رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال حفل إطلاق خطة العمل الوطنية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ألقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، كلمة مسجلة، خلال حفل إطلاق خطة العمل الوطنية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية، بحضور السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، وعدد من السفراء وممثلي المنظمات الدولية العاملة في مصر.
وفي مستهل كلمته المُسجلة، أعرب رئيس الوزراء عن سعادته بمشاركته في إطلاق خُطة العمل الوطنية الرابعة لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية (٢٠٢٤ -٢٠٢٦)، والتي تنبثق عن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية.
وقال الدكتور مصطفى مدبولي: إن هذا الحدث يعكس الإرادة السياسية القومية والتزام دولتنا الراسخ وجهودها المستمرة في التصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية التي تُعد من التحديات الجسيمة التي تواجهها كُل المجتمعات في العصر الحالي متقدمة كانت أم نامية.
وأضاف أن الهجرة لطالما كانت ظاهرة عالمية تساهم في تشكيل المجتمعات وتنوعها، إلا أن الهجرة غير الشرعية، والتي غالبًا ما تتم بطرق غير آمنة وتحت ظروف قاسية، تُلقي بظلالها على الأفراد والدول، وتؤدي إلى تداعيات سلبية على كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والأمنية.
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي، أن مصر قطعت شوطًا طويلًا في مواجهة الهجرة غير الشرعية، من خلال إنشاء اللجنة الوطنية التنسيقية، التي وضعت رؤية شاملة متكاملة وبرامج فعالة تهدف إلى التصدي لجذور هذه الظاهرة ومعالجة أسبابها، بدءاً من سَنِّ أول قانون في المنطقة العربية يكافح جريمة تهريب المهاجرين وانتهاءً بإنشاء صندوق مكافحة الهجرة غير الشرعية وحماية المهاجرين والشهود، مشيرًا إلى أن إطلاق هذه الخطة يأتي تتويجًا لهذه الجهود، ويؤكد على استمرار التزامنا بتحقيق الأمن والاستقرار لشعبنا ومجتمعنا.
وتابع: تعتمد خطة العمل الوطنية الرابعة على عدة محاور أساسية، تهدف جميعها إلى تقليص عوامل الطرد والجذب التي تدفع البعض إلى الهجرة غير الشرعية.
وأوضح رئيس الوزراء، أن هذه المحاور تشمل الوقاية والحماية وإعادة الإدماج، والحوكمة، والتعاون على الصعيدين الإقليمي والدولي، حيث تهدف هذه المحاور إلى رفع الوعي بمخاطر الهجرة غير الشرعية وتقديم فرص بديلة آمنة لشبابنا وأبنائنا؛ وتعزيز وبناء قدرات الشباب والجهات الوطنية القائمة على مكافحة جريمة تهريب المهاجرين؛ وإشراك مختلف الشركاء الوطنيين من جهات حكومية وقطاع خاص والمجتمع المدني، فضلاً عن الشركاء الإقليميين والدوليين، مشيرًا إلى أن كل هذه الجهود تأتي في إطار السعي إلى بناء مجتمع قوي ومزدهر يُمَكّن مواطنيه من تحقيق أحلامهم وطموحاتهم داخل حدود وطنهم أو خارجها بسبل آمنة تحترم كرامتهم وتحافظ على حياتهم.
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي، أن الحكومة، ومن منطلق حرصها على حماية الأمن القومي وتمكين الشباب وتعزيز حقوقهم، والحد من انتشار جريمة تهريب المهاجرين واتساقًا مع الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الهجرة غير الشرعية، قامت بتضمين برنامج فرعي لمكافحة الهجرة غير الشرعية في برنامج الحكومة الجديد تحت شعار "معًا نبني مستقبلًا مستدامًا 2024-2027".
وأشار إلى أن البرنامج الفرعي ركز على معالجة الأسباب الجذرية، وتعزيز التوعية المجتمعية بمخاطر الهجرة غير الشرعية وآثارها السلبية على الأفراد والمجتمع ككل وتوفير بدائل آمنة مستدامة للشباب، بالإضافة إلى مواصلة الجهود الأمنية لتوجيه ضربات استباقية لعصابات تهريب المهاجرين.
وفي غضون ذلك، قال رئيس الوزراء إن النجاح في مواجهة تحدي الهجرة غير الشرعية لا يعتمد فقط على الجهود الوطنية، بل يتطلب أيضًا تعاونًا دوليًا فعّالًا، مضيفًا: لقد حرصت الدولة المصرية على تعزيز علاقاتها مع الدول الصديقة والشقيقة والمنظمات الدولية، بهدف تبادل الخبرات والمعلومات، وتنسيق الجهود لمواجهة هذه الظاهرة على المستويات الإقليمية والدولية وفتح قنوات للهجرة الآمنة لمواطنيها.
وأكد ان الهجرة غير الشرعية تُعد قضية مشتركة، ولا يمكن لأي دولة أن تتصدى لها بمفردها، داعيًا المجتمع الدولي إلى تكثيف التعاون والعمل المشترك لدعم جهود الدول في مكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية.
وتابع رئيس الوزراء: تأتي خطة العمل الوطنية الرابعة لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية في سياق زمني يتسم بتحديات عالمية وإقليمية غير مسبوقة، حيث شهد العالم ومنطقة الشرق الأوسط في السنوات الأخيرة تحولات كبيرة وأزمات متعددة، نتج عنها زيادة الضغوط والأعباء الداخلية على كافة الدول ومن بينها مصر، مشيرًا إلى ما شهدته – ومازالت تشهده – منطقة الشرق الأوسط من أزمات في عدة دول نتج عنها تصاعد تدفقات المهاجرين واللاجئين إلى مصر، وتفاقم ظاهرة الهجرة غير الشرعية وزيادة الالتزامات الواقعة على عاتق الدولة لحفظ أمنها واستقرارها من جهة وحماية الفئات المستضعفة وحقوقهم الإنسانية من جهة أخرى، مؤكدًا أننا بحاجة إلى استجابة قوية وفعالة من المجتمع الدولي ترتكز على رؤى استراتيجية بعيدة المدى وتستند إلى التعاون الدولي والتضامن الإنساني.
وتطرق الدكتور مصطفى مدبولي إلى أن مصر استضافت خلال السنوات الماضية أكثر من 9 ملايين مهاجر، وزاد هذا العدد في الآونة الأخيرة جرّاء الأحداث التي تشهدها المنطقة.
وأضاف: على الرغم مما يفرضه ذلك من ضغوطات وتكاليف تتكبدها الدولة، فإننا نحرص على تقديم مختلف الخدمات الممكنة للمقيمين من غير المصريين مثل التعليم والصحة، كما تقوم الحكومة المصرية بتوفير التسهيلات اللازمة لمكاتب المنظمات الأممية العاملة في مصر والمعنية بمساعدة هؤلاء المهاجرين واللاجئين، مؤكدًا أن هذه السياسة تعكس احترام مصر لحقوق الإنسان، وحرصها على توفير حياة كريمة للجميع بدون استثناء.
وفي هذا السياق، قال رئيس الوزراء: في المقابل، فإننا نتوقع كذلك احترام القوانين والترتيبات التي تقنن أوضاع الأجانب في مصر، كما ننتظر دعماً سريعاً وملموساً من المجتمع الدولي حتى نستطيع مواصلة جهودنا في هذا الشأن.
وأضاف أن أحد الجوانب الأساسية في خطتنا الجديدة هو التركيز على حماية حقوق المهاجرين وضمان كرامتهم، فدولتنا تُؤمن بأن معالجة ظاهرة الهجرة غير الشرعية يجب أن تتم بطريقة تحترم حقوق الإنسان وتلتزم بالقوانين والمواثيق الدولية.
وتابع الدكتور مصطفى مدبولي: من هنا، فإن الخطة تضع حماية المهاجرين، وخاصة الفئات المستضعفة كالنساء والأطفال، على رأس أولوياتها، وتلتزم بتوفير الحماية والرعاية اللازمة لهم، ويتطلب تحقيق أهداف هذه الخطة تضافر جهود كافة الأطراف، من حكومة ومؤسسات مجتمع مدني وقطاع خاص، بالإضافة إلى الدعم المستمر من شركائنا الدوليين.
وفي هذا الصدد أكد رئيس الوزراء الدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه القطاع الخاص في مكافحة الهجرة غير الشرعية، حيث يمثل القطاع الخاص ركيزة أساسية في دعم الاقتصاد الوطني من خلال توفير فرص بديلة للشباب الذين قد ينظرون للهجرة غير الشرعية كخيار وحيد.
وأوضح أن توفير فرص العمل الكريم، وتدريب الشباب وتأهيلهم لسوق العمل، يعد جزءًا لا يتجزأ من الحلول المستدامة لمشكلة الهجرة غير الشرعية، داعيًا جميع الشركات والمؤسسات في القطاع الخاص، انطلاقًا من المسئولية الاجتماعية الواقعة على عاتقها، إلى القيام بدورها الكامل في هذا المجال من خلال تقديم برامج تدريبية ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بما يُعزز من فرص التنمية ويوفر بدائل حقيقية للشباب.
ودعا الدكتور مصطفى مدبولي القطاع الخاص ليكون شريكًا فعالًا في تنفيذ المشروعات التنموية التي تعمل على تعزيز النمو الاقتصادي في المناطق التي تعاني من ارتفاع معدلات الهجرة غير الشرعية، وذلك من خلال توفير فرص العمل ودعم رواد الأعمال بما يُسهم في تحسين أوضاع المجتمعات المحلية، وَيَحُد من الدوافع الاقتصادية للهجرة، وبهذا يكون القطاع الخاص شريكًا رئيسيًا في تحقيق أهدافنا الوطنية في مكافحة الهجرة غير الشرعية، ويعزز من دوره كقوة دافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في مصر.
كما أكد رئيس الوزراء أهمية دور الإعلام في توعية المواطنين بخطورة الهجرة غير الشرعية وتداعياتها، مُشيرًا إلى أن الإعلام يُعتبر شريكًا رئيسيًا في مكافحة هذه الظاهرة من خلال نشر الوعي المجتمعي وتعزيز الثقافة القانونية بين الشباب والأسر، داعيًا وسائل الإعلام إلى مواصلة جهودها في هذا المجال، والتعاون مع اللجنة الوطنية لنشر المعلومات الصحيحة والحقائق المرتبطة بهذه القضية.
وفي ختام كلمته، توجّه رئيس الوزراء بالشكر والامتنان لكل من ساهم في إعداد وتنفيذ هذه الخطة الوطنية الهامة، مؤكدًا أن العمل الجماعي والتعاون المثمر بين جميع الأطراف هو السبيل الوحيد لتحقيق النجاح في مواجهة هذا التحدي الكبير، وأن مصر ستظل ملتزمة بمواصلة جهودها في مكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية، والسعي الدائم لتحقيق التنمية المستدامة والرفاه لمجتمعنا وأجيالنا القادمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مكافحة جريمة تهريب المهاجرين لمکافحة ومنع الهجرة غیر الشرعیة مکافحة ومنع الهجرة غیر الشرعیة مکافحة الهجرة غیر الشرعیة الدکتور مصطفى مدبولی خطة العمل الوطنیة تهریب المهاجرین الوطنیة لمکافحة رئیس الوزراء القطاع الخاص فی مکافحة من خلال فی هذا إلى أن فی مصر التی ت
إقرأ أيضاً:
كلمة إلى رئيس الجمهورية قبل كلمته في عيد الجيش
يُقال بأنه سيكون لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اليوم، ولمناسبة العيد الثمانين للجيش، كلمة مهمة. الخبر أكثر من صحيح، وأكثر من دقيق. فالمناسبة عزيزة على قلبه، وهو الذي تخرّج من صفوف المؤسسة العسكرية ملازمًا أول، وتدرّج في صفوفها حتى وصوله إلى قيادة الجيش، قبل أن يتمّ التوافق على انتخابه رئيسًا للجمهورية بعد فراغ طويل في السدّة الرئاسية.فللمرّة الأولى يتوجّه فيها الرئيس العماد إلى الجيش في عيده وهو خارج صفوفه، ولكن هذه المرّة بصفته القائد الأعلى للقوى المسلحة. وبهذه الصفة سيخاطب كل عنصر من هذه المؤسسة، التي خدم فيها سنوات طويلة. وهذه هي أهمية الكلمة المنتظرة اليوم.
ولكن ما ليس منتظرًا في المنظور السياسي هو ألاّ يكون لهذا الكلام الوقع التعبيري ذاته الذي أحدثه خطاب القسم، وما تلا هذا القسم من كلام يومي يطلقه رئيس الجمهورية خلال استقبالاته اليومية، أو خلال زياراته الخارجية، التي لم تثمر بعد، ولم تقدّم للبنان ما يطمئن أبناءه إلى غدهم، الذي لا يزال يبدو قاتمًا.
ويقول بعض العارفين والمطلعين بأن ما قاله الموفد الرئاسي الأميركي توم برّاك في آخر تصريح له عن أن "الكلام لم يعد يكفي وحده"، يؤكد بما لا يقبل الشكّ أو الجدل بأن المطلوب من المسؤولين اللبنانيين هو أكثر من كلام منمّق ومصاغ جيدًا، ومنتقاة كلماته بتأنٍ. المطلوب اتخاذ قرارات حاسمة. المطلوب منهم أن يلتزموا بكل كلمة تخرج من أفواههم، وألاّ تبقى حبرًا على ورق.
ويسأل السائلون عمّا يمكن أن يقوله رئيس الجمهورية في عيد الجيش أكثر مما سبق له أن قاله، سواء في خطاب القسم، أو في أي مناسبة أخرى؟ وماذا يمكن أن يحمله أي كلام آخر من جديد ما لم يقترن هذا الكلام بالأفعال؟ وليس المقصود بالطبع بهذه الأفعال سوى أمر واحد بالنسبة إلى الأميركيين وغيرهم ممن يعني لهم كثيرًا أن يكون لبنان مستقرًّا وآمنًا، وفي طليعتهم الأشقاء العرب في الخليج العربي. وهذا الأمر ليس سوى الجرأة في مواجهة "حزب الله" بالحقيقة المطلقة، وهي أنه بسلاحه قد استجلب على لبنان عمومًا، وعلى المناطق التي معظم أهلها من الطائفة الشيعية خصوصًا، "عظائم" الأمور والويلات والكوارث. وإذا أصرّ على الاحتفاظ بهذا السلاح فإن الآتي، على ما "يبشرّنا" به السيد برّاك، سيكون كارثيًا، ليس فقط على المناطق التي كانت هدفًا لعدو غاشم، بل سيكون لبنان كله معرّضًا لمواجهة كل الاحتمالات.
فمهما اجتهد المجتهدون، وهم كثر بصفتهم الاستشارية في القصر الجمهوري، في تنميق أجمل الكلام، الذي يتناسب مع المناسبة، وهي تعني الكثير لجميع اللبنانيين على مختلف مشاربهم وطوائفهم وانتماءاتهم السياسية، فلن يستطيع هؤلاء المستشارون الوصول إلى الحدّ الأدنى من المواقف التي أعلنها العماد جوزاف عون، في أول إطلالة رئاسية له، والتي لم تُترجم حتى الساعة إلى أفعال.
