محمد سامي يشوق الجمهور لـ مسلسل «إش إش» |صور
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
شوق المخرج محمد سامي، جمهوره لمسلسله الجديد «إش إش» بطولة النجمة مي عمر، والمقرر طرحه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2025.
وشارك محمد سامي، صورة من كواليس العمل، تجعمه بأبطال المسلسل دون الكشف عنهم، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلق عليه: «يا ترى مين الاتنين اللي معايا في الصورة من مسلسل إش إش رمضان 2025 إن شاء الله».
A post shared by Mohamed Sami (@directormohamedsami)
تفاصيل مسلسل إش إِشتدور أحداث مسلسل «إش إش» في إطار اجتماعي تشويقي، ومن المقرر أن تجسد مي عمر، خلال أحداث العمل، دور راقصة درجة ثالثة، وقد انتهى محمد سامي من كتابة عدد كبير من حلقات المسلسل الذي يتكون من 30 حلقة.
أبطال مسلسل إش إِشمسلسل إش إش، يشارك في بطولته عدد من نجوم الفن، منهم مي عمر، ماجد المصري، وهالة صدقي، انتصار، إيهاب فهمي، إدوارد، علاء مرسي، شيماء سيف، طارق النهري، عصام السقا، دينا، والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي.
اقرأ أيضاًبطولة مي عمر.. محمد سامي يشوق جمهوره لمسلسل «إش إش»
حقيقة اعتداء محمد سامي على فريق عمل مسلسل «إش إش»
رمضان 2025.. هالة صدقي تنضم لفريق عمل مسلسل «إش إش» لـ مي عمر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مي عمر محمد سامي المخرج محمد سامي مسلسلات رمضان 2025 تفاصيل مسلسل إش إ ش مسلسل إش إش إش إش مسلسل إش إش في رمضان 2025 محمد سامی مسلسل إش
إقرأ أيضاً:
أطباء كرواتيون يفنّدون أخطاء مسلسل هاوس
زغرب "أ.ف.ب": أظهرت دراسة أجراها ثلاثة أطباء كرواتيين أن مسلسل "هاوس" الذي تتركز أحداثه على عالم الطب ليس أهلا للثقة تماما، رغم استحواذه على اهتمام ملايين المشاهدين، وذلك بعد تحليل كل دقيقة من حلقاته الـ177.
عُرض المسلسل الذي يتتبع الحياة اليومية للدكتور غريغوري هاوس، وهو طبيب لامع لكنه صعب المراس ويواجه حالات طبية تُكاد تكون مُستعصية لكنه ينجح في علاجها في كل الأوقات تقريبا. وفي ذروة نجاحه، استقطب المسلسل الأميركي ما يقرب من 20 مليون مُشاهد لكل حلقة.
ورصد أطباء الأعصاب الكرواتيون الثلاثة 77 خطأ في الدراسة التي أجروها بشأن المسلسل.
وأوضح المعد الرئيسي للدراسة دينيس سيريماجيتش، الأستاذ في جامعة دوبروفنيك "ركزنا على تشخيص الحالات الرئيسية، وطريقة مزاولة المهنة سريريا، واكتشاف الأخطاء الطبية".
وتتمثل أكثر الأخطاء وضوحا في أن الدكتور هاوس المشهور بعصاه، كان يحمل هذه الأخيرة طوال الحلقات على الجانب الخطأ.
وأوضح سيريماجيتش أن هذا الأمر كان "أفضل على الشاشة لإبراز عرجه".
ومن الأخطاء الأخرى: كان أعضاء فريق الدكتور هاوس يُجرون إجراءات طبية تُناط عادة بأطباء من اختصاصات أخرى، كتنظير القولون والتصوير بالرنين المغناطيسي.
وبحسب معدّي الدراسة، لم يعد أحد يستخدم مقياس حرارة بالزئبق، ولم تعد النوبة القلبية مرادفة للسكتة الدماغية، ولا تُعالج حقنة واحدة حالات النقص في فيتامين "ب 12"، ولا يوجد علاج كيميائي واحد قادر على علاج الأورام المختلفة، خلافا لما ورد في بعض الحلقات.
أما النتائج، فعادة ما تظهر في غضون ساعات قليلة، مهما كانت التحاليل مُعقدة.
كذلك، فإن المسلسل لم يُظهر أي عقوبات من شأنها ردع الدكتور هاوس عن سلوكه غير الأخلاقي، وإدمانه على المواد الأفيونية، وأساليب فريقه غير التقليدية في التشخيص.
وأُثيرت مسألة دقة تشخيصات الدكتور هاوس في الكثير من المقالات العلمية، والتي استشهد بها الأطباء الكرواتيون الثلاثة، وهم من أشد المعجبين بالمسلسل، في دراستهم التي تحمل عنوان "هاوس: بين الحقيقة والخيال".
وأوضح دينيس سيريماجيتش "أردنا كتابة مقال شيق للأطباء، وكذلك للقراء الذين يفتقرون إلى المعرفة الطبية الواسعة". وقد فاجأ نجاح النص هذا الأستاذ وزميليه في إعداد الدراسة، غوران إيفكيتش وإرفينا بيليتش.
ودفع انتشار المسلسلات الطبية في السنوات الأخيرة المخرجين إلى توخّي أقصى درجات الدقة، وبات محتواهم يعكس بشكل متزايد عمل المتخصصين في الرعاية الصحية.
وأوضح سيريماجيتش باسما "الآن، وحدهم المتخصصون في الرعاية الصحية باتوا قادرين على اكتشاف الأخطاء".