أماكن منافذ مؤسسة حياة كريمة في الجيزة والقاهرة.. توفر اللحوم بأسعار مخفضة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
في ظل الدور الملموس الذي تقدمه مؤسسة حياة كريمة للأسر الكثر أحتياجا، فى جميع محافظات الجمهورية، والتي كان آخرها توفير اللحوم البلدي الطازجة ذات الجودة العالية، بالإضافة الى الدواجن لجميع المواطنين الراغبين وذلك بأسعار مخفضة، نرصد خلال التقرير التالي أماكن منافذ مؤسسة حياة كريمة لتوفير اللحوم في الجيزة والقاهرة.
وتتضمن أماكن منافذ مؤسسة حياة كريمة ما يلي:-
- منطقة المنيب بجوار مدرسة طه حسين الإعدادية.
- منطقة أرض اللواء في شارع ترعة الزمر أمام المزلقان.
- حي إمبابة بجوار قسم شرطة إمبابة، وأمام مدرسة أحمد عرابي.
- مجمع المصالح الحكومية بمحافظة الجيزة.
كما أقامت مؤسسة حياة كريمة عددًا من الشوادر في عدة مناطق وهي:
ـ أبو النمرس.
ـ منشأة القناطر.
ـ الوراق.
- أطفيح.
- دار السلام أمام مترو الزهراء
- منطقة طره أمام مجمع مدارس بطره.
- شارع مصر حلوان الزراعى حدائق القبة.
- عابدين أمام مبنى محافظة القاهرة
- منفذ متحرك بحي حلوان، في ميدان الشهداء، بجوار القسم القديم وأمام مدرسة حلوان الثانويه بنات.
- ميدان السيدة عائشة، أمام موقف ميكروباصات .
- المعادي، 61 شارع الترعة بجوار مسجد خضر.
- الوايلي، ميدان الجيش، شارع العباسية، أمام كشري السلام.
جدير بالذكر أنَّ مبادرة حياة كريمة حرصت على توفيراللحمة البلدي الطازجة بسعر 310 جنيهات، في حين بلغ سعر الكيلو اللحوم المستوردة بسعر 210 جنيهات، وبتخفيضات تصل إلى 25% عن أسعارها في محلات الجزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة اللحوم اسعار اللحوم
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».