فما سيقوله اليوم الرئيس عون مهم بالتأكيد وما لم يقرن بالأفعال فإن الوضع سيبقى على ما عليه كاحتمال مقبول نسبيًا، خصوصًا أن بعض المتشائمين أو القارئين الجيدين في الكتاب الأميركي يرون أنه إذا لم يتمّ تسليم سلاح "حزب الله" أو أي سلاح آخر فإن لكل مقال مقامًا. أو بمعنى أوضح، وهذا ما قاله برّاك لجميع الذين التقاهم في زيارته الأخيرة لبيروت، أنه إذا كنتم غير قادرين على القيام بهذه "المهمة"، فإن إسرائيل تنتظر بفارغ الصبر للقيام بما تعجزون على القيام به. فما يمكن أن يتحقّق من دون أن تُهدر نقطة دم واحدة إذا أُحسن التصرّف، أو إذا قُدّر لقيادة "حزب الله" أن تتدبّر أمورها بنفسها من دون أن يأتيها أي تلميح من وراء الحدود، أو أن تُترك لكي تتأخذ القرار، الذي يتناسب مع وضعيتها اللبنانية الصرفة، وأن تأخذ في الاعتبار المصلحة اللبنانية أولًا، ومصلحة بيئتها المتضرّرة أكثر من غيرها ثانيًا، وأن تعود إلى كنف الدولة، التي ستبقى الضمانة الأكيدة والوحيدة لوحدة اللبنانيين وتضامنهم ضد أي تهديد خارجي أو داخلي. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة مستشار رئيس الإمارات: كلما طال أمد الحرب الإيرانية الإسرائيلية كلما أصبحت أكثر خطورة Lebanon 24 مستشار رئيس الإمارات: كلما طال أمد الحرب الإيرانية الإسرائيلية كلما أصبحت أكثر خطورة 31/07/2025 09:00:34 31/07/2025 09:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلام سوري: كلمة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد قليل Lebanon 24 إعلام سوري: كلمة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد قليل 31/07/2025 09:00:34 31/07/2025 09:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس ترمب يعلن انتهاء عمل الصحفيين اليوم في إشارة إلى أنه لن يوجّه كلمة اليوم Lebanon 24 الرئيس ترمب يعلن انتهاء عمل الصحفيين اليوم في إشارة إلى أنه لن يوجّه كلمة اليوم 31/07/2025 09:00:34 31/07/2025 09:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 إعلام أميركي: كلمة مرتقبة للرئيس ترمب بعد قليل لإعلان قراره من الانضمام للضربات على إيران Lebanon 24 إعلام أميركي: كلمة مرتقبة للرئيس ترمب بعد قليل لإعلان قراره من الانضمام للضربات على إيران 31/07/2025 09:00:34 31/07/2025 09:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً كلّاس: تعالوا نستعيد شرفية خدمة العلم Lebanon 24 كلّاس: تعالوا نستعيد شرفية خدمة العلم 08:58 | 2025-07-31 31/07/2025 08:58:18 Lebanon 24 Lebanon 24 المطران ابراهيم مهنئاً الجيش بعيده الثمانين: كنت ولا تزال صمام امان الوطن وحصنه المنيع Lebanon 24 المطران ابراهيم مهنئاً الجيش بعيده الثمانين: كنت ولا تزال صمام امان الوطن وحصنه المنيع 08:48 | 2025-07-31 31/07/2025 08:48:34 Lebanon 24 Lebanon 24 خلاف بين "رفيقين" على لجنة التخمين Lebanon 24 خلاف بين "رفيقين" على لجنة التخمين 08:45 | 2025-07-31 31/07/2025 08:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 طرابلسي: إنصاف مديري المدارس الرسمية واجب Lebanon 24 طرابلسي: إنصاف مديري المدارس الرسمية واجب 08:44 | 2025-07-31 31/07/2025 08:44:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "إنماء طرابلس والميناء" هنأت الجيش بعيده: مؤسسة رائدة تحمي السلم الأهلي Lebanon 24 "إنماء طرابلس والميناء" هنأت الجيش بعيده: مؤسسة رائدة تحمي السلم الأهلي 08:41 | 2025-07-31 31/07/2025 08:41:58 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:45 | 2025-07-30 30/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! 21:39 | 2025-07-30 30/07/2025 09:39:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" Lebanon 24 بعد انتهاء تقبل التعازي بوفاة زياد الرحباني.. موقف لافت من ريما الرحباني: "خلصِت التمثيلية" 08:29 | 2025-07-31 31/07/2025 08:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 08:58 | 2025-07-31 كلّاس: تعالوا نستعيد شرفية خدمة العلم 08:48 | 2025-07-31 المطران ابراهيم مهنئاً الجيش بعيده الثمانين: كنت ولا تزال صمام امان الوطن وحصنه المنيع 08:45 | 2025-07-31 خلاف بين "رفيقين" على لجنة التخمين 08:44 | 2025-07-31 طرابلسي: إنصاف مديري المدارس الرسمية واجب 08:41 | 2025-07-31 "إنماء طرابلس والميناء" هنأت الجيش بعيده: مؤسسة رائدة تحمي السلم الأهلي 08:32 | 2025-07-31 "ملتقى التأثير المدني": متى يصدق شبه الدولة أنه يستطيع أن يكون دولة؟ فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 31/07/2025 09:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 31/07/2025 09:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 31/07/2025 09:00:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24