أطلق الدكتور عمر عبدالرحمن روايته الجديدة" الأيادي الحالمة" التي توصف ظروف الواقع الذي تعرضت له مصر في العقد الأخير من القرن الحالي.

وتصور الراوية شريحة مجتمعية كادحة لبعض طلبة تخرجوا في الجامعة ليصطدموا بالواقع المرير لعدم وجود عمل يتناسب مع ما درسوه عبر تعليمهم و كفاحهم  بل عدم وجود أي عمل آخر فيتفقوا على السفر خارج مصر.

ومن هنا  تبدأ مرحلة دراماتيكية لهؤلاء الشباب في ظل ظروف الواقع السياسي والإجتماعي والإقتصادي الذي تعرضت له مصر في العقد الأخير من القرن الحالي.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بجانيين لتهريبهما الحشيش المخدر إلى المملكة

نجران

أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة نجران، فيما يلي نصه:

قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).

أقدم كل من/ محمد عرب عمر عبدي و/ حمدي عبدالله عبدالرحمن علي (صوماليي الجنسية)، على تهريب الحشيش المخدر إلى المملكة، وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.

وتم تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجانيين/ محمد عرب عمر عبدي و/ حمدي عبدالله عبدالرحمن علي (صوماليي الجنسية) يوم الأحد 5 / 12 / 1446هـ الموافق 1 / 6 / 2025م بمنطقة نجران.

ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهربيها ومروجيها؛ لما تسببه من إزهاق للأرواح البريئة، وفساد جسيم في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاك لحقوقهم، وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.

والله الهادي إلى سواء السبيل.

مقالات مشابهة

  • ما الذي جعل ثوران جبل إتنا الأخير نادرا؟.. اعرف السبب
  • تحت ظروف خاصة.. المحاصيل الحقلية تبدأ في زراعة الأرز الأسود
  • مصرع سيدة فى ظروف غامضة بإحدى قرى الدقهلية
  • رئيس حكومة عادي في ظروف استثنائية
  • دلائل جديدة تكذب رواية إسرائيل حول “مجزرة المجوعين”
  • انطلاق الجولة الثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول
  • رشوان توفيق: علاقتي بـ عبدالرحمن أبو زهرة روحية وإنسانية
  • تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بجانيين لتهريبهما الحشيش المخدر إلى المملكة
  • انتهى الوقت الذي تقول فيه “أنا آسف” وتذهب… قوانين جديدة في تركيا تُلزم سائقي السكوتر بتحمّل المسؤولية
  • التعليم : صفحتنا بفيس بوك تعرضت لمحاولات اختراق سيبراني معقدة وسيطرنا عليها