حددت شركة vivo يوم 14 من أكتوبر المقبل لكشف النقاب عن سلسلة هواتف vivo X200 التي شغلت عدد من التسريبات حتى الآن.

كانت التسريبات السابقة قد أشارت إلى خطط vivo للإعلان الرسمي عن سلسلة vivo X200 في حدث يعقد في بداية شهر أكتوبر، ولقد شاركت vivo إعلان تشويقي اليوم للتأكيد على موعد الحدث المرتقب.

ومن المقرر وفقاً للإعلان التشويقي أن تقدم العملاق الصيني سلسلة X200 في حدث يعقد في منتصف شهر أكتوبر، على أن ينطلق الحدث من مدينة بكين في الصين.

وتشير التوقعات أن السلسلة القادمة تتضمن هاتفي vivo X200، وvivo X200 Pro، إلا أن الشركة لم تؤكد على عدد الإصدارات المقرر إطلاقها خلال الحدث.

يذكر أن vivo كشفت النقاب عن سلسلة vivo X100 في حدث عقد في شهر نوفمبر من العام الماضي، لذا تقدم الشركة الجيل الجديد في موعد أقرب هذا العام.

المصدر




Source link

مرتبط

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: عن سلسلة

إقرأ أيضاً:

علاج الحسد والعين في 3 أيام.. الإفتاء تحدد 12 دواء للشفاء

لا شك أن هناك الكثيرين ممن أعياهم الحسد يبحثون عن علاج الحسد والعين في ثلاثة أيام أو في أسرع وقت، لتتوقف معاناتهم من هذا الكرب الشديد، فالعين حق كما ذكرها القرآن الكريم ، وكل ذي نعمة محسود والحسد داء ودواؤه علاج الحسد والعين في ثلاثة أيام ، وهذا ما يبين أهمية معرفة علاج الحسد والعين في ثلاثة أيام باعتباره من أشد البلاء.

هل الخروج من البيت على جنابة حرام؟.. احذره للنجاة من 3 مصائب3 سور تجلب الرزق والبركة وتطرد الشر وتحمي البيت وأهله.. هل تعرفها؟علاج الحسد والعين في ثلاثة أيام

قالت دار الإفتاء المصرية ،إنه يمكن إجمال علاج الحسد والعين في ثلاثة أيام بعدة أمور وهي : ( الإكثار من ذكر الله تعالى والتعوذ بالأدعية وبالقرآن، المداومة على أذكار الصباح والمساء، قراءة القرآن بصفة عامة والفاتحة والمعوذتين وآية الكرسي المحسود عليه بالإكثار من التعوذ ، والرقية الشرعية من القرآن مرتين يوميًا على الأقل، فضلاً عن إخراج الزكاة والصدقات، والدعاء ، والتعوذات النبوية ، نحو “أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلقه” ) مع اليقين بأن الشفاء بيد الله عز وجل .

ونبهت إلى أنه لا ينبغي أن يعمل الإنسان جانب الأوهام والظنون في الناس، فلا يجوز للمسلم أن يسيء الظن بإخوانه ويتهمهم بالحسد لمجرد مصادفة أحداث تقع قد لا يكون لها علاقة بمن نظن فيهم ذلك.

وأكد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه لا يجوز إنكار العين والحسد، فإذا شك الإنسان أنه مسّته العين أو الحسد عليه أن يأتي بالأسباب كما علمنا النبي صلى الله عليه وسلم وهي بعمل الرقية الشرعية، ويجب أن يعتقد المسلم أنه لم ولن يتمكن أي إنسان من إنسان آخر، بخير أو شر إلا بإذن الله؛ كما قال تعالى: « وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ».

وأوضح أن علاج الحسد والعين في ثلاثة أيام يكون بكثرة ذكر الله والحفاظ على الأذكار الموظفة التي منها أذكار الصباح وأذكار المساء، والرقية الشرعية وقراءة القرآن الكريم، مشيرًا إلى اللجوء إلى الله والافتقار إليه، وقوله تعالى «واستعينوا بالصبر والصلاة». على المصاب والمحسود أن يأتي بالرقية الشرعية ويقرأها هو على نفسه، فلا يلجأ إلى شيخ أو خلافه حتى يقرأها عليه، وإنما يقرؤها هو على نفسه مرتين يومياً، المرة الأولى بعد صلاة الفجر وطلوع الشمس، والمرة الثانية بعد صلاة العصر وقبل غروب الشمس، مع اليقين في أن الشفاء بيد الله وحده.

ولفت إلى أن الحسد والعين ذكرهما الله تعالى في كتابه، بقوله تعالى «وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ(5)» الفلق، منوهًا بأن السحر والحسد يكونان بلاءً من الله، أو ابتلاءً، والابتلاء يكون للعبد الطائع الذي يريد الله أن يختبر صبره وإيمانه، وأن البلاء يكون بسبب ذنوب العبد وتقصيره؛ ليكفر الله بالبلاء عنها، كما قال الله تعالى: «نَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35)» الأنبياء.

وأوصى الدكتور مجدي عاشور، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، قائلاً: كي يعالج المسلم نفسه من الحسد الشديد، فإنه ينبغي عليه أن يكثر من الإنفاق في سبيل الله وإخراج الصدقات وكذلك قراءة المعوذتين، فكل ذي نعمة محسود، وعلى المسلم أن يخرج حق الله في المال الموجود معه، فالمسلم عليه أن يحرص على إخراج الزكاة والصدقات بنية العلاج من الحسد الشديد، حتى لا يمكن الإصابة بالحسد، ومن ثم فإن الشخص الذي أصابه الحسد يمكنه إيقافه من خلال الإكثار من ذكر الله وخصوصًا قراءة المعوذتين (سورتي الفلق والناس) والحفاظ على أذكار الصباح وأذكار المساء.

الرقية الشرعية للحسد والعين

ينبغي ترديد الرقية الشرعية للحسد من القرآن الكريم من باب الأخذ بالأسباب وللوقاية من العين يستحبّ قراءة سورة الصمد، والمعوذتين بعد صلاتي الفجر والمغرب ثلاثة مرّات، والتعوّذ بكلمات الله التامّات من شر ما خلق ثلاث مرات في الصباح والمساء.
• سورة الإخلاص: بِسْمِ اللّهِ الرّحْمنِ الرّحِيم.. «قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ * اللّهُ الصّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لّهُ كُفُوًا أَحَدٌ ».
• سورة الفلق: بِسْمِ اللّهِ الرّحْمنِ الرّحِيم.. «قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ الْفَلَقِ * مِن شَرّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرّ النّفّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ».
• سورة الناس: بِسْمِ اللّهِ الرّحْمنِ الرّحِيم.. «قُلْ أَعُوذُ بِرَبّ النّاسِ * مَلِكِ النّاسِ * إِلَهِ النّاسِ * مِن شَرّ الْوَسْوَاسِ الْخَنّاسِ * الّذِى يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النّاسِ* مِنَ الْجِنّةِ وَالنّاسِ».
• سورة الفاتحة: « بِسْمِ اللّهِ الرّحْمنِ الرّحِيم. الْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ * الرّحْمنِ الرّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدّينِ * إِيّاكَ نَعْبُدُ وإِيّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلاَ الضّآلّينَ ».

الحسد والعين

وأفادت الإفتاء المصرية ، بأنه أمر الله تعالى نبيه والمؤمنين -بالتبعية- بالتعوذ من شر الحاسد إذا حسد، فقال تعالى: (وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ) [العلق: 5] ، منوهة بأن الحسد هو أن يتمنى الحاسد زوال نعمة المحسود، وهو حرام بإجماع الأمة، لأنه اعتراض على الحق، ومعاندة له، ومحاولة لنقض ما فعله، وإزالة فضل الله عمن أهله له.

وأضافت “ الإفتاء ” عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن هذا إن كان الحسد الواقع من الشخص بكسب منه، بمعنى تمني زوال والسعي في ذلك، أما إن كان غير مكتسب ولا بتعمد من الحاسد بأن يحصل ذلك بإصابة عينه للشيء المحسود دون تعمد ولا اكتساب فلا إثم عليه فيه.

وتابعت: ويستثنى من تحريم الحسد ما إذا كانت النعمة التي يتمنى الحاسد زوالها عند كافر أو فاسق يستعين بها على معاصي الله تعالى أما إذا كان الحسد مجازيا، أي بمعنى الغبطة فإنه محمود في الطاعة ، ومذموم في المعصية ، ومباح في الجائزات ، ومنه قوله صلى الله عليه وسلم : " لا حسد إلا في اثنتين : رجل آتاه الله القرآن فهو يتلوه آناء الليل وآناء النهار ، ورجل آتاه الله مالا فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار " [أخرجه البخاري في صحيحه].

واستطردن: أي كأنه قال : لا غبطة أعظم أو أفضل من الغبطة في هذين الأمرين وقد ذكر الغزالي في الإحياء أن الحسد من الأمراض العظيمة للقلوب ، ولا تداوى أمراض القلوب إلا بالعلم والعمل ، والعلم النافع لمرض الحسد هو أن تعرف تحقيقا أن الحسد ضرر على الحاسد في الدنيا والدين ، وأنه لا ضرر فيه على المحسود في الدنيا والدين .

وأشارت إلى أن كونه ضررا على الحاسد في الدين ،فهو أن الحاسد بالحسد سخط قضاء الله تعالى ، وكره نعمته التي قسمها بين عباده، وعدله الذي أقامه في ملكه بخفي حكمته ، فاستنكر ذلك واستبشعه وهذه جناية على حدقة التوحيد ، وقذى في عين الإيمان ، وكفى بهما جناية على الدين ، وأما كون الحسد ضررا على الحاسد في الدنيا فهو أنه يتألم بحسده في الدنيا ، أو يتعذب به ولا يزال في كمد وغم، إذ أعداؤه لا يخليهم الله تعالى عن نعم يفيضها عليهم ، فلا يزال يتعذب بكل نعمة يراها عندهم.

طباعة شارك علاج الحسد والعين في ثلاثة أيام علاج الحسد والعين علاج الحسد علاج الحسد في ثلاثة أيام الرقية الشرعية للحسد والعين الحسد والعين

مقالات مشابهة

  • إنطلاق الورشة الإقليمية والدولية حول حفظ وتثمين المتاحف
  • سلسلة غارات إسرائيلية على تل الزعتر
  • «تريندز» شريك معرفي لـ «اصنع في الإمارات» 2025
  • وزير النقل: طرح الشركة المساهمة للأتوبيس الترددي مستقبلا فى البورصة
  • فحوصات طبية تحدد مصير مدافع الهلال
  • الشركة اليمنية للغاز تدعو وزارتي الدفاع والداخلية إلى التدخل العاجل للإفراج الفوري عن مقطورات الغاز المحتجزة في محافظة ابين
  • علاج الحسد والعين في 3 أيام.. الإفتاء تحدد 12 دواء للشفاء
  • إيداع أو تسليم أو تصالح.. سيناريوهات تحدد مصير نجل محمد رمضان
  • رئيس نيسان الجديد: لسنا بحاجة لشريك خارجي لإنقاذ الشركة
  • مذكرة تقاهم بين الشركة الوطنية لصناعة الحديد SNS واتصالات الجزائر