اليوم 24:
2025-06-01@09:00:27 GMT

إفتتاح الموسم الثقافي للمقاهي الثقافية بالقنيطرة

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

بمناسبة إفتتاح الموسم الثقافي 2024/2025 لشبكة المقاهي الثقافية بالمغرب ، يحتضن المقهى الثقافي  »  » لوسافير بلاص  » لقاء مفتوحا حول التجربة الشعرية والنظرية للشاعر صلاح بوسريف ، وذلك يوم الجمعة 11 أكتوبر 2024 بمقهى le saphir palace بير الرامي بمدينة القنيطرة على الساعة الخامسة عصرا.
يشارك في هءا اللقاء كل من إدريس ااخضراوي وأحمد الجرطي ورشيد بلعربي ، في حين ينشطه ويقدمه الصحفي إدريس عدار .


وتجدر الإشارة أن اللقاء الذي يشرف عليه الدكتور أبو الوفاء البقالي ، سيتوج بتوقيع الإصدارات الجديدة للشاعر .
كما سيعرف المقهى الثقافي حضور فعاليات ثقافية وجمعوية وإعلامية .

المصدر: اليوم 24

إقرأ أيضاً:

«الثقافي العربي» يحتفي بتجربة أحمد شبرين

محمد عبدالسميع (الشارقة)

أخبار ذات صلة «الفن التشكيلي».. تلوين السـينما بالرمزية والتأويل نصير شمة: أبحث عن صوت اللون وسكون الضوء

نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة، مساء أمس الأول، جلسة ثقافية حول تجربة الفنان التشكيلي الراحل البروفسور أحمد شبرين (1931 – 2017)، تحدث فيها الدكتور سعد الدين عبد الحميد، وأدارها الخطاط تاج السر حسن، وذلك بحضور الدكتور عمر عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة النادي.
وفي ورقة بعنوان «حروف مدوزنة وذكريات ملونة»، قدم د. سعد الدين عبد الحميد تجربة الفنان أحمد شبرين، مستعرضاً مراحل هذه التجربة وأبعادها وعمقها وتأثيراتها المختلفة، وقال في مستهل حديثه: «أنشئت مدرسة الفنون بكلية غردون التذكارية (جامعة الخرطوم لاحقاً) في 1946م، وكان عثمان وقيع الله، وأحمد شبرين وإبراهيم الصلحي من أوائل من انتسبوا إليها، وشكلوا من الميراث الإبداعي المحلي الممتد من نبتة وكوش والنوبة المسيحية، والتراث العربي والإسلامي، مادة قابلة لصياغة أعمال إبداعية متنوعة».
عقل متأمل
 واستعرض د. سعد الدين أعمال أحمد شبرين منذ بداياته إلى نهاياته، وعرض لشرائح مصورة من أعماله معلقاً عليها، وهي أعمال زاوج فيها شبرين بين ما تلقاه من علم وثقافة الغرب، خاصة في مجال تخصصه، وهو التصميم الجرافيكي، وبين قيم ثقافته القومية، خاصة فنون التعبير التشكيلية والأدبية، وفن الخط العربي بشكل أخص.
وأضاف سعد الدين أن الفنان شبرين امتلك عقلاً متأملاً هو الذي بنى من خلاله خياله الواسع، واستشهد بكلمات لشبرين يقول فيها: «صرت أطيل التأمل فيما يقع عليه بصري، مثل تقاطعات أغصان الأشجار وأوراقها، وأشكال السحب في السماء وحركتها، في سياحة بصرية ممتدة».
وتابع سعد الدين: «ظلت تلك التأملات مرجعاً لذاكرته البصرية، وزودته بقدرة هائلة على تفكيك وتحريك وتجريد مكونات الأشكال وحركاتها - والحروف خاصة - والتلاعب بجزئياتها بمهارة، ليعيد تخليقها في صور شتى، فتفردت تشكيلاته الحروفية بهذا التميز والثراء البصري، مستمداً عناصر التصميم من المأثورات الإنسانية الموروثة، ومن البيئة المحيطة به».
أنساق متنوعة
في مداخلة له بهذه المناسبة، قال د.عمر عبد العزيز: «إن اللمسة الغالبة في ملحمة شبرين تمثلت في تجسيره العلاقة المباشرة بين الحرف العربي وسلسلة من التداعيات الحرة المحكومة بضوابط المساحات والمحتوى، وقد شكل حفظه القرآن الكريم تميمة مهمة في اقتراحاته الفنية، التي استدعاها حصراً من عوالم اللاشعور ومعارج الحنين الفني، وتمثل تجربة الفنان شبرين معنى السودانوية الثقافية، التي تجمع بين أنساق ثقافية متنوعة في السودان، من خلال اللونين البني الطيني، والأخضر المتدرج، إلى جانب استخدام الألوان المتباعدة التي مزاجها الضياء والعتمة، كما الأصفر والأحمر بتدرجاتهما».

مقالات مشابهة

  • المجلات الثقافية.. بين الحبر والخوارزمية
  • «الثقافي العربي» يحتفي بتجربة أحمد شبرين
  • صدور العدد 104 من «الشارقة الثقافية»
  • لماذا الحديث عن أمن الهوية الثقافية؟
  • 155 عاما على دار الكتب المصرية و60 عاما من تراجع الدور الثقافي
  • من سيفوز بدوري أبطال أوروبا 2024-2025؟
  • دفتر تحملات يحول شاطئ مهدية إلى “سويقة” موسمية يثير الجدل بالقنيطرة
  • إعادة افتتاح المسرح الوطني اللبناني يعيد شارع الحمرا إلى الواجهة الثقافية
  • إفتتاح معرض تسويق أعمال خريجي البرامج المهنية في المراوعة بالحديدة
  • المدربون في 2024-2025.. «الموسم الأول» بين النجاح الخيالي والفشل الذريع