مقالات مشابهة تايلاند تخطط لشراء فائض الطاقة الشمسية المنزلية بأسعار سخية

‏ساعة واحدة مضت

أسعار شهادات الطاقة المتجددة قد تنخفض 76% بحلول 2050

‏ساعتين مضت

وزارة التعليم السعودية تصرح عن بدء تنفيذ الاختبارات المركزية للمرحلة الابتدائية والمتوسطة 1446

‏ساعتين مضت

سامسونج تستمر في تطوير هاتفها المتوسط Galaxy A36

‏3 ساعات مضت

تصميم أكبر بطارية لتخزين الكهرباء في أوروبا

‏3 ساعات مضت

ابل تستعد لإطلاق منصة “Apple Intelligence” في 28 من أكتوبر

‏4 ساعات مضت

أعلنت أمانة العاصمة السعودية، عن رفع الايقاف عن اراضي شمال الرياض التي تقع بشمال طريق الملك سلمان، حيث سمحت بالبيع والشراء والتجزئة والتقسيم فقط، وذلك لحين السماح برخص البناء والتخطيط لاحقًا، وذلك في خطوة مهمة من أجل تعزيز التنمية الحضرية والعمرانية بالبلاد، حيث يهدف هذا القرار لتمهيد تطوير مشاريع البنية التحتية والمشاريع العقارية في العاصمة، كما يساهم في تسريع التحول العمراني وجعلها أكثر جذبًا للاستثمارات والسكان.

رفع الايقاف عن اراضي شمال الرياض

تمتاز الأراضي التي تقع في شمال طريق الملك سلمان، بأنها ذات موقع استراتيجي مهم، وذلك لموقعها بالقرب من الطرق الرئيسية والمناطق الحيوية، حيث يعزز ذلك من قيمتها الاقتصادية، كما يساعد على جذب المزيد من المطورين العقارين والمستثمرين، وذلك للاستفادة من فرص التوسع العقاري والعمراني في المنطقة، كما أن هذا القرار يعكس اهتمام الحكومة بتلبية الاحتياجات التجارية والسكنية بالعاصمة، وذلك بما يتماشى مع رؤية 2030.

تنفيذ استراتيجية العاصمةصرحت الهيئة الملكية للعاصمة، أن ذلك القرار جاء ضمن سلسلة الدراسات والإجراءات التي يتم تنفيذها بمناطق عدة في المدينة.يهدف قرار الهيئة الملكية لمدينة الرياض لتنمية اقتصاد العاصمة، وكذلك لتمهيدها لاستيعاب ضعف عدد السكان مع حلول 2030.تفيد التوقعات، بأن هذا القرار يساهم في تحقيق نمو مدروس للعاصمة.يسعى هذا النمو إلى أن لتكون الرياض واحدة من أفضل 10 مدة في العالم، من حيث التنافسية والاقتصاد وجودة الحياة.يشمل القرار العديد من الجوانب، والتي هدفها هو تحسين البنية التحتية، وكذلك توفير الخدمات السياحية والسكنية، لزيادة جاذبية المدينة.يأتي هذا القرار بهدف تنظيم البيئة العمرانية، وكذلك المحافظة على التراث السعودي، والحد من التعديات التي قد تكون سببًا في فساد المظهر الحضاري.قنوات التواصل مع الهيئة الملكيةأعلنت الهيئة الملكية للعاصمة، عن تخصيص عدة قنوات لتسهيل تواصل الجمهور معها، وذلك من خلال الاتصال على 8001240800.يعمل المركز أيام الأحد حتى الخميس، وذلك منذ الـ8:00 صباحًا حتى الـ8:00 مساءً.يباشر المركز عمله منذ الـ10:00 صباحًا حتى الـ4:00 عصرًا خلال شهر رمضان.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الهیئة الملکیة هذا القرار

إقرأ أيضاً:

تدشين مسرح الدمى المتنقل لتعزيز أهداف التنمية في مرحلة الطفولة المبكرة

دشنت وزارة التربية والتعليم ممثلة باللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم والشركة العُمانية القطرية للاتصالات (أوريدو) المرحلة الأولى من مشروع "مسرح الدمى المتنقل" لتعزيز مفاهيم التنمية المستدامة في مرحلة الطفولة المبكرة من خلال تقديم عروض مسرحية تعليمية وترفيهية مباشرة وتفاعلية باستخدام الدمى في عدّة مجالات مثل الحفاظ على الموارد الطبيعية، والقضاء على الفقر، وتعزيز الصحة والتعليم، وتعريف الناشئة بفن مسرح الدمى، والاستفادة من المحتوى التعليمي المقدّم من خلال القصص والعروض المسرحية.

وتتميز المبادرة بقدرتها على الانتقال بين المدارس المختلفة، حيث تم تصميم دمى العرض باللبس المدرسي العُماني، وتستهدف الأطفال من عمر 3 إلى 6 سنوات في 20 مدرسة بمحافظة مسقط.

رعى حفل التدشين سعادة ماجد بن سعيد البحري، وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية.

وقال الدكتور محمود بن عبدالله العبري، أمين اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، في كلمة ألقاها خلال تدشين المبادرة: إن سلطنة عُمان من أوائل الدول التي قدمت مبادرتها القُطرية بشأن التعليم من أجل التنمية المستدامة إلى منظمة اليونسكو، وهي خارطة طريق وطنية ترتكز على خمسة محاور رئيسة، وهي: السياسات، والبيئة التعليمية، والمعلمون، والشباب، والمجتمع المحلي، وواصلت وزارة التربية والتعليم، ممثلة باللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم، جهودها في هذا المجال من خلال تنفيذ العديد من الحلقات التدريبية والندوات والمشاريع التوعوية بالتعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين، ومن أبرزها: إعداد دليل استرشادي لتعزيز مفاهيم التنمية المستدامة في البيئة المدرسية بالتعاون مع مكتب اليونسكو الإقليمي في الدوحة، والذي يستهدف المختصين في تصميم المناهج، وتدريب المعلمين، والإدارات المدرسية، والتقويم التربوي، ليكون مرجعًا وطنيًا يسهم في مواءمة الممارسات التربوية مع التوجهات العالمية، كما أن سلطنة عُمان عضو في كل من الشبكة العالمية للتعليم من أجل التنمية المستدامة، ومبادرة الشراكة من أجل تخضير التعليم.

كما أشار في كلمته إلى أن مشروع "مسرح الدمى المتنقل" ليس مجرد نشاط ترفيهي، بل هو منصّة تعليمية متكاملة تسهم في تحقيق "رؤية عُمان 2040"، التي أكدت على "الإنسانِ والمجتمع"، وعلى بناء جيل واع، ومتعلم، ومبتكر، ومعتز بهويته الوطنية، كما أن الرؤية وضعت ضمن التوجه الاستراتيجي لأولوية التعليم والتعلّم والبحث العلمي والقدرات الوطنية، تعليمًا شاملًا وتعلّمًا مستدامًا في جميع المراحل الدراسية، مع أهمية ربط مخرجات التعليم باحتياجات التنمية المستدامة، وهو ما يعكس حرص سلطنة عُمان على الاستثمار في الإنسان منذ نعومة أظفاره، مشيرًا إلى أن إطلاق المشروع في عشرين مدرسة بمحافظة مسقط كمرحلة أولى، على أن يتم التوسع لاحقًا ليشمل باقي المحافظات بما يحقق الانتشار الأوسع، ويعزز الوعي بالتنمية المستدامة على مستوى وطني شامل.

وقالت خولة بنت خليفة العامرية، الرئيسة التنفيذية لوحدة الأفراد بشركة أوريدو: تأتي مبادرة "مسرح الدمى المتنقل" لتكون نافذة لعالم من القيم والمعرفة، تقدم من خلال سرد قصصي تفاعلي يضم قصصًا مختلفة، تعزز مفاهيم الاستدامة بطريقة مبسطة وجذابة تتناسب مع الأطفال، لذا أصبح العالم يولي اهتمامًا كبيرًا بالرقمنة والتقنيات الحديثة، إلا أن الدراسات جاءت لتحذّر من خطر تعرّض الأطفال للشاشات والأجهزة الرقمية في سنواتهم المبكرة، ولكن يبقى من الضروري تنمية مهاراتهم الحسية والبصرية والسمعية والحركية، لتغذية فضولهم، وتنمية مهارات التواصل منذ سنوات التكوين الأولى، والحد من استخدامهم للأجهزة، وإكسابهم المزيد من المهارات الحياتية.

