بعد توقعاتها الأخيرة.. ليلى عبد اللطيف تتصدر التريند من جديد
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
توقعات ليلي عبد اللطيف.. تصدرت خبيرة الفلك والأبراج من جديد تريند محركات البحث المختلفة، وذلك بالتزامن مع توقعاتها الأخيرة التي سلطت الضوء عليها، والتي ربطها البعض بالاغتيالات الأخيرة ونفذها الاحتلال ضد حسن نصر الله.
توقعات ليلى عبد اللطيفأشارت خبيرة الأبراج في إحدى اللقاءات التليفزيونية، عودة شخصية قيادية مرة أخرى بعد أنباء اغتيالها، وتوقع البعض أنها تقصد بهذه الشخصية حسن نصر الله أمين عام حزب الله حيث قالت: «الأنظار والإعلام يتجهون إلى شخصية سياسية أو قيادية بارزة، كان قد انتشر خبر اغتيالها ووفاتها حول العالم.
أضافت: «قد يشكل ظهور هذه الشخصية صدمة كبيرة، وأرى أن هذه الشخصية القيادية ما زالت على قيد الحياة، ومسؤولة عن كلامي". وتابعت قائلة: «هذا الأمر سيفضح الجهات التي قامت وتبنت عملية الاغتيال».
توقعات خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيفوحلت «ليلى عبد اللطيف» خلال لقائها مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج «الحكاية »، المذاع عبر شاشة قنواتMbc مصر، في حلقة سابقة، وأدلت بعض التصريحات خلال البرنامج مما أثارت الذعر لدي الجميع، متنبأة أن عام 2024 سيشهد زلازل مدمرة تضرب عدداً من الدول العربية مثل سوريا وتركيا وفلسطين المحتلة، مؤكدة على أن هذه الزلازل قد تحدث قبل نهاية العام الجاري
كما تسببت« خبيرة الفلك» في الفترة الأخيرة بإثارة الجدل بسبب توافق بعض توقعاتها مع الواقع مثل توقعها بانسحاب الرئيس الأمريكي جو بأيدن من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وهو ما تحقق بالفعل حيث انسحب جو وترشحت بدلاً منه نائبته كامالا هاريس عن الحزب الديمقراطى.
اقرأ أيضاًحسن نصر الله سيعود.. ليلى عبد اللطيف وتوقعات جديدة تثير الجدل
توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة.. ظهور سياسي بارز على قيد الحياة بعد الإعلان عن اغتياله
توقعات ليلى عبد اللطيف الجديدة.. الاقتصاد المصري ووجهة محمد صلاح الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف 2023 توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2023 ليلي عبد اللطيف اخر توقعات ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف جديد ليلى عبد اللطيف على الجديد ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلي عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف 2024 لبنان ليلى عبد اللطيف لبنان ليلى عبد اللطيف توقعاتها لیلى عبد اللطیف هذه الشخصیة
إقرأ أيضاً:
خبيرة دولية: استغلال الدين سياسياً يؤجج الصراعات بدلاً من حلها
هذا ما أكدته الدكتورة عزة كرم العالمة المصرية الهولندية المتخصصة في الحوار بين الأديان والدبلوماسية الدينية، مشددة على أن التعددية الدينية تشكل قوة مضادة قوية للظلم عندما تتحد الأديان المختلفة معاً، ويظهر خطر تبرير الظلم حين تهيمن ديانة واحدة على الخطاب.
وتحدثت عزة كرم -التي شغلت منصب الأمين العام لمنظمة أديان من أجل السلام وأصبحت أول امرأة وأول مسلمة وأول سيدة من شمال أفريقيا تتولى قيادة هذه المنظمة العالمية- عن التحديات الجوهرية التي تواجه العمل بين الأديان في عصر يشهد تصاعداً في النزاعات والتلاعب السياسي بالدين.
وانطلاقاً من هذه الخبرة، كشفت عزة كرم -خلال مشاركتها في برنامج "المنطقة الرمادية"- عن الثغرات الهيكلية في أنظمة الدبلوماسية المتعددة الأطراف، مستندة إلى عقدين من الزمن كرستهما للعمل في الأمم المتحدة.
وأوضحت أن هذه المؤسسات تنظر إلى الدين باعتباره عنصراً ثانوياً في أفضل الأحوال، رغم أن المجال الديني يشمل جميع أطياف المجتمع من الناس العاديين وصولاً إلى الحكومة ذاتها.
