ضبط عيادة جلدية داخل صيدلية بجرجا تديرها طبيبة جامعية بسوهاج
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
تحت إشراف الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة ومتابعة الدكتور عمر عبدالجابر مدير إدارة العلاج الحر ، تمكن فريق من تفتيش العلاج الحر بالتعاون مع هيئة الدواء المصرية والجهات المعنية و ضم كلا من الدكتور محمد فقير و الدكتور الهيثم الملثم و الدكتور مصطفى خليفة و محمد عبدالغني مفتشي العلاج الحر ، والدكتور خالد سعد و الدكتور عبدالله حسن و الدكتور محمد خلاف، من ضبط عيادة جلدية وتناسلية بإحدي الصيدليات بمركز جرجا تديرها طبيبة جلدية وتناسلية بالتحايل علي القانون بتحويلها جزء من الصيدلية لعيادة والقيام بالكشف على المرضي ، حيث وصل سعر الكشف 300 ج ،
ومن جانبه أوضح دويدار انه فور ورود معلومات بنشاط الصيدلية و تردد عشرات المرضي عليها بل ويفترشون الشارع وعلي الفور تم التنسيق مع هيئة الدواء المصرية و ضبط الطبيبة أثناء الكشف علي المرضي و سجل الكشوفات و روشتات طبيبة و بعض المستلزمات الطبية مع عدم مراعاة وتطبيق قواعد مكافحة العدوي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج عمرو دويدار
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: التعلق المرضي بوسائل التواصل الرقمية داء مهلك
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. ياسر بن راشد الدوسري، إن البشرية تشهد في عصرنا قفزة حضارية ونقلة نوعية في مجالات التقنية والأجهزة الذيية ووسائل التواصل الرقمية.
فأضحت التقنية جزءًا لا يتجزء من حياتنا، وإن كانت الأمم تتسابق في مضمار التقنية، فإن مملكتنا المباركة قد سبقت في هذه المجال، فغدت رائدة في هذا الميدان تستثمر التقنية وتوظفها في خدمة المجتمع والإنسان، حتى صارت نموذجًا يحتذى به.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس جمهورية بنين بذكرى استقلال بلاده"الأرصاد": أمطار غزيرة ومتوسطة على منطقتي الباحة وجازانوتابع: لقد برهنت بلادنا أن التقدم لا يتنافى مع القيم ولا يتعارض مع المبادئ بل ينهض بها ويستند إليها، فارتقت دون أن تنفصل عن جذورها وتقدمت دون أن تفرط بثوابتها.
وإذا كانت هذه النعمة من أعظم المنن وأبرز ملامح اتمكين في هذا الزمن، فإن النعمة إذا وضعت في غير موضعها صارت نقمة وبلاءً.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } د. ياسر الدوسري يلقي خطبة الجمعة من المسجد الحرام (واس)فتنة مهلكةوأكد أن التقنية حين تفقد وجهتها تتحول الأجهزة حينئذ إلى علائق وتنقلب الوسائل إلى مزالق.
ومن هنا ظهر داء ابتلي به بعض الناس، وهو التعلق المرضي بوسائل التواصل الاجتماعي والانغماس في عالم رقمي لا ينتهي، حتى انقلبت إلى وسائل للانعزال.
وأكد أنها فتنة مهلكة يعيش المرء فيها تائها بلا أهداف، كالمنبت لا أرضًا طوى ولا ظهرًا أبقى، فياخسارة أعمار تمر كالسحاب وتنقضي بلا زاد ليوم الحساب.
وأكد أن النفس إن لم تشغل بالطاعة شغلت بالمعصية، لاسيما في زمن وسائل التواصل الرقمية، فترى المرء أسير أوهام لا تنقضي ورهين أمنيات لا تنتهي.
وأسوأ من ذلك من يعيش في لحظات الآخرين ويضيع أيامه، وقد جاء التحذير في الشريعة من ذلك السلوك المسموم الذي يفسد على المرء دينه ويضيع عمره، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه.