يتميز مواليد برج القوس الانطلاق والسفر والرحلات ويعشقون الحرية، والحياة وسط العائلة ومع الأصدقاء، ويتمتعون بالاستقلالية والإحساس المرهف ويعشقون الفن والموسيقى، وهم مرحين للغاية ويعشقون المزاح، والقوس واثق من نفسه للغاية، ومثقف يعشق القراءة والمعرفة التي يرى فيها الخروج من الأجواء المحيطة به.

مشاهير برج القوس

ومن مشاهير برج القوس نجلاء فتحي، والفنانة ميرفت أمين، والفنان حسن يوسف، والفنانة بوسي ونيلي كريم، والمطرب عاصي الحلاني، والأديب نجيب محفوظ، والفنان العالمي براد بيت، وتقدم «الوطن» تفاصيل حظك اليوم برج القوس الثلاثاء 8-10-2024 على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.

حظك اليوم برج القوس اليوم على الصعيد المهني

تخبرك الأفلاك يا برج القوس أن العمل تحت ضغط يصيبك بالإرهاق، لذا تعامل مع هذا الضغط بشكل جيد عن طريق تجزئة المهام، والقيام بها بشكل منفصل حتى لا تتراكم عليك ويخفف عنك الإرهاق قليلاً.

حظك اليوم برج القوس علي الصعيد العاطفي

وعلى الصعيد العاطفي تنصحك الأفلاك ألا تحاول أن تؤذى نفسك أو تدمر حياتك العاطفية بالتفكير في الانفصال لأنك تمتلك شريك حياة جيد مخلص يقوم بكل ما تريده من أجل سعادتك.

حظك اليوم برج القوس على الصعيد الصحي

التزم بنصائح طبيبك الخاص حتى تتخطى هذه الفترة بنجاح لأنك تعاني من بعض الإرهاق وهو ما يصيبك بالقلق.

برج القوس وتوقعات الفلك الفترة المقبلة

توخى الحذر حتى لا تقع في الكثير من المشكلات، وخذ احتياطاتك حول هذه الأمور حتى لا تؤذي نفسك خاصة في حالة إن لم تكن تعرف جيدا ما تقوم به.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج القوس حظك اليوم برج القوس الفلك الحظ حظك اليوم حظک الیوم برج القوس

إقرأ أيضاً:

قصف منشآت إيران بطائرات B‑2:لحظة الانفصال عن المنطقة الرمادية

 

مشاركة بالعدوان الإسرائيلي على إيران، نفّذت الولايات المتحدة ضربة جوية مباشرة على ثلاث منشآت نووية إيرانية، مستخدمة قاذفات الشبح B – 2 وقنابل خارقة للتحصينات، في أول تدخل عسكري أمريكي مباشر منذ بداية التصعيد. جاء القصف ليلاً، واستهدف منشآت فوردو، نطنز، وأصفهان، غير أن تأكيد طهران على أخلائها المواقع المستهدفة مسبقاً، وأن اليورانيوم المخصب نُقل إلى مواقع آمنة، طرح عدداً من الأسئلة حول نجاح العملية الأمريكية، وعن رد الفعل الإيراني.

وبهذا الرد السريع، أرسلت طهران رسالة مفادها أن الضربة، وإن كانت مباشرة وقوية، لم تكن مفاجِئة ولم تستطع شل قدراتها، بل بدا أن طهران كانت تستعد للانتقال من “المنطقة الرمادية” إلى المواجهة المفتوحة، وبالتالي تحديد المسار التالي الذي ستتخذه الأحداث، خاصة وأنها تملك أوراقاً عدة ومختلفة على مستوى المنطقة.

ضمن حسابات الرد، لا يمكن تجاهل صنعاء، التي أكدت على لسان المتحدث باسم القوات المسلحة العميد يحيى سريع، الذي أعلن صراحة أن “دخول الولايات المتحدة الحرب ضد إيران سيؤدي إلى استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر”.

اليمن كان مختبراً حيّاً للذخائر الخارقة التي استخدمتها الولايات المتحدة في ضرب إيران، فعلى مدى سنوات، جُرّبت قنابل GBU-57 على المنشآت المحصنة تحت الأرض، واستُخدمت التكنولوجيا نفسها تقريباً. ومع ذلك، لم تنجح في كسر زخم الهجمات اليمنية، ولم تؤدِ إلا إلى المزيد من التكيّف والتطوير. بل توقفت العمليات الهجومية فقط عندما تم التوصل إلى اتفاق مباشر غير معلن بين صنعاء وواشنطن عبر وسطاء إقليميين، أدى إلى تهدئة مؤقتة.

