حظك اليوم برج الثور الأربعاء 18 سبتمبر: لا تثير مشكلات قديمة
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
مواليد برج الثور محبون جدا لأداء أعمالهم على أحسن وجه، خاصة أن هذا يجعلهم متوفقين دائما على جميع أقرانهم، ويعد ذلك أيضا من أهم أهدافهم للوصول إلى المناصب القيادة، لذا يعملون دائما على تطوير أنفسهم ومهاراتهم المهنية.
حظك اليوم برج الثور الأربعاء 18 سبتمبروتقدم «الوطن» عبر السطور التالية، حظك اليوم برج الثور الأربعاء 18 سبتمبر، على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، وفقا لموقع الأبراج الفلكية.
وفق خبراء الفلك وحظك اليوم، ستنجح اليوم في عرض فكرتك الجديدة أمام رؤسائك، لذا احرص على تحسين علاقتك مع زملائك، حتى تحصل على مساندتهم في تنفيذ الفكرة الجديدة.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد العاطفياحرص اليوم من خلال التجمع الأسري، ألا تنفعل أو تثير أي مشكلات مع بعض الموجودين، ولا داعي لإثارة المشكلات العائلية القديمة، التي تمس بعض الموجودي في هذا اللقاء الأسري، وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الثور على الصعيد الصحيوعن حظك اليوم برج الثور على الصعيد الصحي، يجب أن تنظم ساعات نومك، خاصة أنك أصبحت كثير القلق والأرق في الآونة الأخيرة، ما أثر على حالتك الصحية والنفسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الثور برج الحمل برج العذراء حظک الیوم برج الثور على الصعید
إقرأ أيضاً:
السفير الإسرائيلي في كييف يكشف عن إرسال منظومات باتريوت قديمة إلى أوكرانيا
كشف سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى أوكرانيا، مايكل برودسكي، أن تل أبيب أرسلت لأنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية منظومات "باتريوت" حصلت عليها من الولايات المتحدة خلال حرب الخليج الأولى مطلع التسعينيات.
وأشار إلى أن هذه الأنظمة باتت الآن "موجودة فعلياً في أوكرانيا"، في خطوة وصفها بأنها تؤكد عدم صحة الادعاءات حول غياب الدعم العسكري الإسرائيلي لكييف.
ونقلت وكالة "يوكرين فورم" الأوكرانية عن برودسكي قوله: "للأسف، لم يُثر هذا الموضوع الكثير من الجدل، ولكن عندما يقول البعض إن إسرائيل لم تساعد أوكرانيا عسكرياً، فهذا غير دقيق".
وأوضح السفير أنه يفضل عدم مناقشة تفاصيل الدعم العسكري عبر وسائل الإعلام، بل ضمن قنوات مغلقة.
وكان برودسكي قد صرح في آب/أغسطس 2024 بوجود نقاشات داخل الاحتلال الإسرائيلي بشأن إخراج منظومات "باتريوت" القديمة من الخدمة وتقديمها لأوكرانيا، دون أن يُتخذ قرار نهائي حينذاك. ويبدو أن هذا القرار قد تم اتخاذه لاحقاً بصيغة غير رسمية، وسط صمت سياسي وإعلامي في تل أبيب.
التسليح الإسرائيلي لأوكرانيا
من جانبها، ترى موسكو أن تزويد كييف بالسلاح يُعقد مساعي تسوية النزاع ويُقوض فرص الحوار، إذ شدد الكرملين في وقت سابق على أن "ضخ الأسلحة إلى أوكرانيا لن يفضي إلى مفاوضات، بل سيزيد من تعقيد الوضع".
وفي كانون الثاني/يناير 2023، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين، أن واشنطن استخدمت مخازن أسلحة "سرية" تابعة للجيش الأمريكي داخل الاحتلال الإسرائيلي من أجل دعم أوكرانيا.
وبحسب الصحيفة، فإن هذه المخازن تُخصص عادة لاحتياجات الجيش الأمريكي في الشرق الأوسط، ويُسمح للاحتلال باستخدامها فقط في حالات الطوارئ القصوى. إلا أن الضغوط الأمريكية والدعم المتواصل لكييف دفعت الولايات المتحدة إلى شحن كميات ضخمة من الذخيرة من هذه المخازن باتجاه أوكرانيا، بالتنسيق مع بولندا.
ورغم دعمها المحدود، تتحفظ إسرائيل على الانخراط العلني في تزويد أوكرانيا بالسلاح، وسط خشية من أن يؤدي ذلك إلى رد روسي عسكري في سوريا، حيث تنتشر القوات الروسية وتتمتع بنفوذ استراتيجي على الأرض.
وسبق أن حذرت موسكو تل أبيب صراحةً، ففي شباط/فبراير 2023، هددت روسيا بالرد عسكرياً على أي تورط إسرائيلي مباشر في تسليح كييف، بعد تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أشار فيها إلى أنه "يدرس الأمر".
وفي هذا السياق، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن روسيا لا تميز بين الدول على أساس جغرافي، موضحة أن "أي دولة تزود أوكرانيا بالسلاح تُعد مساهمة في النزاع، وسنعتبر أسلحتها أهدافاً مشروعة لقواتنا".