وفي إطار نقدها للواقع الراهن، انتقدت الخبيرة الدولية النهج السائد بالدبلوماسية الدينية الذي يقتصر على الممثلين الرسميين للمؤسسات الدينية، مؤكدة أن الدين بطبيعته لا يمكن احتواؤه أو السيطرة عليه، ولا يمكن تعيين ممثل واحد يتحدث باسم الجميع.
الدبلوماسية متعددة الأديان
وبناءً على هذا الفهم، أشارت عزة كرم إلى أن الدبلوماسية متعددة الأديان يجب أن تُنفذ على مستويات متعددة داخل المنظمات المجتمعية، وأن تجتمع العديد من الأطراف الدينية من مختلف الأطياف والمنظمات المدنية تدريجياً.
وقادها ذلك إلى تشخيص أعمق للمشكلة، حيث لفتت الخبيرة إلى أن التحدي الأكبر الذي تواجهه الدبلوماسية متعددة الأديان يكمن في التقارب المتزايد بين الجهات الدينية ومراكز القوة والنفوذ ونظم الحكم، مما يؤدي إلى الصمت المستمر تجاه مظالم متعددة.
إعلانوأوضحت أن هذا التلاعب المتبادل بين الأنظمة العلمانية والمؤسسات الدينية يعرقل تحقيق السلام الحقيقي.
وعند الانتقال من التشخيص إلى التطبيق العملي، أكدت عزة كرم -في معرض حديثها عن الصراعات الراهنة- أن نحو 99.9% من النزاعات التي تنطوي على جانب ديني نادراً ما تضم جهات متعددة الأديان، بل تكون ديانة واحدة في طرف وأخرى في الطرف المقابل.
ومع ذلك، لفتت إلى أن التعاون بين الأديان يمكن أن يشكل مصدراً للوساطة والشفاء، لكن ذلك يتطلب التركيز على المستقبل وما يجب أن يحدث لضمان تعايش سلمي بعد الصراع.
حوار الأديان
وفي سياق معالجتها للقضايا الأكثر إثارة للجدل، واجهت الدكتورة عزة كرم أسئلة صعبة حول إمكانية إشراك جهات يهودية في الحوار بين الأديان دون التعرض لاتهامات معاداة السامية، فأكدت وجود أصوات يهودية مناهضة للصهيونية أو متحفظة على بعض جوانبها، لكنها تواجه صعوبات كبيرة من مجتمعاتها ومن الآخرين.
وفي هذا الإطار، دعت إلى التعاطف والتفهم حتى مع من يصعب التعامل معهم، مشددة على ضرورة التضامن مع من يتخذون مواقف ضد الصهيونية بدلاً من إهمالهم جميعاً.
وبالتوازي مع هذه الرؤية، رفضت عزة كرم استخدام الدين لتبرير العنف أو الظلم، مؤكدة أن الأديان وُجدت لتثبت البشر على مسار رحلة مشتركة على كوكب يتشاركونه جميعاً.
وفي هذا السياق، أكدت أن البشر خُلقوا مختلفين ليتعارفوا ويتعايشوا ويتعلموا من بعضهم البعض، لا ليبحثوا في النصوص الدينية عن مبررات للقتال.
وتماشياً مع هذا المبدأ، حذرت الخبيرة من مخاطر استخدام الدين للتغطية على القضايا الأعمق مثل الاحتلال وعدم المساواة والاستبداد، مؤكدة أن ما يحدث في هذه الحالات ليس ديناً حقيقياً بل هو خطاب سياسي يستخدم لغة الدين. وفي المقابل، أكدت أن الخطاب الإيماني هو ما تبقى للإنسانية كملاذ للتعايش الرحيم.
وأكدت عزة كرم على أن الوسطاء الدينيين يمتلكون أدوات مذهلة لا تستطيع أي حكومة امتلاكها، وهي الفضاء المدني والقدرة على الوصول للشعب.
وبناءً على هذه القناعة، دعت إلى دعم الجهات الدينية الفاعلة على المستوى المجتمعي والاستثمار فيها من بعضها البعض، مؤكدة أن الاختبار النهائي للتعايش الديني هو أن تستثمر المؤسسات الدينية فعلياً في بعضها البعض لخدمة مجتمعاتها، وعندما يحدث ذلك سيتحقق السلام الحقيقي.
30/7/2025-|آخر تحديث: 19:24 (توقيت مكة)