شبكة امريكية: اليمنيون يمتلكون انظمة دفاع جوي متطورة ويعثرون على اهدافهم بسهوله
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
واكدت الشبكة ان اليمنيون نجحوا بواسطة تلك الانظمة في إسقاط أو إتلاف العديد من الطائرات بدون طيار الأمريكية الضخمة والمتطورة.
وقالت: في السنوات الأخيرة، تمكن خصوم الولايات المتحدة من التشويش على رابط الاتصال بين طائرة MQ-9 ومشغليها على الأرض، وهو ما جعلها هدفًا أسهل للنيران المعادية وأفقد مشغليها السيطرة عليها.
ونقلت سي إن بي سي عن مايكل نايتس: نعلم أن "اليمنيون" يطورون دفاعات جوية أقوى، والصواريخ التي يملكونها قادرة على إسقاط طائرة MQ9 أو أي طائرة أمريكية بدون طيار أخرى .. لذا فان الجيش الأمريكي واجه صعوبة في إيقاف بعض أنظمة الدفاع الجوي التي يملكها "اليمنيون"، لأنهم يستخدمون في أغلب الأحيان أنظمة بصرية كهربائية يصعب اكتشافها بدلًا من الرادارات للعثور على الأهداف.
واوضحت الشبكة الأمريكية ان الأنظمة البصرية الكهربائية للدفاع الجوي التي يملكها "اليمنيون"، لا تمتلك بصمة رادارية، ومن الصعب على الجيش الأمريكي اكتشافها.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الجيش الأميركي: إسقاط 14 صاروخًا خارقًا للتحصينات على أهداف داخل إيران
أعلن الجيش الأميركي، في بيان رسمي، اليوم، أنه أطلق 14 صاروخًا من نوع خارق للتحصينات على أهداف عسكرية استراتيجية داخل الأراضي الإيرانية، في إطار ردّ منسّق على الهجمات الإيرانية الأخيرة ضد إسرائيل ومصالح واشنطن في المنطقة.
وأوضح البيان أن الضربات استهدفت “مواقع مرتبطة ببرنامج الصواريخ الباليستية والبنى التحتية للقيادة والسيطرة”، مشيرًا إلى أن العملية نُفذت بدقة عالية لتفادي استهداف المدنيين، ولضمان تحييد القدرات الهجومية الإيرانية.
تأتي هذه الضربات بعد ساعات من إطلاق إيران وابلاً من الصواريخ والطائرات المسيّرة باتجاه إسرائيل، أسفرت عن سقوط إصابات وأضرار في عدة مناطق.
أخبار قد تهمك إيران تلوّح بالانسحاب من معاهدة منع الانتشار النووي وإغلاق مضيق هرمز 22 يونيو 2025 - 2:49 مساءً مسؤولون: الضربات الإسرائيلية أضرت بقدرة إيران على شن هجمات كبيرة 22 يونيو 2025 - 2:14 مساءًيُعدّ استخدام الصواريخ الخارقة للتحصينات تصعيدًا كبيرًا في نوعية الأسلحة الأميركية المستخدمة، إذ تُستخدم هذه الصواريخ ضد المنشآت المحصنة تحت الأرض، مثل مراكز القيادة أو المنشآت النووية.
تصريحات البنتاغون:
“الضربة كانت ضرورية ومحددة بدقة… هدفها تقليص قدرات إيران على تهديد الأمن الإقليمي.”