الخارجية الروسية: ندرك أن الغرب اتخذ قرارات بشأن استهداف عمق أراضينا
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية الروسية، إن موسكو تدرك أن الغرب اتخذ قرارات بشأن استهداف عمق أراضيها، وفقا لقناة العربية.
عملية عسكرية جديدة
بدأت روسيا، عملية عسكرية جديدة في إقليم دونباس على الحدود الروسية الأوكرانية، واستهدفت البنية التحتية العسكرية والدفاع الجوي والقوات الجوية لأوكرانيا بـ "أسلحة عالية الدقة".
وقال حرس الحدود الأوكراني، إن الحدود الأوكرانية تعرضت لهجوم روسي من روسيا وروسيا البيضاء وشبه جزيرة القرم.
هجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل
وأضاف حرس الحدود الأوكراني، أن وحدات ودوريات الحدود ونقاط التفتيش تعرضت لهجمات باستخدام مدفعية وعتاد ثقيل وأسلحة صغيرة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس
الروسي فلاديمير بوتين، بعد اجتماع مجلس الأمن القومي اعتراف بلاده الفوري باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانيسك عن أوكرانيا، ودعا البرلمان الروسي إلى التصديق على القرار.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
اليمن ساند غزة بـ 1,835 عملية عسكرية ومليون متدرب وحظر بحري كامل على العدو
وأظهرت الأرقام تصاعد زخم الدعم والمشاركة المجتمعية والعسكرية في مواجهة الكيان الصهيوني، تأكيدًا على الموقف اليمني الثابت تجاه القضية الفلسطينية.
بحسب الإحصائية الصادرة، بلغ إجمالي عمليات الإسناد العسكري اليمني لغزة 1835 عملية، تنوعت بين صواريخ باليستية ومجنحة وفرط صوتية، وطائرات مسيّرة، وزوارق حربية، في تأكيد عملي على حضور اليمن الفاعل في معركة كسر الحصار عن غزة.
وأوضحت الإحصائية أن نسبة الخطر البحري على العدو بلغت 100%، ما يعكس حجم التأثير الذي أحدثته العمليات البحرية في ردع تحركات العدو وقطع خطوط إمداده.
وفي الميدان الشعبي، جاءت الأرقام لتبرز مدى التفاعل الجماهيري الواسع:
549,769 ندوة توعوية وثقافية، و350,633 وقفة طلابية في الجامعات والمدارس، و317,785 وقفة شعبية وقبلية في مختلف المحافظات، إلى جانب 49,354 مسيرة ومظاهرة جماهيرية داعمة للمقاومة، و94,478 فعالية شعبية، و81,878 أمسية ثقافية وإيمانية.
وفي الجانب التدريبي والإعداد المعنوي، سجّل اليمن 132,046 متخرّجًا من دورات “طوفان الأقصى – المستوى الأول”، و1,103,647 متخرّجًا من دورات “طوفان الأقصى – المستوى الثاني”، وهو ما يعكس مستوى الجهوزية والتعبئة الشعبية المتصاعدة نصرة لفلسطين.
أما على المستوى العسكري التنظيمي، فقد شهد العام تنظيم 1,349 عرضًا عسكريًا، و5,148 مناورة ميدانية، إلى جانب 3,362 مسيرًا عسكريًا، ما يؤكد تماسك الجبهة الداخلية واستعدادها الدائم للمواجهة والتصعيد دفاعًا عن القضية الفلسطينية.