الناشط محمد الفكي (منقه) هل قرأت تصريحك جيداً؟
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أجمل حاجة إنو حُجتنا مع ناشطي قحت من كبيرهم حمدوك لأصغر ناشط فيهم بقت حُجة مبنيه على المنطق والإستدلال بالتصريحات والمواقف الصدرت منهم زمن كانو حاكمين والقاعده تصدر منهم هسه وهُم تائهين ومزلولين والحتصدر منهم لاحقًا وهُم منفين بإذن الله !!
أمس صرح الناشط محمد الفكي(منقه ) وقال نحن كمركزية رؤيتنا مبنية على الحياد وضد إنتصار طرف على الآخر وحسم الدعم السريع وإنهاءه عسكرياً مرفوض وقال إنو الدعم السريع ده بيمتلك آلآف السيارات والأفراد والحاجات دي تم توفيرها من خزينة الدوله وتم صرفها من مال المواطن وقال نحن رؤيتنا إنو يتم الابقاء على الدعم السريع والحفاظ عليه وعدم حسمه لأنو قوة مسانده للجيش وفيهو الأفراد المُشاه وقال الدعم السريع قوة مدربه وتمتلك قيادة وعندهم دور مطلوب منهم يقوموا بيهو مع الجيش !! ده كلام الناشط ود الفكي #منقه وده منطقهم ورؤيتهم ( العمياء ) البتمثله وبتمثل كل ناشط تابع ليهم ،، خلونا نسميها رؤية التائهين حسب الوضع الهُم فيهو الآن !!
طيب نرجع ورا حبه زمن ناشطي قحت كانو حاكمين والناشط محمد الفكي منقه كان عضو مجلس سيادي كان موقفهم تجاه هيئة العمليات شنو ؟
في الوقت داك هيئة العمليات كانت قوة ضاربه أكتر من الدعم السريع وكانت مدربه أكتر منه وكانت بتمتلك آلاف السيارات والأسلحه ،، ودي حاجة كلنا عارفنها السؤال هنا للناشط محمد الفكي منقه هل هيئة العمليات دي كان بيصرف عليها أبوك ولا خالك ؟ التأسيس التم للهيئة مصدر المال فيهو مش كان من مال الدوله وجيب المواطن ولا كان عطية من بن زايد وأسرىيل لي إنت زمن كنت ناشط بتمثل عضو مجلس سياده ماطلعت للرأي العام وقلت نفس كلامك دة الآن وإنت تائة مش كان الافضل إنك تقول لا وماتوافق لقرار حل الهيئه وتقول ياشعب نحن رؤيتنا إنو هيئة العمليات دي عندها جيش جرار قوامه 35 الف جندي ومدربه تدريب كويس وعندها سيارات وكل ده تم صرفه من الخزينه وقروش الشعب !! المنعك شنو يامنقه من إنك تقول الكلام ده زمان ؟ لي بتفتش مبررات للدعم السريع الآن ونفس المبررات دي كانت موجوده زمان مع قرار حسم تمرد هيئة العمليات الأحسن ياتو واحده فيهم والأهم ياتها والكانت أولى بالدفاع عنها ياتو قوة ؟ أنا متأكده مافي زول عايز إجابه لأنو كل زول واعي بقى عارف المانع شنو ؟
ده كلو كوم وكنوا مانعمل ليك مقارنه بين القوتين من حيث الإنتهاكات والممارسات يبقى ده كوم تاني ،، فيا منقه عليييييك الله ماتهبٍل بي نفسك وتبقى هبرنقه وتهرطق في القنوان عشان ماتدقس دقسه زي دي تاني لأنو الشعب ده ذاكرتوا حاااضره ماذاكرة سمكيه زيكم كده !!
الإستناره مهمه !!
✍️تبيان توفيق الماحي أكد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع محمد الفکی
إقرأ أيضاً:
خبراء يرجحون حصول قوات الدعم السريع على طائرات مسيرة من الإمارات
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية إن قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو المعروف بحميدتي، يبدو أنها استطاعت بعد حصولها على دعم إماراتي من توجيه ضربات قاسية لبورتسودان مقر مجلس السيادة الذي يرأسه قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان.
وأضافت الصحيفة في تقريرها أن "قوات الدعم السريع أثبتت قدرتها على الرد من السماء بعد أن فقدت أراضٍ لصالح الجيش خلال الأشهر الأولى من العام في مناطق واسعة من وسط السودان، وتخلت عن العاصمة الخرطوم في أواخر آذار/ مارس.
وأظهرت الضربات الدقيقة اللاحقة على بورتسودان إما أن قوات الدعم السريع قد اكتسبت بسرعة مهارات تشغيل الطائرات المسيرة المتقدمة، أو أن أطرافاً أجنبية كانت تساعد في تنفيذ الهجمات، وفقاً للمحللين الدفاعيين.
وبالنظر إلى المدى الطويل للرحلات الجوية التي تتجاوز نطاق التحكم اللاسلكي، فقد تطلبت تلك العمليات توجيهاً عبر الأقمار الصناعية.
ونقلت الصحيفة عن خبير غربي في تكنولوجيا الطائرات المسيرة، طلب عدم الكشف عن هويته قوله: “لابد أنهم تلقوا مساعدة أجنبية في تشغيل هذه الأجهزة”.
ووفقا لمصدر مقرب من إدارة البرهان، فإن الجيش فوجئ بالهجوم على بورتسودان، فقد تعرضت المدينة خلال أيام متتالية لهجمات بطائرات مسيرة انتحارية وطائرات بدون طيار عسكرية، مما قلب ديناميكية الحرب الأهلية المدمرة التي استمرت لعامين.
