أول صور لابنة علاء مرسي قبل بدء حفل زفافها
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
يقام حاليا حفل زفاف ابنة الفنان علاء مرسي، بأحد الأماكن الخاصة في منطقة السادس من أكتوبر، بحضور عدد كبير من الأقارب والأصدقاء.
وخضعت مريم ابنة علاء مرسي، لجلسة تصوير قبل بدء حفل زفافها، حيث كانت سعيدة بحضور أصدقائها حولها.
وكان الفنان علاء مرسي، احتفل بحنة ابنته مريم، ليلة أمس على شاب من خارج الوسط الفني في حفل خاص داخل منزله اقتصر على الأهل والأصدقاء المقربين.
وعُقد القران في آخر شهر مايو الماضي بمسجد المشير طنطاوي في منطقة التجمع الخامس، بحضور مجموعة من الفنانين المقربين له، مثل محمد هنيدي ومحمد إمام وعمرو عبدالجليل وبيومي فؤاد ومحمد محمود وغيرهم.
مشاركة علاء مرسي بدراما رمضان الماضيوشارك علاء مرسي، في دراما رمضان الماضي، بمسلسل عتبات البهجة، مع الفنان الكبير يحيي الفخراني، والذي كانت تدور أحداثه حول بعد توليه مسئولية تربية أحفاده الأيتام عمر وجميلة، يجد وكيل الوزارة السابق بهجت الأنصاري نفسه يواجه سلسلة من المصاعب في سبيل توفير احتياجاتهما وابعادهما عن المشاكل، بينما يحاول البحث عن السعادة التي تبدو أنها بعيدة المنال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاء مرسي حفل زفاف ابنة علاء مرسي ابنة علاء مرسي ابنة علاء مرسی
إقرأ أيضاً:
علاء ولي الدين.. ضحكة لا تموت ورحيل في أول أيام العيد (بروفايل)
في أول أيام عيد الأضحى، يوم ارتبط بالفرحة واللمة، خطف الموت علاء ولي الدين، الفنان الذي رسم البهجة على وجوه الملايين، فرحل في يوم فرحة وكأنه أراد أن يترك خلفه ابتسامة حزينة لا تُنسى. كانت وفاته صدمة مفاجئة لجمهوره ومحبيه وزملائه، إذ غاب جسده لكن ظله الكوميدي وروحه الطيبة لا تزال حاضرة في كل عيد، وكل مشهد، وكل ضحكة.
بدأ علاء ولي الدين مشواره من زاوية بعيدة، حين جسد شخصية “حبظلم” في مسلسل “علي الزيبق” عام 1985، ثم راح يتنقل بخفة بين المسرح والدراما والسينما، ورغم ظهوره في أدوار صغيرة، خطف الأنظار في فيلم “أيام الغضب” (1989)، قبل أن يضعه الزعيم عادل إمام تحت الأضواء بمشاركته في “الإرهاب والكباب” (1992)، لتتوالى بعدها مشاركاته في ستة أفلام مع الزعيم، كانت بمثابة مدرسة فنية شكلت ملامحه كممثل كوميدي له طابع خاص.
علاء لم يكتفِ بالتألق أمام الكاميرا، بل كان داعمًا حقيقيًا لزملائه، فكان من أوائل من آمنوا بموهبة محمد سعد، وأحمد حلمي، وكريم عبد العزيز، ومحمود عبد المغني، وفتح أمامهم أبواب الشهرة من خلال أفلامه، خاصة “عبود على الحدود”.
بين السينما والمسرح والتلفزيون، قدم علاء نحو 14 عملًا فنيًا، من أبرزها:“عبود على الحدود”، “الناظر”، “ابن عز” (آخر أعماله)، كما قدّم مسرحية “حكيم عيون”، وكان في طريقه لتصوير فيلم “عفريتة” الذي توقف برحيله المفاجئ.
أما في الدراما، فشارك في مسلسلات عديدة منها: أصل خمس صور، بحار الغربة، أقوى من الطوفان، الزيني بركات، وسر الأرض، وحتى الفوازير لم يغِب عنها.
كما ظهر في كليب “راجعين” لعمرو دياب إلى جانب نجوم كبار، وهو حضور خفيف الظل ظل محفورًا في ذاكرة جيل كامل.
رحل علاء ولي الدين جسدًا، لكنه ظلّ حيًا في كل مشهد يعاد عرضه، وفي كل ضحكة يطلقها طفل أعجب بـ”الناظر”، أو شاب تعلّق بـ”عبود”، أو مشاهد يتذكره بدفء قلبه وروح نادرة.