سيد معوض: الكرة المصرية تعاني من أزمة في الظهير الأيسر
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
يرى سيد معوض نجم الأهلي السابق، أن الكرة المصرية تعاني من أزمة في مركز الظهير الأيسر خلال الفترة الماضية.
وقال "معوض" خلال خواره مع الإعلامي مدحت شلبي عبر برنامج "يا مساء الأنوار" المذاع على فضائية "إم بي سي مصر": "الأهلي يعتمد على علي معلول في مركز الظهير الأيسر، كما أن أحمد فتوح بعيد عن المشاركة مع الزمالك بسبب الظروف التي تعرض لها".
أكمل: "محمد شكري لاعب سيراميكا كان يقدم مستويات رائعة، ولكنه تعرض للإصابة، والكرة المصرية تعاني من أزمة في ذلك المركز".
وأضاف: "الجهاز الفني لمنتخب مصر يعاني في غياب محمد حمدي وأحمد فتوح، ويتم الاعتماد على أحمد رمضان بيكهام أو عمر جابر في مركز الظهير الأيسر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيد معوض الأهلى الكرة المصرية علي معلول أحمد فتوح الزمالك سيراميكا محمد شكري منتخب مصر الظهیر الأیسر
إقرأ أيضاً:
موهبة من الظل… هل يخطف “الفتى المعجزة” الكرة الذهبية من صلاح ورافينيا؟
صراحة نيوز ـ في تطور مفاجئ داخل سباق الكرة الذهبية لهذا العام، دخل الشاب لامين يامال، نجم برشلونة الإسباني، دائرة الترشيحات بقوة، رغم صغر سنه وحداثة تجربته على الساحة الدولية، وذلك بفضل المستويات المذهلة التي قدّمها طيلة الموسم، ما دفع وكيله الشهير جورجي مينديز إلى المطالبة الصريحة بمنحه الجائزة الأغلى في عالم كرة القدم.
وقال مينديز في تصريحات إعلامية: “لامين هو أفضل لاعب في العالم حالياً، وما قدمه خلال الموسم يجعله الأحق بالكرة الذهبية دون شك.”
وأضاف: “ما فعله في الملعب لا يفعله سوى الكبار، ورغم سنه، إلا أنه تجاوز كل التوقعات.”
ويأتي دخول يامال (17 عامًا) المفاجئ في وقت كان التنافس محصورًا بين زميله البرازيلي رافينيا، والنجم المصري محمد صلاح، هداف ليفربول، وكلاهما قدّم موسمًا استثنائيًا من حيث الأرقام والإنجازات.
وسجّل لامين يامال 16 هدفًا وصنع 24 تمريرة حاسمة خلال 52 مباراة خاضها مع برشلونة هذا الموسم، وأسهم في حصد الفريق للقبَي كأس السوبر الإسباني وكأس الملك، بينما بات قريبًا من الفوز بلقب الدوري الإسباني رسميًا.
وفي المقابل، سجّل رافينيا 34 هدفًا وصنع 25 خلال 54 مباراة مع برشلونة، أما محمد صلاح فقد وقّع على 33 هدفًا وصنع 23 تمريرة حاسمة خلال 50 مباراة مع ليفربول، الذي تُوّج رسميًا بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز.
وكان يامال قد لفت الأنظار خلال مباراة الكلاسيكو الأخيرة أمام ريال مدريد، حيث تصدّر قائمة أكثر اللاعبين تهديدًا للمرمى وأكثرهم مراوغة، متفوقًا على نجوم الفريقين رغم كونه أصغر لاعب في أرضية الملعب.
وبينما لا تزال أشهر تفصلنا عن إعلان هوية الفائز بالكرة الذهبية، فإن صعود اسم لامين يامال بهذه السرعة قد يخلط أوراق المنافسة، ويُعيد رسم خريطة النجومية العالمية، في وقت بات فيه المستحيل ممكنًا… وربما الكرة الذهبية على وشك دخول فصل جديد من فصول المفاجأة.