لافروف يعلق على تفجيرات أجهزة “بيجر”حزب الله ويكشف ما تدبره واشنطن للبنان
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
#سواليف
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي #لافروف أنه يجري استفزاز ” #حزب_الله” من خلال #تفجير #أجهزة ” #بيجر ” من أجل جعل التدخل الأمريكي في الصراع أمرا لا مفر منه.
وقال لافروف في مقابلة مع “سكاي نيوز” عربية: “فيما يتعلق بما يحدث في أنحاء #لبنان الآن، أعتقد أن “حزب الله” يتصرف بضبط النفس مقارنة بالإمكانيات التي يمتلكها.
وأضاف أن الأهم في هذه المرحلة هو التوصل إلى وقف كامل لإطلاق النار في قطاع #غزة والأراضي الفلسطينية، وحل القضايا الإنسانية الملحة، واستئناف المساعدات بالكميات المطلوبة. وبالضرورة، كخطوة ثالثة، بدء حوار جدي حول إنشاء دولة فلسطينية.
مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة عن عملية اغتيال قائد وحدة النخبة في “حزب الله” 2024/09/20وشدد على أنه بدون بدون إنشاء دولة فلسطينية لن يتوقف تكرار أعمال العنف في الشرق الأوسط.
وأدى هجوم استهدف يومي الثلاثاء والأربعاء، أجهزة “بيجر” وأجهزة اللاسلكية في لبنان، إلى انفجارها ومقتل العشرات وإصابة الآلاف أغلبهم منتسبين إلى “حزب الله”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لافروف حزب الله تفجير أجهزة بيجر لبنان حرب كبيرة غزة حزب الله
إقرأ أيضاً:
“أبوظبي للغة العربية”: 31 عملاً إلى القوائم الطويلة لبرنامج المنح البحثية
أعلن مركز أبوظبي للغة العربية عن وصول 31 عملاً إلى القائمة الطويلة للدورة الخامسة من برنامج المنح البحثية للعام 2025، بعد إغلاق باب الترشح في 21 مارس الماضي، على أن يتم تشكيل لجنة علمية متخصصة لاختيار القائمة القصيرة والفائزين.
وشهد البرنامج هذا العام إقبالاً غير مسبوق، إذ بلغ عدد الطلبات المقدمة 516 طلباً من 36 دولة ، مقارنة بـ 270 طلباً من 31 دولة في الدورة السابقة، محققاً نمواً بنسبة 91 % في عدد الطلبات، وتوسعاً جغرافياً بنسبة 16% ما يجسد تنامي الثقة بجهود المركز في دعم البحث العلمي باللغة العربية، وترسيخ مكانتها دولياً.
ويأتي هذا الإقبال المتزايد ترجمة لالتزام المركز بإستراتيجيته الرامية إلى تعزيز مكانة اللغة العربية بوصفها لغة قادرة على إنتاج المعرفة ومواكبة التحولات العلمية والثقافية في العالم، كما يعكس حرصه على توفير بيئة محفزة للإبداع الأكاديمي، وتشجيع الباحثين على تطوير مشاريع علمية نوعية وملهمة، تسهم في إثراء اللغة العربية وتعزز مكانة أبوظبي بوصفها منصة حاضنة للإبداع العربي.
وضمت القائمة الطويلة 31 عملاً موزعة على خمسة مجالات معرفية رئيسة، هي: الأدب والنقد (12 مشاركة)، واللسانيات التطبيقية والحاسوبية (مشاركتان)، والمعجم العربي (5 مشاركات)، وتحقيق المخطوطات (9 مشاركات)، وتعليم العربية للناطقين بغيرها (3 مشاركات).
وتنوعت هذه المشاريع من حيث القضايا المطروحة والمنهجيات العلمية المعتمدة، ما يعكس عمق الحراك البحثي المرتبط باللغة العربية وتنوعه.
وتشكل الأعمال المتأهلة إضافة نوعية للمحتوى المعرفي العربي، لما تحمله من رؤى بحثية مبتكرة تواكب التطورات العلمية والمعرفية، وتعزز حضور اللغة العربية في الأوساط الأكاديمية العالمية، بما ينسجم مع رؤية دولة الإمارات لترسيخ مكانتها مركزاً إقليمياً للابتكار والإنتاج المعرفي.وام