عام دراسي جديد.. المدارس ترفع شعار كامل العدد في أول أيام الدراسة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
العام الدراسي الجديد 2024.. شهدت المدارس بكافة أنحاء المحافظات، إقبال كبير من الطلاب، وارتفاع في عدد الحضور واكتمال الأعداد في الفصول الدراسية، بأول أيام العام الدراسي الجديد 2024
تنظيم حفل استقبال لطلاب الصفوف الأولىوحرصت العديد من المدارس بتنظيم حفل استقبال لطلاب الصفوف الأولى، للترحيب بهم في المدرسة، وتهنئة أولياء أمورهم بقدوم العام الدراسي الجديد.
وشددت وزارة التربية والتعليم، على ضرورة توفير عوامل جذب الطلاب إلى المدارس، لتحقيق الانضباط والحضور بشكل مرتفع، مؤكدة على محاسبة الطلاب والمدرسين المتغيبين عن الدراسة، وتفعيل الغياب الإلكتروني ورصد الطلاب الحاضرين والمتغيبين من اليوم الأول للدراسة.
خصم درجات الحضور والمواظبة من الطلابوأوضحت الوزارة، أنه يتم خصم درجات الحضور والمواظبة من الطلاب الذين يتخطوا نسبة الغياب المقررة بدون عذر، ومن ثم يتم تخفيض درجات أعمال السنة للمتغيبين، مما يؤدي إلى عدم حصولهم على الدرجات النهائية.
والجدير بالذكر، أن اليوم السبت الموافق 21 سبتمبر، هو أولى أيام الدراسة في المدارس الحكومية والرسمية والخاصة للعام الدراسي الجديد 2024-2025، وذلك طبقًا للمواعيد المعلنة في الخريطة الزمنية للعام الدراسي الجديد.
خريطة العام الدراسي الجديد 2024-2025- يوم السبت الموافق 21 سبتمبر بداية الفصل الدراسي الأول للطلاب.
- تستمر الدراسة بالفصل الدراسي الأول حتى يوم الخميس الموافق 23 يناير المقبل.
- يوم السبت الموافق 11 يناير 2025 بداية امتحانات الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل.
- بداية إجازة نصف العام يوم السبت الموافق 25 يناير 2025.
- نهاية إجازة نصف العام يوم الخميس 6 فبراير 2024.
- تستمر مدة إجازة نصف العام الدراسي 2024-2025 لمدة أسبوعين.
- يوم السبت 8 فبراير 2025 بداية الفصل الدراسي الثاني.
- يوم الخميس الموافق 5 يونيو 2024 نهاية الفصل الدراسي الثاني.
- يوم السبت الموافق 24 مايو 2025 بداية امتحانات الفصل الدراسي الثاني لصفوف النقل والشهادة الإعدادية.
- يوم السبت الموافق 31 مايو 2025 بداية امتحانات الدبلومات الفنية.
- يوم السبت الموافق 14 يونيو 2025 بداية امتحانات الثانوية العامة.
اقرأ أيضاًمع بدء الدراسة.. التعليم تحذر من استخدام العقاب البدني والنفسي للطلاب
بالبلالين.. مدارس الجيزة تنظم احتفالات لاستقبال طلاب أولى ابتدائي (صور)
عام دراسي جديد.. التعليم تتابع أعداد الطلاب في الفصول وجاهزية المدارس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العام الدراسي العام الدراسي الجديد بداية العام الدراسي الجديد بدء العام الدراسي الجديد موعد العام الدراسي الجديد أول يوم دراسي العام الدراسي الجديد 2024 أول يوم دراسة العام الدراسي الجديد 2025 بداية العام الدراسي الجديد 2025 اول يوم مدرسة اول يوم دراسة اول يوم دراسي اول يوم في المدرسة اول يوم العام الدراسی الجدید 2024 یوم السبت الموافق بدایة امتحانات الفصل الدراسی
إقرأ أيضاً:
صدور العدد الجديد من مجلة نزوى بملفات متنوعة وقضايا راهنة
صدر حديثا العدد 123 من مجلة نزوى الثقافية، مستهلاً افتتاحيته بمقال لعائشة الدرمكية رئيسة التحرير تتناول فيه موضوع "أنسنة النص وآليات الكاتب"، ويأتي هذا العدد مترافقا مع كتاب خاص بعنوان "سُلوة المحزون: مختارات من شعر راشد بن خميس الحبسي"، وهو عمل شعري انتقى نصوصه سليمان بن بلعرب بن عامر السليماني النزوي، وحققه وقدّمه وليد بن سعيد النبهاني.
