وفاة طفلين وبتر لمصاب.. آخر تحديث لضحايا حادث قطار الشرقية (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
كشف وليد ندا، المدير التنفيذي لمستشفيات الزقازيق الجامعية، تفاصيل حادث قطاري الشرقية، مؤكدا أن المستشفى استقبل حالتي وفاة لطفلين و31 إصابة.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الإصابات عبارة عن كسور وهناك حالات تعاني من نزييف ومعظم الإصابات خفيفة.
وأردف وليد ندا، المدير التنفيذي لمستشفيات الزقازيق الجامعية، أن كل الإمكانيات متاحة لعلاج المصابين في الشرقية وكل فصائل الدم متوفرة في بنك الدم، والأهالي تبرعوا لذويهم.
وأشار إلى أن هناك حالة واحدة فقط خطيرة تحتاج إلى بتر، وباقي الحالات تتلقى العلاج وتم إجراء التدخل الجراحي اللازم وهناك حالة طوارئ في المستشفى.
وقال إن الكسور الخفيفة في العظام والنزيف المتوسط هو ما يعاني منه 70 % من المصابين وسوف يغادرون خلال الساعات الـ 12 المقبلة ولن يتبقى سوى 6 حالات فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حادث قطار الشرقية الزقازيق الشرقية الإعلامي أحمد موسى موقع الحادث قطارى الزقازيق ضحايا حادث عظام
إقرأ أيضاً:
وفاة أول ضحية بشرية لهجوم إلكتروني.. كيف حدث ذلك؟
#سواليف
كشف تقرير عن #وفاة #مريض #نتيجة #التأخير_الخطير في #نتائج #تحاليل_الدم، عقب #هجوم_إلكتروني على شركة #التحاليل_المرضية “سينوفي
الهجوم الذي وقع في يونيو من العام الماضي تسبب في تعطيل عمل المختبرات التي تخدم مستشفيين رئيسيين في لندن، وهما مستشفى كينغز كوليدج ومستشفى جايز وسانت توماس، مما أدى إلى إلغاء أكثر من ألف عملية جراحية.
كما تأثرت عدة مؤسسات صحية أخرى في العاصمة البريطانية، منها مستشفيات لوويشام وغرينتش، بالإضافة إلى مراكز الرعاية الأولية في ستة
مقالات ذات صلة علاقة سرية وحمل وإجهاض.. جوانب خفية من حياة كينيدي تكشفها سيرة جديدة 2025/06/26وقال متحدث باسم مستشفى كينغز كوليدج لصحيفة”هيلث سيرفس جورنال” صباح اليوم: “للأسف، توفي مريض بشكل غير متوقع خلال فترة الهجوم الإلكتروني. وقد أجرينا تحقيقا مفصلا في رعاية هذا المريض، وكشفت تحقيقات السلامة عن عدة عوامل ساهمت في الوفاة، من بينها الانتظار الطويل لنتيجة تحليل الدم بسبب تأثر خدمات التحاليل الطبية بالهجوم، وقد شاركنا نتائج التحقيق مع عائلة المريض”.
ورفض المتحدث الكشف عن تاريخ الوفاة أو عمر المريض، حفاظًا على السرية الطبية.
من جانبها، أوضحت هيئة الرعاية المتكاملة بجنوب شرق لندن، التي تجمع بيانات الأضرار الناجمة عن الهجوم، الأسبوع الماضي أن هناك 170 حالة مرتبطة بالحادث، لكن الغالبية كانت ذات ضرر منخفض.
في حين وصف أطباء الرعاية الأولية عدم قدرتهم على الوصول إلى نتائج التحاليل بأنه يشبه “الطيران في الظلام، كما تم الاستعانة بشبكات مختبرات في جنوب غرب وشمال وسط لندن لتغطية جزء من أعمال “سينوفيس” المتوقفة.
ولمدة ثلاثة أشهر، لم تتمكن المستشفيان الرئيسيتان كينغز كوليدج و جايز وسانت توماس، من إجراء عمليات تتطلب نقل الدم أو مطابقة الفصائل، ما اضطرهما لاستخدام فصائل دم شاملة، الأمر الذي استنزف مخزون الدم في لندن ودفع لإطلاق نداء وطني للتبرع.
وكانت صحيفة ” هيلث سيرفس جورنال” قد كشفت العام الماضي أن الهجوم كان يمكن تفاديه بسهولة عبر استخدام التحقق متعدد العوامل، وهي تقنية شائعة في الخدمات المصرفية والتسوق الإلكتروني.
وكشفت شركة “سينوفيس” التي تملكها بنسبة 51% شركة التحاليل الألمانية “سينلاب” وبنسبة أقل مستشفيات كينغز كوليدج وجايز وسانت توماس ، أن الخسائر المالية نتيجة الهجوم بلغت 33 مليون جنيه إسترليني.
وعند سؤال الشركة الشهر الماضي عما إذا دفعت الفدية للمهاجمين، قالت: “نظرا لحساسية الموضوع، لا يمكننا التعليق في الوقت الحالي”.
وأكدت “سينوفيس” تعاونها مع فريق من خبراء تكنولوجيا المعلومات لتحسين الإجراءات الأمنية وإجراء اختبارات صارمة.
وقال مارك دولار، الرئيس التنفيذي لشركة “سينوفيس”: “نشعر بحزن عميق لسماع أن الهجوم الإلكتروني الإجرامي العام الماضي كان من العوامل التي ساهمت في وفاة هذا المريض. قلوبنا مع العائلة المتضررة”.
وأعلنت مجموعة القرصنة المرتبطة بروسيا ” تشيلين” التي نفذت الهجوم لاحقا عن تسريب 400 جيجابايت من البيانات التي قالت إنها استولت عليها من أنظمة الشركة.