ابنة الدكتورة خلود تحرجها في بث مباشر بسبب عمليات التجميل.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
خاص
أحرجت آبنة الفاشنيستا الكويتية الشهيرة، الدكتورة خلود، والدتها بتعليق غير متوقع على الهواء بشأن خضوعها للتجميل.
وظهرت خلود الصغيرة مع والدتها في مقطع فيديو، لتقول بعفوية شديدة: “ماما خضعت لبوتكس من هنا” مشيرة إلى منطقة الجبهة وحول العينين وهو ما فاجأ الدكتورة خلود التي وضعت يدها على فمها مندهشة.
وقالت دكتورة خلود: “بناتي ما يضيعون” لتدخل بعدها في نوبة ضحك هستيرية، ثم تسأل ابنتها عن المزيد من التفاصيل وتلومها بلطف: “يمكن أنا لم أعلن عن الأمر!” .
وتفاعل الجمهور مع فيديو الفاشنيستا الكويتية وابنتها، معربين عن إعجابهم بصراحة دكتورة خلود، وأنها إن لم تكن ترغب في نشر الأمر لما كانت نشرت الفيديو.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/دكتورة-خلود-في-موقف-محرج-بسبب-ابنتها-كيف-أحرجتها-الصغيرة؟.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدكتورة خلود عمليات تجميل
إقرأ أيضاً:
انهيار 3 مبان في مدينة غزة بسبب المنخفض الجوي/ فيديو
#سواليف
أعلن الدفاع المدني فى #غزة، عن انهيار 3 مبان في مدينة غزة بسبب #المنخفض_الجوي دون وقوع إصابات. ودعى إلى عدم السكن بالمباني الآيلة للسقوط وحذر من انهيارها بسبب المنخفض الجوي.
وكانت قد أعربت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” عن استيائها الشديد إزاء #تدهور_الأوضاع وتفاقم معاناة النازحين جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت بكثافة على عدة مناطق بفعل المنخفض الجوي في قطاع غزة.
وشددت الأونروا، في بيان لها حسبما أوردت قناة القاهرة الإخبارية اليوم الخميس، على أن :” #الأمطار في قطاع غزة تحمل مصاعب جديدة وتفاقم #الأوضاع_المعيشية المتردية ويجعلها أكثر خطورة”.
مقالات ذات صلةما المخاطر الصحية التي حذرت منها الوكالة؟
وحذرت الوكالة الأممية من تفاقم تفشي الأمراض والأوبئة جراء موجة المنخفض الجوي وتكدس النازحين في الخيام وسط انعدام النظافة مع تهالك الخيام بعد عامين من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ما يجعل عشرات الآلاف من النازحين في مواجهة مباشرة مع ظروف مناخية قاسية.
يأتي هذا في الوقت الذي اجتاحت فيه مياه الأمطار الخيام الهشة، وتسببت في إتلاف بعض الممتلكات البسيطة للنازحين، إضافة إلى انتشار البرك الطينية وصعوبة الحركة داخل المنطقة.
ويطالب النازحون الجهات المعنية بتوفير حلول عاجلة تقيهم مخاطر الطقس السيئ، وتخفف من الأوضاع القاسية التي يواجهونها مع دخول فصل الشتاء، فيما تبذل المنظمات الإنسانية المحلية جهودا لتوزيع مواد إسعافية وأغطية إضافية، إلا أن حجم الاحتياجات يفوق القدرة المتاحة، ما يحتم تدخلا عاجلا لدعم النازحين وحمايتهم من مخاطر المنخفض الجوي ودخول فصل الشتاء الذي بات يشكل كابوسا لأهالي القطاع.
رحمتك يا أرحم الراحمين
لحظة انهيار مبنى كامل نتيجة المطر والمنخفض الجوي في حي النصر بمدينة غزة pic.twitter.com/02dPTpPtB9