ويضم العدد أيضا ملفًا فكريًا أعدته وقدّمته زهور كرَّام، يناقش مستقبل الكتابة الأدبية في ظل الذكاء الاصطناعي، بمشاركة مجموعة من الكتاب الذين تناولوا الموضوع من زوايا مختلفة، من بينهم إبراهيم عمري، ومشتاق عباس معن، ومحمد سناجلة، وريهام حسني.
وفي ملف آخر يناقش خطاب المجلات الثقافية ومقاربتها للأزمات نقرأ لعبده وازن مقالةً عن أزمة الصحافة الثقافية في لبنان في ظل المأزق السياسي الذي يعيشه البلد، أما سمية اليعقوبية وشيماء العيسائية فتذهب دراستهما لتحليل خطاب صحيفة "الجمهورية" وتحولاته خلال سنوات الحرب السورية، بينما يكتب عماد عبداللطيف عما أسماه بـ"قفلة القهر" التي تلازم الكاتب فتمنعه من التعبير عن رأيه تحت ضغط الأزمة، نتيجةً لافتقاد الدافعية أو اهتزاز الثقة وغياب الإحساس بالجدوى، كما يكتب عمر المغربي عن تاريخ الصحافة الثقافية العربية وتطورها في مساق الأزمات متوقفًا عند ما وصفه بـ"مغبة التمويل الأجنبي". ويصف ياسر عبدالحافظ في مقالته زمنَ المجلات الثقافية بـ"زمن الفراغ العظيم" الذي يتلاشى فيه التأثير الحقيقي للفن والثقافة بمواجهة الكوارث السياسية. وأخيرًا، تكتب سميحة خريس عن خطر التهميش الذي تتعرض له الثقافة بصورة عامة في واقعنا العربي.
وتتصدر باب الدراسات في هذا العدد دراسةٌ لبيير دوهام بترجمة محمد عادل مطميط تبحثُ في تطور نظريات المدّ والجزر في العصور الوسطى، مركزة على الأثر الكبير الذي تركه كتاب "المدخل الكبير" لأبي معشر البلخي على مفكري الغرب اللاتيني. وفي دراسة بعنوان "ارتحالات الحكاية" مرورًا من ابن حزم إلى بوكاشيو وحتى يوسف إدريس، يقدم عادل ضرغام قراءة تحليلية مقارنة بين ثلاث حكايات متشابهة في البنية والمحتوى رغم اختلاف السياقات التاريخية والثقافية. ونقرأ في دراسة بعنوان "التوليد الشعري في القصيدة العربية القديمة" لحافظ الرقيق عن تقنيات الابتكار والتجديد الشعري في الشعر العربي القديم. كما يقدم عقيل عبدالحسين قراءة في رواية لطيفة الدليمي "مشروع أوما" التي تطرح رؤية بديلة، بيئية يوتيوبية، لعالم ما بعد الحرب في العراق. وأخيرًا في باب الدراسات تطالعنا دراسة خديجة السويدي بعنوان "العقل البشري وسيرورة إنتاج الأدلة وتلقيها" والتي تستند فيها إلى فلسفة بورس الذرائعية لمقاربة فترة كوفيد-19 بوصفها فترة نموذجية لدراسة كيف ينتج العقل الدليل ويعيد تمثيله. وفي باب الحوارات، يحاور محيي الدين جرمة الناقد والمترجم الفلسطيني الأردني فخري صالح حورًا عن الترجمة وهيمنة السياسي على الثقافي ومخاطر الترجمة الوسيطة. وفي باب المسرح، تقدم رائدة العامري قراءة نقدية بعنوان "فعالية التشكيل في مسرحية "آزاد" لآمنة الربيع، التي تركز على أهمية الصراع الحواري في تكوين النص المسرحي وتصاعد نبرته الدرامية.