وتم تحديد هوية الطائرات المسيرة، التي يعتقد أنها جاءت من الصين والإمارات العربية المتحدة، من قبل محللين دفاعيين من بقايا المعارك وصور الأقمار الصناعية، مما جعل أماكن كانت تعتبر آمنة مثل بورتسودان، على ساحل البحر الأحمر شرق البلاد وعلى بعد أكثر من 1200 كيلومتر من أي قاعدة معروفة لقوات الدعم السريع، ضمن نطاق الميليشيا.
يقول كاميرون هدسون، الزميل الأول في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن وخبير في الشأن السوداني: "كلما اعتقدت أن الجيش بدأ يقلب الموازين وأن قوات الدعم السريع في موقف ضعيف، تجدهم والإمارات يضاعفون الهجمات"، وأضاف: "يتم طردهم من الخرطوم، لكنهم الآن فتحوا المجال للبلاد بأكملها".
وتمتعت القوات المسلحة السودانية بتفوق جوي في بداية النزاع بفضل سلاحها الجوي، وبعد أن استخدمت منذ فترة طويلة طائرات استطلاع إيرانية كدعم مدفعي، بدت وكأنها تفوقت على قوات الدعم السريع في نشر الطائرات بدون طيار.
وكثفت قوات الدعم السريع أيضاً من استخدام الطائرات المسيرة، مستهدفة في الأشهر الأخيرة البنية التحتية العسكرية والمدنية في عمق الأراضي التي يسيطر عليها الجيش، بما في ذلك سد مروي الكهرومائي على نهر النيل.
وأدى قصف محطة كهرباء إلى إغراق الخرطوم والولاية المحيطة في الظلام.
ويبدو أن هجمات الطائرات المسيرة على بورتسودان جاءت كرد على غارة جوية للجيش السوداني في الثاني من أيار/ مايو على مطار نيالا في غرب دارفور.
وأظهرت صور الأقمار الصناعية في نيالا، والتي حللها مختبر أبحاث الشؤون الإنسانية بجامعة “ييل” أن قوات الدعم السريع، التي نشأت من مليشيات “الجنجويد” التي عاثت فساداً في دارفور في بداية القرن، كانت تعمل على بناء قدراتها بالطائرات المسيرة. ويشمل ذلك 12 طائرة صينية الصنع أو أكثر من نوع “Ch-95” و”FH-95”، القادرة على حمل صواريخ موجهة.
ودمرت غارة الجيش السوداني طائرة شحن كانت تنقل المزيد من الأسلحة إلى قوات الدعم السريع في نيالا وقتلت مستشارين تقنيين أجانب، وفقاً لمصدر مقرب من السلطات في بورتسودان وعدة أشخاص يراقبون الحرب.
وقد ألقت حكومة البرهان باللوم على الإمارات في تقديم هذا الدعم وتزويد قوات الدعم السريع بالأسلحة، وهو ما تنفيه أبوظبي، ولكن بعد أشهر من تبادل الاتهامات وظهور المزيد من الأدلة التي تشير إلى تورط الإمارات، قطع البرهان الأسبوع الماضي العلاقات الدبلوماسية مع أبوظبي، واصفاً إياها بالدولة المعادية.
في المقابل، قالت الإمارات إنها لا تعترف بسلطة بورتسودان كـ”الحكومة الشرعية للسودان”.
ومن بين الأهداف التي استهدفت في بورتسودان قواعد عسكرية وبحرية، وفندق يرتاده ضيوف أجانب، والمطار المدني الوحيد العامل في البلاد ومستودعات الوقود، وتم قطع إمدادات الكهرباء عن معظم أنحاء المدينة.
وقال المصدر المقرب من السلطات: “كان هذا جرس إنذار للقادة هنا، لأنه بعد أن سيطروا على الخرطوم… انشغل الجميع بتقسيم الكعكة ونسوا الحرب”.
وأكدت هجمات الطائرات المسيرة على استمرار الميليشيات — التي اتهمتها الولايات المتحدة بارتكاب إبادة جماعية — في الحصول على أسلحة أجنبية في انتهاك لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة كما سلطت الضوء على ضعف الدفاعات الجوية للقوات المسلحة السودانية.
وأصدرت منظمة العفو الدولية تقريراً الأسبوع الماضي أشارت فيه إلى أن أسلحة صينية، يُرجح أن الإمارات أعادت تصديرها، قد عُثر عليها في الخرطوم بعد هزيمة قوات الدعم السريع.
وتضمنت تحليلات المنظمة لصور من مواقع الهجمات، بما في ذلك بورتسودان، صواريخ موجهة صينية الصنع من طراز "GB50A" ومدافع "هاوتزر AH-4" عيار 155 ملم.
ونفت الإمارات هذه الاتهامات، ووصفتها بأنها “لا أساس لها من الصحة” و”غير مدعومة بالأدلة”.
ولا تزال مصادر الطائرات المسيرة التي استخدمتها قوات الدعم السريع في هجمات بورتسودان قيد التحقيق.
وقال لويم زويننبورغ، رئيس مشروع نزع السلاح الإنساني في منظمة “باكس” الهولندية للسلام وخبير في الطائرات المسيرة، إن طائرات مشابهة لنماذج صنعت في الإمارات وعُرضت في معارض الأسلحة في الخليج قد عُثر عليها في ساحة المعركة.
وأضاف أنه تتبع طائرات مسيرة بعيدة المدى صينية الصنع بأيدي قوات الدعم السريع، وقال إن صاروخاً موجهاً صينياً من طراز "GB50" أو النسخة الأصغر "GB25" قد استخدم لاستهداف الفندق في بورتسودان.