ومن جانبه، قال خالد المعولي، مدير مساعد دائرة قطاع التربية باللجنة الوطنية العُمانية للتربية والثقافة والعلوم: في خطوة نوعية، يهدف المشروع إلى غرس مفاهيم التنمية المستدامة في نفوس النشء منذ الصغر بأسلوب تربوي مبتكر يتمثل في "مسرح الدمى المتنقل"، الذي يجوب مدارس محافظة مسقط، على أن يشمل مستقبلًا مختلف المحافظات، ويتضمن المشروع التعليمي تقديم محتوى قصصي ممتع وموجّه لطلبة مرحلة التعليم ما قبل المدرسي، مع التركيز على خمسة من أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، وهي: التعليم الجيد، والقضاء على الفقر، والقضاء على الجوع، والصحة الجيدة والرفاه، والمساواة بين الجنسين، حيث يتضمن المسرح أربع شخصيات رئيسة تمثل أطفالًا عُمانيين، بالإضافة إلى شخصية طائر مستوحى من البيئة العُمانية، حيث تم اختيار الأسماء بعناية لتعكس عناصر الطبيعة والثقافة المحلية، مثل شخصية "ديما" وهو اسم يرتبط بالمطر في اللهجة العُمانية، وتُعرض القصص بأسلوب بسيط ومسلٍّ يتماشى مع أعمار الأطفال المستهدفين (نحو 4 سنوات)، مستلهمة من قضايا محلية وبيئية ذات صلة بالواقع اليومي.

وأضاف: يعتمد المشروع على مسرح متنقل سهل النقل والتركيب، مما يتيح استخدامه في المدارس المختلفة دون صعوبات لوجستية، ويتضمن هذا المسرح المتنقل مجموعة من الدمى والقصص الجاهزة، مع ترك مساحة للمدارس للمساهمة في إثراء المحتوى من خلال كتابة سيناريوهات جديدة تتناول أهدافًا إضافية من أجندة التنمية المستدامة، ومن أجل تشجيع التفاعل والإبداع، تخطّط المبادرة لإطلاق مسابقة بين المدارس لاختيار أفضل سيناريو مسرحي، ما يسهم في تحفيز التنافس الإيجابي وتعزيز روح الابتكار بين الطلبة والمعلمين.

وفيما يتعلق بالتنفيذ، أوضح أن المشروع يتم بالتنسيق مع المديرية العامة للمدارس الخاصة ومركز التوجيه المهني والإرشاد الطلابي، حيث تم إعداد حلقات عمل تدريبية لتمكين المعلمين والطلبة المشاركين من استخدام المسرح وتقديم العروض بشكل احترافي، وستُرشّح كل مدرسة فريقًا خاصًا للإشراف على المسرح وتنفيذ العروض، على أن يخضع هذا الفريق لحلقات عمل تأهيلية متخصصة قبيل انطلاق المشروع رسميًا في كل مدرسة.

مقالات مشابهة

  • وزير العدل يصدر قرارا بنقل مكتب توثيق القاهرة الجديدة للعاصمة الإدارية
  • استعراض التحديات التي تواجه المؤسسات الصحية الخاصة بشمال الباطنة
  • رئيس الشيوخ من باكو: مصر وأذربيجان شريكان في التنمية.. وندعو لتعزيز الاستثمار
  • قطاع المعاهد الأزهرية: التنمية الذهنية ضرورة لبناء أجيال قادرة على اتخاذ القرار
  • نائب أمير الرياض يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تعلن انطلاق موسم الطلح
  • ‌‏الخارجية الليبية تنفي المعلومات التي تحدثت عن اقتحام مقرها في طرابلس
  • مدبولي يستعرض مع رئيس الاقتصادية لقناة السويس المشروعات التي تعاقدت عليها الهيئة مؤخرًا
  • وكالة الريفي التي تبيض ذهباً ولا يراقبها أحد.. التنمية الفلاحية تحت مجهر البرلمان
  • تدشين مسرح الدمى المتنقل لتعزيز أهداف التنمية في مرحلة الطفولة المبكرة