نائب كامالا هاريس: ترامب الأسوأ في احتواء شرور إيران
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
قال تيم والز، نائب المرشحة الأمريكية كامالا هاريس، اليوم الأربعاء، إن العنف المستمر في الشرق الأوسط بدأ مع الهجوم الذي نفذته حماس في السابع من أكتوبر من العام الماضي. وأشار إلى أن إسرائيل لديها الحق في الدفاع عن نفسها والسعي لاستعادة جميع المحتجزين.
خلال المناظرة التي جمعته بنائب دونالد ترامب، أضاف والز أنه يجب أن نفهم خطورة الوضع العالمي في ظل الحروب الحالية، مؤكدًا أن كامالا هاريس مؤهلة تمامًا للتعامل مع إيران ووقف أنشطتها الضارة.
واستكمل تيم والز قائلًا إنه بالنظر إلى سلوك ترامب، نجد أنه يميل نحو روسيا وكوريا الشمالية، ويسعى لعقد محادثات مع فلاديمير بوتين. هذا النوع من التصرفات والمواقف يجعله يتراجع عن دعم ترامب.
وأكد نائب هاريس أن كامالا هاريس تتمتع بالقدرة والخصائص اللازمة لتأسيس قيادة مستقرة وفعّالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية 2024 تيم والز ترامب ايران اسرائيل کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
ليبيا تنحدر إلى الأسوأ
كل المؤشرات والأحداث الجارية تشير إلى تدهور حال الدولة إلى مزيدا من الهشاشة والانقسام والانحدار إلى الأسوأ إذا ما تداركت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوة جرية سريعة لإيقاف موجة الانقسامات الحادة والصراعات والفساد المتفشي، وذلك من خلال اعتماد مجلس الأمن الدولي لخارطة طريقة جديدة باعتبار أن ليبيا لا زالت تحت البند السابع الأمر الذي يفرض على الأمم المتحدة التدخل برسم خارطة طريق تجمع الفرقاء على مائدة واحدة للاتفاق على مشروع سياسي يجمع كل الليبيين ويستطيع أن ينتج حكومة موحدة قادرة على إيقاف نزيف الفساد والنهب والانقسام والخراب الجاري والتسابق على التسلح وتهديد الآمن والاستقرار.
صار لزاما على البعثة ومجلس الأمن والمجتمع الدولي أن يقف وقفة جادة على رسم خارطة طريق وقد تكون من بين خيارات اللجنة الاستشارية التي تنص على تشكيل مجلس تأسيسي تكون مهمته اختيار الحكومة والإشراف على الانتخابات البرلمانية في مدة أقصاها سنتين.
ونقترح أن يتكون المجلس التشريعي من جميع عمداء البلديات المنتخبون وهذه أسهل وسيلة تخرجنا من مأزق المحاصصة وتخرج النخب السياسية الفاسدة من هذا المشروع.
أن أي تأخير في رسم مشروع سياسي يهدف إلى توحيد الحكومة يؤدي إلى مزيد من التدهور واتساع الفجوة بين الفرقاء.
نتطلع إلى ليبيا موحدة مستقرة.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.