#سواليف
أكد الناطق باسم #وزارة_التربية والتعليم الدكتور عاصم العمري، أن الوزارة باشرت بتفعيل #أسس_النجاح و #الرسوب بحق متجاوزي نسبة #الغياب، حيث أصبحت النسبة المسموح بها في التعديل الجديد 10% بدلا من 20% كان معمولاً بها خلال السنوات السابقة، والتي تعادل 20 يوماً من أصل عدد أيام الدراسة سواء بعذر أو دونه.
وقال العمري خلال مداخلة عبر التلفزيون الأردني الأحد، أنه لا يسمح للطالب بالتغيب عن #الدوام_المدرسي ما لم يكن هنالك مبرر أو عذر مرضي أو قهري موثق بتقرير، وفي جميع الأحوال لا يجوز أن تتجاوز نسبة غيابه بعذر أو دون عذر عن 10% من مجموع أيام الدوام المدرسي، وإذا تجاوز غيابه هذه السنة يعيد دراسة صفه ، بحسب المادة 20 من نظام التعليم.
ولفت إلى أن الوزارة تقوم بمتابعة حضور وغياب الطلبة عبر منصة تابعة لها، تتولى إدارة كل مدرسة تعبئة المنصة يوميا بالغياب والحضور، مشددا أن الوزارة ستعتبر كل من لم يلتزم بالدوام المدرسي أمس السبت إضافة إلى يوم السبت المقبل متغيباً عن دوامه، ليضاف إلى نسبة الغياب المسموح بها للطلبة.
مقالات ذات صلة “الدفاع المدني” بغزة: من بين كل 10 شهداء 3 إلى 7 شهداء هم من فئة الأطفال والنساء 2024/09/22
وقررت الوزارة دوام طلبة المدارس الحكومية في هذين اليومين عوضاً عن يومي الاثنين والأربعاء 9 و 11 من الشهر الحالي اللذين علَقت الوزارة الدوام خلالهما بالتزامن مع إجراء الانتخابات النيابية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية:
سواليف
وزارة التربية
الرسوب
الغياب
الدوام المدرسي
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تواجه خطر الغياب عن مونديال 2026 بعد تراجعها في التصفيات
الجديد برس| بات احتمال غياب
المنتخب الألماني عن بطولة كأس العالم 2026 أمراً واقعياً بعد سلسلة من النتائج المخيبة في التصفيات، كان آخرها الخسارة
أمام سلوفاكيا بهدفين دون رد، ما أدخل “المانشافت” في دائرة الخطر لأول مرة منذ عقود. المنتخب الألماني، المتوج بأربعة ألقاب عالمية، يجد نفسه مطالباً باستعادة توازنه سريعاً وتحقيق الانتصارات المتتالية لضمان التأهل، بدءاً من مواجهتي لوكسمبورغ يوم الجمعة وإيرلندا الشمالية يوم الاثنين المقبل. وبحسب نظام التصفيات، يتأهل متصدر كل مجموعة تضم أربع فرق مباشرة إلى المونديال، ما يجعل الفوز في المباريات المتبقية أمراً حاسماً لألمانيا التي تحتاج أيضاً إلى تحسين فارق الأهداف أمام سلوفاكيا. أما في حال الاكتفاء بالمركز الثاني، فسيكون على الفريق خوض الملحق النهائي مع ثلاثة منتخبات أخرى لنيل بطاقة واحدة مؤهلة. ويُعدّ الإخفاق في التأهل سابقة تاريخية، إذ لم يغب المنتخب الألماني عن كأس العالم سوى في نسختي 1930 و1950، بينما شكل خروجه المبكر من نسختي 2018 و2022 خيبة أمل كبيرة رغم امتلاكه مجموعة من أبرز نجوم أوروبا. وتزداد مهمة المدرب يوليان ناغلسمان تعقيداً بسبب سلسلة الإصابات التي طالت ركائز أساسية، أبرزهم أنطونيو روديغر وجمال موسيالا، إلى جانب غياب الحارس مارك أندريه تير شتيغن عن الملاعب منذ مطلع العام. كما يعاني فلوريان فيرتز ونيك فولتيماد من مشاكل بدنية تهدد مشاركتهما. وتتوسع التحديات أمام ناغلسمان مع ضرورة إدماج الظهير الجديد ناثانيال براون القادم من آينتراخت فرانكفورت، في ظل المنافسة على مركزه مع نامندي كولينز الذي تم استبعاده عقب أخطائه الدفاعية في مباراة سلوفاكيا. ومع تصاعد الضغوط الجماهيرية والإعلامية، يرى مراقبون أن الأسابيع القليلة المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصير ألمانيا المونديالي، بين استعادة الكبرياء أو السقوط في غياب تاريخي غير مسبوق.