موسكو تستضيف معرضا دوليا في صناعة التجميل بمشاركة ممثلين عن 20 دولة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
روسيا – تستضيف العاصمة الروسية موسكو الأسبوع الجاري فعاليات وأنشطة المعرض الدولي للعطور ومستحضرات التجميل “إنترتشارم” (InterCHARM).
وينعقد الحدث، في نسخته الحادية والثلاثين، في مجمع “كروكس إكسبو” في الفترة من 9 إلى 12 أكتوبر الجاري.
ومن المتوقع أن يشارك في المعرض هذا العام أكثر من 1400 متخصص من 20 دولة، و70 ألف خبير من روسيا وخارجها.
وبحسب منظمي الحدث الكبير فإن أكثر من نصف المشاركين في المعرض هم من المصنعين والموردين من روسيا، حيث سيعرضون أفضل منتجاتهم في أجنحة تابعة لوزارة الصناعة والتجارة الروسية، ومنظومة الجودة الروسية “روسكاشيستفو”، ومبادرة “صنع في موسكو”.
ويشمل المعرض مجالات مختلفة في صناعة التجميل، حيث سيتم عرض معدات الصالونات والعيادات والمنتجعات الصحية، وخدمات تصفيف الشعر، وخدمات الأظافر، والمكياج، وقطاع العطور المتخصصة، ومستحضرات التجميل “الخضراء”، والأدوية الغذائية والمكملات الغذائية، ومنتجات التجميل.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الدفاعات الروسية تُسقط 31 طائرة مسيرة أوكرانية فوق العاصمة موسكو
أعلنت السلطات الروسية، فجر اليوم الخميس، عن إحباط هجوم جوي مكثف استهدف العاصمة موسكو، حيث تمكنت القوات الروسية من إسقاط أكثر من ثلاثين طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا.
وأكد سيرجي سوبيانين، عمدة مدينة موسكو، الأنباء عبر قناته الرسمية، مشيراً إلى أن الدفاعات الجوية التابعة لوزارة الدفاع "دمرت 31 طائرة مسيرة أوكرانية كانت متجهة صوب العاصمة الروسية".
وأوضح سوبيانين أنه تم إسقاط 15 مسيرة بشكل منفصل قبل أن تعلن الدفاعات الجوية عن تدمير 16 مسيرة إضافية، ليصل المجموع النهائي المعلن إلى 31 طائرة.
وذكر عمدة موسكو أن الأجهزة المختصة وموظفي خدمات الطوارئ توجهوا على الفور إلى مواقع سقوط حطام الطائرات المسيرة، مؤكداً أنهم يعملون حالياً لتأمين المناطق المتضررة.
اتهامات متبادلة حول الأضرار المدنيةيأتي هذا الهجوم المكثف وسط استمرار الاتهامات المتبادلة بين موسكو وكييف حول استهداف المناطق المدنية.
وكانت روسيا وجهت في وقت سابق اتهاماً مباشراً للسلطات الأوكرانية بالمسئولية عن الأضرار التي تلحق بالمنشآت المدنية داخل أوكرانيا.
وتزعم روسيا أن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المنتشرة داخل المناطق السكنية هي السبب الرئيسي وراء هذه الخسائر، حيث تتسبب عمليات اعتراض الصواريخ والمسيرات في سقوط حطام على البنى التحتية والمباني السكنية.
وتُعد هذه العملية واحدة من أكبر الهجمات الجوية التي تستهدف موسكو من حيث عدد المسيرات المُستخدمة، ما يشير إلى تصعيد في حدة النزاع وتبادل الضربات على الأراضي الداخلية للطرفين.