المرور السعودي.. 6 نصائح مهمة لقيادة سليمة تحت المطر
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
ترتفع نسبة الخطورة عند القيادة تحت الأجواء الماطرة، ولذلك فقد وجه المرور السعودي نصائح للسائقين باتباع إجراءات السلامة بهدف الحفاظ على الأرواح.
وتحت عنوان "نصائح لقيادة سليمة تحت المطر" نشر المرور فيديو ترويجيًا، جاء فيه:
أخبار متعلقة صور.. فعاليات معرض الصقور تحظى بإقبال كبير"كاوست".. دراسة تظهر وجود جين يرفع قدرة المحاصيل على مقاومة الأعشاب الطفيلية- حدد طريق: اختر أقصر وأسلم طريق لوجهتك قبل الانطلاق.
- أشعل مصابيحك: في حال انعدام الرؤية لتتضح أبعاد مركبتك تحت المطر لمن حولك.
- دع المركبة تتنفس: افتح النوافذ قليلًا حتى لا يتجمع الضباب على النوافذ.
ترتفع نسبة الخطورة عند القيادة تحت الأجواء الماطِرة .. اتباع إجراءات السلامة يحافظ على الأرواح.#المرور_السعودي pic.twitter.com/tU16jyREPc— المرور السعودي (@eMoroor) October 6, 2024
- قد ببطء: خفف سرعتك لأن الإطار عندما يتحرك يقل تماسكه وثباته مع زيادة السرعة.
- تحرك بهدوء: كي لا تفقد السيطرة على سيارتك فوق الشوارع المبتلة.
- اترك مسافة آمنة: لتجنب التوقف المفاجئ بينك والمركبة التي أمامك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المرور السعودي القيادة تحت الأجواء الماطرة نصائح لقيادة سليمة تحت المطر المرور السعودی
إقرأ أيضاً:
14 حادث يوميا في تونس .. الدراجات النارية تهدد الأرواح بلا رحمة
كشف العميد هيثم الشعباني، رئيس الفرع الإقليمي بالوسط الغربي لسلامة المرور، عن تسجيل تونس يوميا 14 حادثا مروريا، تسفر هذه الحوادث عن وفاة ثلاثة أشخاص وإصابة 19 آخرين بجروح متفاوتة.
افتتاح الدورة السادسة عشرة لأشغال المجلس الوطني لسلامة المرورأوضح الشعباني، خلال افتتاح الدورة السادسة عشرة لأشغال المجلس الوطني لسلامة المرور، أن هذه الإحصائيات الأخيرة أظهرت انخفاضا بنسبة 10% في إجمالي عدد الحوادث والإصابات، إلا أنها سجلت ارتفاعا بنسبة 5% في حالات الوفيات، مما يعكس تزايد خطورة الحوادث وحدتها على الطرق.
أكد المسؤول أن هذه المعطيات تكشف عن تحول طبيعة الحوادث نحو القتل والإصابة الخطيرة، لافتا إلى أن سائقي الدراجات النارية يتصدرون قائمة الضحايا بنسبة 40% من الحوادث المسجلة خلال عام 2025، فيما جاء المترجلون في المرتبة الثانية بنسبة 23%، مما يبرز الحاجة الملحة لاتخاذ إجراءات حماية فعالة للفئات الأكثر عرضة للخطر.
أشار الشعباني إلى أن الاستراتيجية الوطنية للسلامة المرورية تهدف إلى دعم السلطات الجهوية لحماية المترجلين، من خلال تنظيم الأرصفة ومكافحة الانتصاب الفوضوي للأنشطة التجارية والسيارات، موضحا أن نصف أرصفة الجمهورية محتلة حاليا، ما يزيد من مخاطر الحوادث على المشاة.
وذكر المسؤول أن تقليل الحوادث لا يمكن أن يتحقق إلا بالعمل الميداني المباشر، عبر رصد نقاط الخطر ومواقع تكرار الحوادث، بالإضافة إلى تطبيق الإجراءات الرادعة للقيادة المتهورة، في انتظار إقرار التشريعات الجديدة التي من شأنها تعزيز السلامة على الطرق.
وشدد الشعباني على أن معالجة هذه الظاهرة تتطلب تكاتف جميع الجهات المعنية، بما في ذلك الشرطة والإدارات المحلية والجمعيات المدنية، لتطوير بيئة مرورية أكثر أمانا، وتفعيل حملات توعية مستمرة للسائقين والمشاة على حد سواء.
وأكد أن الهدف النهائي يكمن في الحد من الخسائر البشرية والمادية، وتحويل الطرق إلى مساحات آمنة لجميع مستخدميها، من خلال الجمع بين الرقابة الفعلية والإصلاح التشريعي والتثقيف المروري المتواصل، بما يعزز الوعي المجتمعي ويقلل من الحوادث المميتة.