كلوب يستبعد خلافة ناغلسمان في منتخب ألمانيا
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
استبعد يورغن كلوب أن يخلف مدرب منتخب ألمانيا لكرة القدم جوليان ناغلسمان في منصبه على المدى المتوسط.
قال مدرب ليفربول وبروسيا دورتموند السابق للصحافيين في برلين اليوم الثلاثاء: "يأمل الجميع أن يبقى ناغلسمان في عمله لما أبعد بكثير من عام 2026".
???????? Jürgen Klopp on German national team job to replace Nagelsmann: “Everyone is hoping that Julian Nagelsmann will continue for much, much longer than 2026”.
وكان المدير الرياضي للاتحاد الألماني لكرة القدم رودي فولر أشار مؤخراً إلى أن كلوب ربما يكون الخليفة المحتمل لناغلسمان.
وقبل بطولة أوروبا التي استضافتها ألمانيا في يونيو (حزيران) الماضي، قام ناغلسمان البالغ من العمر 37 عاماً بتمديد تعاقده مع منتخب ألمانيا حتى كأس العالم 2026.
وصرح فولر عبر قناة (زد دي إف) الألمانية: "لا أعرف ماذا سيفعل كلوب، ولكن إذا قرر ناغلسمان في وقت ما الانتقال إلى نادٍ كبير في أوروبا أو ألمانيا مرة أخرى، فلا يمكن بالطبع إغفال فكرة التعاقد مع كلوب، إذا كان يريد ذلك".
ألمانيا تمنح كلوب أعلى وسام استحقاق - موقع 24تم منح المدرب الألماني يورغن كلوب اليوم الثلاثاء وسام الاستحقاق الألماني، وهو أعلى تكريم مدني في البلاد بمناسبة يوم الوحدة الذي سيحتفل به يوم الخميس." target="_blank">ألمانيا تمنح كلوب أعلى وسام استحقاق - موقع 24تم منح المدرب الألماني يورغن كلوب اليوم الثلاثاء وسام الاستحقاق الألماني، وهو أعلى تكريم مدني في البلاد بمناسبة يوم الوحدة الذي سيحتفل به يوم الخميس.
وقال كلوب إنه لا يحب الحديث عن كرة القدم لأنه لا يوجد ما يقوله.
وأضاف مدرب ليفربول السابق: "رودي فولر رجل لطيف للغاية، ووجد نفسه في موقف فرض عليه الحديث بهذه الطريقة".
ورحل كلوب عن ليفربول بنهاية الموسم الماضي بعد 9 سنوات مع الفريق، حقق خلالها لقب للدوري ولقب لدوري أبطال أوروبا، ويقضي حالياً فترة استراحة، ولم يستبعد المدرب البالغ من العمر 57 عاماً أيضاً إمكانية اعتزاله التدريب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ناغلسمان كلوب منتخب ألمانيا يورغن كلوب جوليان ناغلسمان منتخب ألمانيا ناغلسمان فی
إقرأ أيضاً:
محلل إسرائيلي يستبعد تنفيذ خطة احتلال غزة التي أقرها الكابنيت
شكك المحلل العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت" يوسي يهوشع، في إمكانية تنفيذ الخطة التي أقرها مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر بشأن احتلال قطاع غزة، محذراً من أن "الجميع سيدفع ثمنها".
وقال يهوشع: إن "الخطة التي أُقرت ليلة الخميس ليست مجرد خطأ سياسي وعملياتي، بل هي تجسيد لسياسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي تهدف إلى كسب الوقت لصالح صفقة تبادل أسرى جزئية، وليس احتلالًا فعليًا أو السيطرة على قطاع غزة".
وأضاف أن "نتنياهو يروج لأسطورة هجوم واسع النطاق تخدم قواعده السياسية، رغم معارضته للصفقة نفسها، ما قد يورط إسرائيل في مواجهات غير محسوبة مع المجتمع الدولي والجمهور الداخلي".
وأكد أن "هذه الخطة ليست طريقا لحسم المعركة مع حركة حماس، بل تهدف فقط لدفعها نحو صفقة، وهو أمر لا يمكن تحقيقه بهذه الطريقة، كما أن القرار يعمق الأزمة بين المستوى السياسي والجيش، ويحول الجيش الإسرائيلي إلى أداة لعبة سياسية تحت ضغط سياسي".
وأشار إلى "معارضة رئيس الأركان، إيال زامير، الواضحة للخطة، واصفًا إياها بالفخ الاستراتيجي والخطأ الذي يهدد الأسرى، معتبراً أن فكرة إجلاء نحو مليون مدني بلا مأوى هي قصة خيالية لا يمكن تطبيقها".
وأوضح يهوشع أن "التدمير الكبير للقطاع، وغياب أماكن الإيواء، وانقطاع المساعدات الإنسانية، يزيد من تفاقم الوضع على الأرض، حيث يضطر الجيش الإسرائيلي إلى فرض وقف إطلاق نار إنساني يومي، ما يعكس الضغط الشديد والقيود على قواته".
وذكر أن "زامير الذي يعتزم البقاء في منصبه، قدم صورة قاتمة لتآكل القوات، والخسائر البشرية، وتراجع الشرعية الدولية، ما يجعل أي وعود بالنصر أو الإنجاز الكبير أمرًا بعيد المنال".
وحذر من أن "السؤال الأساسي الذي لم يُجب عليه في النقاشات هو: "من يتحمل المسؤولية عن المدينة؟".
وقال "يعتبر البديل الذي اقترحه زامير، المتمثل في تطويق تدريجي، وعمليات مداهمة مركزة، وإطلاق سراح الأسرى بمرونة، خيارًا أقل خطورة ومنطقياً رغم عدم كماله، ومرتبطًا بهدف وقف إطلاق نار مؤقت لصفقة تبادل أسرى".
وأكد أن "الاحتلال الكامل للقطاع يبدو غير ضروري وخطير وحتى مستحيل، متسائلاً عن سبب دفع الثمن الباهظ من تعريض الأسرى للخطر، وخسائر الجيش، واستنزاف القوات، بينما "في النهاية يجب أن نستنزف العدو، وليس الجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل"، بحسب ما نقل عن زامير.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات