في سياق استئناف الرحلات الجوية المباشرة بين فرنسا والفلبين. قدمت السفيرة الفرنسية ماري فونتانيل مؤخرًا نصائح قيمة للمواطنين الفلبينيين الراغبين في الحصول على تأشيرات شنغن.

وتأتي هذه المبادرة في الوقت الذي تستعد فيه الخطوط الجوية الفرنسية لافتتاح خط مباشر إلى الفلبين في ديسمبر المقبل. مما يشير إلى زيادة طلبات الحصول على تأشيرة لفرنسا.

وشدد السفير فونتانيل على أهمية التخطيط الدقيق والمسبق للسفر.

وحثت على عدم الانتظار حتى اللحظة الأخيرة لبدء إجراءاتهم. مشددة على أن هذا الاحتياط ضروري لتجنب أي خطر يعرض إقامتهم للخطر.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

إطلاق الرحلات البحرية الأسبوعية بين الجزائر وبجاية ومدينة سيت الفرنسية

GNV تُدشِّن أولى خطوطها البحرية نحو الجزائر

دشّنت شركة  الملاحة GNV، التابعة لمجموعة MSC والمتخصصة في النقل البحري يوم الإربعاء 4 جوان من الجزائر العاصمة خطها الجديد الذي يربط بين مدينتي الجزائر وبجاية الجزائريتين وميناء سيت الفرنسي.

وقد تم الاحتفال بانطلاق هذا الخط من خلال فعالية أُقيمت على متن السفينة “إكسيلنت“، التي ستؤمّن سير الرحلات البحرية على هذين الخطين البحريين. وقد حضر هذا الحدث ممثلون عن الهيئات الرسمية والشركاء والإعلاميين الذين جاؤوا لتغطية هذا الحدث.

وقد مثلت هذه المناسبة الانطلاقة الرسمية للشركة في السوق الجزائرية، بعد الإعلان الأول عن المشروع في شهر أفريل الماضي.

وحضر الحفل الافتتاحي المدير العام لشركة GNV، ماتيو كاتاني ، إلى جانب عدد من الشخصيات الرسمية.

ويضمن الخط الجديد رحلتين أسبوعيتين  تربطان بين الجزائر و فرنسا: الجزائر - سيت وبجاية -سيت.

وقد خضعت سفينة  “إكسيلنت” التي ستؤمن الرحلات مؤخرًا لأعمال صيانة وتجديد تضمنت إدخال حلول رقمية متطورة لتحسين تجربة السفر، إلى جانب توفير خدمات مصممة خصيصًا لتلبية متطلبات السوق الجزائرية، مثل تقديم أطعمة حلال، وتخصيص قلعة للصلاة ، وتركيز فضاءات مخصصة للعائلات.

ومن خلال هذا التوسّع الجديد، تعزز GNV حضورها في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وتوسّع شبكة خطوطها المخصصة للمغرب العربي، مما يعزز دورها الاستراتيجي في قطاع النقل البحري الدولي.

وصرّح المدير العام لـ GNV، ماتيو كاتاني  في هذا السياق قائلاً:

“نحن فخورون جدًا بتدشين هذا الخط الجديد الذي يربط الجزائر بأوروبا، وهو مشروع نتج عن عمل دام أكثر من عشر سنوات آمنت به شركتنا منذ البداية. ويمثل هذا الإفتتاح خطوة كبيرة نحو نمو الشركة. GNV هي الشركة المالكة لأكبر أسطول من عباراتRopaxالمخصصة للمسافات الطويلة، وتضم أكبر عدد من الأسرة المتاحة على مستوى العالم، ما يجعلها الأفضل لتأمين هذا النوع من الرحلات.

بالإضافة إلى ذلك، سنستفيد من الخبرة التي اكتسبناها على مدار أكثر من 20 سنة من العمل في العلاقات الدولية مع شمال إفريقيا. ورغم أننا سنحتاج إلى التكيف مع خصوصيات السوق الجزائرية، إلا أننا لا نراها عائقًا بل تحديًا سنواجهه بكل جدية وسرعة بالتعاون والتنسيق مع شركائنا في الجزائر..نحن نؤمن بإمكانات السوق الجزائرية، ونحن واثقون من قدرتنا على الإسهام في نموه، سواء من حيث تحسين الخدمات أو توسيع العرض.

علما بأن GNV تسعى إلى أن تكون أكثر من مجرد شركة نقل، بل همزة وصل مرتكزة على بنية تحتية متكاملة تُساهم في ربط الدوائر الاقتصادية والاجتماعية، بما يُعزز التنمية المشتركة مع المناطق التي نخدمها.”

وتأسست شركة GNV في عام 1992، وهي جزء من مجموعة MSC، وتُعد من أبرز الشركات العاملة في قطاع النقل البحري للمسافرين والبضائع.

تضم أسطولا مكونًا من 26 سفينة، وتُشغِّل 33 خطًا بحريًا في 8 دول، وهي: إيطاليا (سردينيا وصقلية)، إسبانيا (جزر الباليار)، فرنسا، ألبانيا، تونس، المغرب، الجزائر، ومالطا.

مقالات مشابهة

  • مدينة نيس الفرنسية تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
  • مصرع 4 أشخاص وإصابة 26 في حريق مأساوي بمدينة ريمس الفرنسية
  • الشرطة الفرنسية توقف فلسطينيًا ضرب حاخامًا بكرسي
  • القائم بأعمال السفارة الفرنسية بدمشق يهنئ الشعب السوري بعيد الأضحى
  • أهم النصائح للأكل الصحي خلال عيد الأضحى المبارك
  • قاضية أمريكية تعطل قرار ترامب بشأن منع تأشيرات جامعة هارفرد للطلاب الأجانب
  • تأشيرات عمل وطلبات توظيف وصور جوازات سفر.. أحراز عصابة العمالة بالخارج
  • ضبط مواطنين لنقلهما 99 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة المخالفين
  • ضبط 119 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة لمخالفتهم أنظمة وتعليمات الحج
  • إطلاق الرحلات البحرية الأسبوعية بين الجزائر وبجاية ومدينة سيت الفرنسية