شاهد| رشاقة ومرونة ياسمين صبري في صالة الجيم
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
شاركت الفنانة ياسمين صبري، صورة جديدة لها في أحدث ظهور عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وظهرت ياسمين صبري، من الجيم تقوم بتمرينات اليوجا برشاقة ومرونة ملفتة، ولاقت تفاعلا كبيرا من متابعيها.
. بتروجيت يفوز على الزمالك 2-1 وديا
وتستعد النجمة ياسمين صبري لخوض أحدث أعمالها الدرامية الجديدة والتي تحمل اسم " ضل حيطة "،ومن المقرر أن يتم عرض العمل في رمضان ٢٠٢٥.
وتجسد ياسمين خلال أحداث العمل فتاة تتعرض للخيانة من حبيبها وصديقتها التي تجسد دورها ثراء جبيل، بينما لم يتم حتى الآن ترشيح الفنان الذي سيقدم دور حبيبها.
أحداث مسلسل ضل حيطةوتدور أحداث ضل حيطة في إطار اجتماعي تشويقي، تظهر خلاله ياسمين بشخصية ربة منزل تمر بالعديد من التحولات وتعاني من أزمات عديدة في حياتها، وتتكون عائلة ياسمين من أحمد فؤاد سليم الذي يلعب دور والدها وسلوى عثمان التي تظهر بشخصية والدتها، فيما يلعب عابد عناني دور شقيقها، وتقدم غفران محمد شخصية شقيقة ياسمين ضمن الأحداث.
أبطال ضل حيطةمسلسل ضل حيطة، مكون من 30 حلقة، ومن بطولة ياسمين صبري، ثراء جبيل، عابد عناني، هاجر الشرنوبي، أحمد فؤاد سليم، سلوى عثمان، وغفران محمد، وجاري التعاقد مع باقي أبطاله في الفترة الحالية، والعمل من تأليف محمد سيد بشير، إخراج إبراهيم فخر، وإنتاج مها سليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انستجرام اليوجا أحدث ظهور ياسمين صبري ياسمين صبري في أحدث ظهور رشاقة ياسمين صبري الفنانة ياسمين صبري یاسمین صبری ضل حیطة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