واليوم، تعود اليمن إلى قلب المعادلة، لا باعتبارها فقط قاعدة خلفية أو ساحة اشتباك، بل كجزء من رد إقليمي منسّق. وإذا ما تم استهداف المصالح الإيرانية، فإن البحر الأحمر قد يتحول إلى مسرح اشتباك مباشر.

لأسابيع، واصلت إسرائيل ضربها المتدرج لإيران، معلنة أنها تهدف إلى تدمير البرنامج النووي بالكامل، وضرب القدرات الصاروخية الإيرانية، بل و”تغيير النظام”، وهذا ما بدأت تتراجع عنه تدريجياً. كما بدا واضحاً أنها تتراجع، سواء من حيث حجم الضربات أو سقف التصريحات. وهذه الاستراتيجية المحدودة في أثرها دفعت تل أبيب إلى تصعيد الضغط على واشنطن لتدخل مباشرة.

لذلك، جاءت الضربة الأمريكية لتُرمّم صورة الردع الإسرائيلي المتآكلة، ولتشكّل -بحسب البعض- ذروة استراتيجية “الضغط الأعلى” التي تعتمد على القوة العسكرية لا لهدف تدميري حاسم، بل من أجل التطويع السياسي وانتزاع اتفاق جديد. والغاية ليست محو البرنامج النووي، بل إجبار إيران على قبول صفقة: تراجعٌ نووي مقابل ضمانات بعدم التصعيد.

هذا التدخل الأمريكي لم يمر دون جدل داخل الولايات المتحدة نفسها، ففي أوساط الديمقراطيين وعدد من الجمهوريين، طُرحت تساؤلات دستورية حول مشروعية الضربة، إذ لم تُعرض على الكونجرس ولم تكن ضمن حالة دفاعية طارئة. صحيفة واشنطن بوست تحدّثت عن انقسام داخل الإدارة الأمريكية حول توقيت وجدوى الضربة، بينما وصفت رويترز ما جرى بأنه “مقامرة كبرى” يخوضها ترامب دون رؤية استراتيجية طويلة الأمد.

ثمة من وصف هذه الضربة بأنها شكلية في جوهرها: عمل عسكري مدروس يحقق مكاسب سياسية رمزية، دون جرّ الولايات المتحدة إلى مستنقع الحرب.. إسرائيل تظهر بموقع القوة، ترامب يبدو حاسماً أمام قاعدته، وإيران “تُعاقب” دون أن تُستفز حتى نقطة الانفجار.

حتى اللحظة، لا تزال تفاصيل الخسائر الفعلية للضربة غير معروفة، وعلى الرغم من أن الرواية الأمريكية تقول إنها أصابت أهدافها بدقة، تؤكد طهران أن المواقع أُخلِيت مسبقا وأن “لا خسائر تذكر”.. الحقيقة على الأرجح بين هذا وذاك، لكنها في النهاية ستحدد شكل الرد الإيراني.. فكلما كان الضرر أكبر، كلما اقترب الرد من الطابع العنيف المباشر، وكلما كان محدوداً، ربما تتجه طهران نحو الرد المتناظر.

ما جرى خلال الـ48 ساعة الأخيرة ليس مجرد تطور في سياق التصعيد، بل يمثل خروجاً رسمياً من “المنطقة الرمادية” التي كانت تتحرك فيها إيران والولايات المتحدة.. الضربات الأمريكية حملت توقيعاً صريحاً، أما الرد الإيراني المرتقب فسيحدد ما إذا كنا أمام جولة مؤقتة من الاشتباك المحسوب، أم على أعتاب مواجهة مفتوحة متعددة الجبهات، تمتد من الخليج إلى البحر الأحمر.

 

مقالات مشابهة

  • برج القوس .. حظك اليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025: فرص لشراء سيارة
  • برج السرطان.. حظك اليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025: عبّروا عن آرائكم
  • برج الجوزاء .. حظك اليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025: لا تفقد أعصابك
  • برج الحمل .. حظك اليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025: دعم من الأهل
  • قصف منشآت إيران بطائرات B‑2:لحظة الانفصال عن المنطقة الرمادية
  • برج القوس .. حظك اليوم الإثنين 23 يونيو 2025: استمتعي بيومكِ
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج القوس: مشاعرك تحتاج للنضج
  • برج القوس .. حظك اليوم الأحد 22 يونيو 2025: تحديات مالية
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج القوس: صمتك الزائد يربك الشريك
  • برج القوس حظك اليوم السبت 21 يونيو 2025.. حرر مشاعرك بشجاعة