برشلونة (أ ف ب)
انضم الحارس البولندي فويتشيخ شتشيزني الذي كان اعتزل كرة القدم نهائياً قبل أسابيع، إلى نادي برشلونة الإسباني، كما أعلن النادي الكاتالوني.
وقال برشلونة في بيان «توصل نادي برشلونة وشتشيزني إلى اتفاق على عقد حتى 30 يونيو 2025».
وجاء انتقال الحارس «32 عاماً» لتعويض غياب نظيره الألماني مارك أندري تير شتيجن الذي تعرض لتمزق كامل في وتر الركبة ويغيب لفترة طويلة عن الملاعب.
خاض شتشيزني 84 مباراة دولية، آخرها في كأس أوروبا 2024، حيث بدأ أساسياً، عندما خسرت بولندا أول مباراتين لها في دور المجموعات، لكنه حصل على راحة في المباراة الأخيرة، وهي كانت هامشية ضد فرنسا.
ولعب خلال مسيرته الاحترافية مع أرسنال الإنجليزي ويوفنتوس، وخاض أكثر من 600 مباراة على صعيدي الأندية والمنتخب، وأحرز لقب الدوري الإيطالي 3 مرات ومثلها في كأس إيطاليا، بالإضافة إلى كأس إنجلترا مرتين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الإسباني برشلونة بولندا أرسنال يوفنتوس تير شتيجن
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