عربي21:
2025-06-03@18:41:17 GMT

كوشنر يحتفي باغتيال حسن نصر الله.. هذا ما قاله

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

كوشنر يحتفي باغتيال حسن نصر الله.. هذا ما قاله

احتفى جاريد كوشنر، صهر ومستشار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، بعملية اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله.

وقال كوشنر في بيان عبر "إكس"، إن يوم اغتيال نصر الله (27 أيلول/ سبتمبر) هو اليوم الأكثر أهمية في الشرق الأوسط منذ اختراق "اتفاقيات إبراهيم" للتطبيع.

وأضاف "لقد أمضيت ساعات لا حصر لها في دراسة حزب الله ولا يوجد خبير على وجه الأرض يعتقد أن ما فعلته إسرائيل لقطع رأس الحزب وإضعافه كان ممكنًا".



وأضاف "هذا مهم لأن إيران أصبحت الآن مكشوفة تمامًا. والسبب وراء عدم تدمير منشآتها النووية، على الرغم من أنظمة الدفاع الجوي الضعيفة، هو أن حزب الله كان بمثابة بندقية محملة موجهة نحو إسرائيل".

وأردف "أمضت إيران السنوات الأربعين الماضية في بناء هذه القدرة كرادع لها".

وزعم كوشنر أن إيران لها يد في محاولة اغتيال ترامب، مضيفا "إن جهودهم الحمقاء لاغتيال الرئيس ترامب واختراق حملته تنضح باليأس وتقوي تحالفًا كبيرًا ضدهم".

وتابع "إن القيادة الإيرانية عالقة في الشرق الأوسط القديم، في حين يندفع جيرانهم في دول مجلس التعاون الخليجي نحو المستقبل من خلال الاستثمار في شعوبهم وبنيتهم التحتية".

وأضاف "لقد أصبحت إسرائيل تشكل مغناطيساً ديناميكياً للمواهب والاستثمارات في حين تتخلف إيران أكثر فأكثر عن الركب".

وحول اغتيال نصر الله قال "مع تبدد الوكلاء والتهديدات الإيرانية، سوف ترتفع مستويات الأمن والرخاء الإقليميين للمسيحيين والمسلمين واليهود على حد سواء".



ورفض كوشنر وقف إطلاق النار في جبهة الشمال، قائلا "إن أي شخص كان يدعو إلى وقف إطلاق النار في الشمال مخطئ. ولا مجال للتراجع بالنسبة لإسرائيل. فهي لا تستطيع الآن أن تتحمل عدم إنهاء المهمة وتفكيك الترسانة التي كانت موجهة إليها بالكامل. ولن تحصل على فرصة أخرى أبداً".

وأضاف "بعد النجاحات التكتيكية الرائعة والسريعة التي حققتها أجهزة النداء (البيجر) وأجهزة الراديو واستهداف القيادات، أصبحت مخبأ الأسلحة الضخم لحزب الله بلا حراسة ولا ضباط. ويختبئ معظم مقاتلي حزب الله في أنفاقهم. ولم يكن أي شخص لا يزال موجوداً مهماً بما يكفي لحمل جهاز النداء أو دعوته إلى اجتماع قيادي. كما تشعر إيران بعدم الأمان وعدم اليقين بشأن مدى اختراق استخباراتها".

وأضاف "إن الخطوة الصحيحة الآن بالنسبة لأمريكا هي أن تطلب من إسرائيل إنهاء المهمة. لقد تأخرت كثيرًا. وهذه ليست معركة إسرائيل فقط".

September 27th is the most important day in the Middle East since the Abraham Accords breakthrough.

I have spent countless hours studying Hezbollah and there is not an expert on earth who thought that what Israel has done to decapitate and degrade them was possible.

This is…

— Jared Kushner (@jaredkushner) September 29, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية كوشنر نصر الله حزب الله فلسطين حزب الله الاحتلال نصر الله كوشنر المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة نصر الله

إقرأ أيضاً:

قتيل بغارة على لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر بحزب الله

قتل شخص اليوم الأحد، جراء غارة من مسّيرة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في جنوب لبنان، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف أحد أعضاء حزب الله.

وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن غارة إسرائيلية أدت إلى "استشهاد شخص في غارة شنها العدو الإسرائيلي على دراجة نارية في بلدة أرنون الشقيف بمنطقة النبطية" جنوبي البلاد.

ووفق الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، فقد "نفذت مسيّرة اسرائيلية عدوانا جويا، شنت خلاله غارة بصاروخ موجّه مستهدفة دراجة نارية على طريق بلدة أرنون الشقيف".
وكان مراسل الجزيرة قال إن مسيّرة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية بين بلدتي كفرتبنيت وأرنون جنوبي لبنان، في حين تداولت منصات لبنانية صور قالت إنها من موقع استهداف الدراجة النارية.

من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف أحد أعضاء حزب الله، وزعم أن المستهدف كان يعمل بمنظومة الصواريخ المضادة للدروع في أرنون جنوبي لبنان.

وأمس الأول أفادت تقارير لبنانية بمقتل شخصين في قصف إسرائيلي جنوبي لبنان، في حين أكد الجيش الإسرائيلي أنه اغتال عنصرا من حزب الله في غارة بمسيّرة.

وتأتي هذه التطورات في وقت تتواصل فيه الخروقات الإسرائيلية في الجنوب اللبناني رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

إعلان

وفي 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/أيلول 2024، مما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

وتواصل إسرائيل تنصلها من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/شباط الماضي، خلافا للاتفاق، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 نقاط لبنانية رئيسية، ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية إيران: وقف حرب إسرائيل على غزة يتبعه توقف هجمات البحر الأحمر
  • إسرائيل تلوّح باغتيال 4 شخصيات جديدة من "حماس"
  • دلائل جديدة تكذب رواية إسرائيل حول “مجزرة المجوعين”
  • إيران: أي إجراء متهور من إسرائيل سيقابل برد صارم
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر ثانٍ من حزب الله في جنوب لبنان
  • من مكة إلى الكرامة… الرصاصة التي أصبحت جيشًا
  • إيران تعيد تموضع نفسها لمواجهة صعود إسرائيل وتركيا
  • مقال بهآرتس: إسرائيل تسمح بقتل 100 مدني لأجل اغتيال قائد بحماس
  • أوروبا تنتفض الآن ضد إسرائيل.. والويل كل الويل للخونة
  • قتيل بغارة على لبنان والجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال عنصر بحزب الله