام بدور ما".

ويقول مسؤولون إسرائيليون -حسب صحيفة يديعوت أحرونوت- إن واشنطن تبدو مهتمة أكثر بإعادة إعمار غزة مقارنة بنزع سلاح حماس، وهو ما يثير قلق تل أبيب.

إعلان ضغط أميركي لإزالة الأنقاض

وفي سياق متصل، ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن إسرائيل تتعرض لضغوط أميركية متزايدة بشأن تحمل تكلفة إزالة الركام الهائل الذي خلّفته الحرب في قطاع غزة.

وكشفت تقارير للصحيفة الإسرائيلية ووسائل إعلام أميركية أن واشنطن تربط إزالة الأنقاض ببدء عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، مع تحديد رفح كنقطة نموذجية للانطلاق.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أن إسرائيل وافقت من حيث المبدأ على تحمل التكلفة، التي يُتوقع أن تصل إلى مئات ملايين الدولارات، وأنها ستلجأ إلى شركات متخصصة لتنفيذ العملية.

ولم يصدر حتى الآن أي تعليق من مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشأن هذه الالتزامات.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال هذا الأسبوع أن قطاع غزة بات مغطى بنحو 68 مليون طن من الأنقاض. ويقدّر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على التخطيط لعمليات الإزالة، أن حجم الركام يعادل تقريبا وزن 186 مبنى من حجم مبنى "إمباير ستيت".

وتشكل إزالة الأنقاض في قطاع غزة شرطا أساسيا لانطلاق عملية إعادة الإعمار ضمن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

مقالات مشابهة

  • رفع 360 طن مخلفات بمركز البداري فى أسيوط
  • محافظ المنوفية: إزالة فورية لعدد من حالات التعدي علي الأراضي الزراعية بمنوف والسادات
  • ارتفاع إصابات الإنفلونزا في إنجلترا يضغط على المستشفيات
  • واشنطن تضغط لبدء المرحلة الثانية وتطالب إسرائيل بتحمل تكاليف إعادة إعمار غزة
  • إزالة 6 حالات بناء مخالف على مساحة 1275 متر خارج الحيز العمراني بقرية البقلية في المنصورة
  • محافظ أسيوط: افتتاح منفذ جديد للحوم البلدية بأسعار مخفضة بمركز أبنوب
  • إزالة 6 حالات بناء مخالف على مساحة 1275 متر خارج الحيز العمراني بمركز المنصورة
  • محافظ أسيوط: فتح منفذًا جديدًا لبيع اللحوم البلدية بأسعار مخفضة بمركز أبنوب
  • إزالة 5 حالات تعدٍ بالبناء في بلبيس بمساحة تتجاوز 6 آلاف متر
  • سقوط أمطار غزيرة ورفع حالة الطوارئ في مراكز المنوفية