وفي باب السينما، يتتبع حسن سلامة نشأة وتطور واحدة من أبرز الحركات الثورية والمتمردة في تاريخ السينما وذلك في مقالته عن "التعبيرية الألمانية"، ويُفتتح باب الشعر في هذا العدد بقصائد لمحمد فؤاد الرفاعي تتلوها قصائد عائشة السيفي، وقصيدة بعنوان "برتقالتان لتعديل الطقس" لمحمد العديني، وقصيدة "السحرة" لسحن شهاب الدين، و"لكل رغبة ظلامها" لفرات إسبر، و"تضاريس كردية" لصفاء سالم إسكندر، و"آخر الناجين من الطوفان" لمصطفى ملح، و"هناك أكثر من طريق إلى غابة الظلام" لإسحاق الخنجري، و"من أين يأتي الضوء" لليلى عسَّاف، بالإضافة إلى ترجمة يقمها محمد العربي غجو لقصائد من شعر كرستينا بيري روسي.
بينما يُفتتح باب النصوص بترجمة لقصة "مصباح القلب" للكاتب الهندية بانو مشتاق الفائزة بجائزة البوكر العالمية، ترجمةٍ يقدمها علي عبدالأمير صالح. كما نقرأ قصة "المسافرون السبعة الفقراء" لتشارلز ديكنز بترجمة سارة باعمر وريم المعشنية، وقصة "رسائل الغرقى التي لا تصل" لسعيد الحاتمي، و"شجرة فرانكشتاين" لكاثرين دافي بترجمة نسرين البخشوني، و"تحت سماء واحدة" لمراد نجاح عزيز، و"جهة مجهولة" لعبدالحق السلموتي، و"يذهب الشجن إلى الماء" لنوفل نيّوف، وأخيرًا قصة "أعوام الحصيني" لرحمة المغيزوية.
وفي باب المتابعات والرؤى، يقدم حمزة فنين ترجمةً لمقالة جون برتراند بونتاليس "في استحالة الترجمة". ويكتب عماد الدين موسى عن غواية الشرق في الحكاية الألمانية من خلال قراءة ل"سفينة الأشباح” لفيلهلم هاوف، بينما يتناول رسول درويش في مقالته قراءة في كتاب "اللمسات الفنية عند مترجمي الخيام" لإبراهيم العريض، أما وجدان الصائغ فتقدم "وثيقة لحياة المثقف المنفي داخل العراق". وفي مقالها "جليلة بكّار، التمثيل وسؤال الكتابة المسرحيّة" تطالعنا راضية عبيد بقراءة في تجربة الممثلة والكاتبة المسرحية التونسية، كما تقدم وداد سلوم قراءة نقدية في رواية "ميثاق النساء" لحنين الصايغ، متحدثةً عن معاناة المرأة المزدوجة في مجتمع ريفي متشدد. أما سعاد زريبي فتذهب للحديث عن جماليات "الكامب" من حيث الشكل الفني والمظهر الاجتماعي. وأخيرًا في المتابعات، يناقش محمود ودغيري في مقالته كتاب "الأخاديد ونداؤها" لخالد بلقاسم.
كما تضمن هذا العدد من نزوى محورًا يقربنا من أجواء "فن الغرافيتي في شوارع بيروت" كتبته نادين سنو وترجمته عائشة الفلاحية. وفي محور آخر تطالعنا قصص لم تنشر من قبل للكاتب الفرنسي الشهير مارسيل بروست، قصص قدمها لوك فريس وترجمها كامل عويد العامري.