رئيس أركان حرب القوات المسلحة يلتقي قائد قوات الدفاع الشعبية بدولة أوغندا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة بالفريق أول موهوزى موسيفينى قائد قوات الدفاع الشعبية بدولة أوغندا والوفد المرافق له الذى يزور مصر حاليًا حيث أجريت له مراسم إستقبال رسمية بمقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطنى لكلا البلدين.
تناول اللقاء آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية وإنعكاساتها على أمن واستقرار القارة الأفريقية كذلك مناقشة سبل دعم وتطوير أفاق التعاون العسكري بين القوات المسلحة لكلا البلدين الصديقين.
وأكد رئيس أركان حرب القوات المسلحة إعتزازه بالعلاقات الراسخة التى تربط بين القوات المسلحة المصرية والأوغندية، مشيرًا إلى حرص القيادة العامة للقوات المسلحة على تعزيز أواصر التعاون المشتركة فى مختلف المجالات العسكرية.
من جانبه أعرب قائد قوات الدفاع الشعبية الاوغندية عن عمق الروابط والعلاقات التى تجمع شعبى مصر وأوغندا مشيدًا بالجهود المصرية لدعم الأمن والسلم فى القارة الأفريقية.
حضر اللقاء عدد من قادة القوات المسلحة لكلا البلدين والملحق العسكرى الأوغندى بالقاهرة.
1 2
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
ليس فى الأمر جديد!
□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!
□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.
□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.
□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!
□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.
□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.
□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.
د. محمد مجذوب
إنضم لقناة النيلين على واتساب