هنأ واستقبل سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة ورئيس مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، خريجي الدفعة الثانية من “برنامج الدبلوم التنفيذي في إدارة القيادة” لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية “دانز”، بالتعاون مع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، بمناسبة تخرجهم ضمن حفل حضره كل من سعادة الدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، وإبراهيم أهلي المدير التنفيذي المنتدب لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، ومجموعة من القيادات من كلا الطرفين.


وقال سموه: “تعكس هذه المبادرات المشتركة بين المؤسسات الأكاديمية والحكومية رؤيتنا نحو تعزيز التعليم والتدريب كركيزة أساسية لتطوير الكوادر الحكومية، وضمان استمرارية الابتكار والتميز في كافة القطاعات”. وأشار سموّه إلى دور البرنامج في دعم مسيرة الدولة لتنمية الكوادر الإدارية وتطوير المهارات القيادية في القطاع الحكومي وقطاع الطيران بشكل خاص”
وأضاف سموه: “نحن في دبي نؤمن بأهمية الاستثمار في الإنسان وتزويده بالأدوات التي تمكنه من النجاح في بيئة العمل الحديثة، وهو ما ينعكس في التعاون المثمر بين كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية ومؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، فتخريج هذه الدفعة من برنامج الدبلوم التنفيذي في إدارة القيادة يعد مثالاً على التزامنا بإعداد القادة الذين سيشكلون مستقبل دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة”
وبهذه المناسبة، قال سعادة الدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية: “تجسد هذه الشراكة مع مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية التزامنا المشترك بتأهيل الكوادر الحكومية وفقاً لأعلى المعايير الدولية، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة التحديات المستقبلية في مجالي الإدارة والقيادة.”
وأضاف المري: “تضع كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية تدريب الموارد البشرية وتعليمها على رأس أولوياتها، وتؤمن بأن صقل المهارات وتطويرها أساس إعداد قادة مستقبل متمكنين، والسبيل نحو تطوير الأداء الحكومي وتميزه. لذلك يأتي إطلاق برنامج الدبلوم التنفيذي إدارة القيادة امتدادًا لجهود الكلية كونها واحدة من أبرز المؤسسات الأكاديمية البحثية المتخصصة في الإدارة الحكومية والسياسات العامة على مستوى الوطن العربي، وتسعى بشكل حثيث لتأهيل الكوادر والمسؤولين الحكوميين وتبادل المعرفة والخبرات مع الجهات الحكومية المختلفة.”.
من جانبه، أكد إبراهيم أهلي، المدير التنفيذي المنتدب لمؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية، على أهمية الاستثمار في تطوير الموارد البشرية قائلاً: ” نؤمن بأن التدريب المستمر والارتقاء بالمعرفة هو الاستثمار الأهم في تنمية الموارد البشرية ونهدف إلى تطوير قيادات الصف الثاني والثالث في المؤسسة ودعم قطاع الطيران بالكوادر المؤهلة. وتعزيز الأداء المؤسسي، وتحقيق رؤية دبي كوجهة عالمية رائدة في مختلف المجالات.”
وأضاف “تسعى دانز عبر مشاركة موظفيها في ’برنامج الدبلوم التنفيذي في إدارة القيادة‘ الى تمكين المؤسسة من تحقيق المزيد من الازدهار بوصفها مزوداً رئيسياً لخدمات الملاحة الجوية. وتهدف هذه الخطوة إلى تدريب المهنيين والقادة الحكوميين وفقاً لأفضل المعايير الدولية، وتعريفهم بالتطورات العالمية ليكونوا أكثر استعداداً للمستقبل.
وشهد البرنامج، الذي امتد على مدار 6 أشهر، مشاركة 17 من قيادات مؤسسة دبي لخدمات الملاحة الجوية. واستند البرنامج إلى 10 محاور تدريبية متخصصة بهدف تطوير مهارات القيادة والإدارة الحكومية، ومن بين الموضوعات التي تم تناولها في البرنامج: إدارة الموارد البشرية لغير المتخصصين، وتوجهات الحكومة المستقبلية، وإدارة التغيير في الأوقات المضطربة، ودور القيادة في نشر الروح الإيجابية في بيئة العمل، والمرونة التنظيمية، والتحول الرقمي في الجهات الحكومية، والمهارات المالية لغير المتخصصين، والتوجهات العالمية المتعلقة بتنافسية الدول والقوى الناعمة والذكاء العاطفي. بالإضافة إلى ذلك، قدم المشاركون 4 مشاريع تنفيذية في إطار تعزيز التفاعل مع المحتوى العملي للدبلوم.
الجدير بالذكر، أن “دانز” تعتبر المزود الحصري لخدمات الملاحة الجوية لأربعة مطارات من ضمنها مطار دبي الدولي الذي يعتبر أكبر مطار في العالم بأعداد المسافرين الدوليين، وتعد كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية أول مؤسسة بحثية وتعليمية متخصصة في الحوكمة والسياسات العامة في العالم العربي، وتقدم برامج أكاديمية وتدريبية تهدف إلى تأهيل قادة المستقبل وتمكينهم من مواجهة تحديات الإدارة والسياسات العامة في جميع أنحاء المنطقة.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

محمد بن راشد يكرّم الفائزين بالدورة الرابعة من “جائزة محمد بن راشد العالمية للمياه”

 

كرّم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، بحضور سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، الفائزين في الدورة الرابعة من جائزة “محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه”، والتي تشرف عليها مؤسّسة “سقيا الإمارات” تحت مظلة “مؤسّسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، وعددهم 12 فائزاً من 8 دول.
وتتضمن الجائزة، البالغ مجموع جوائزها مليون دولار أمريكي، أربع فئات رئيسة: “جائزة المشاريع المبتكرة”، و”جائزة الابتكار في البحث والتطوير”، و”جائزة الابتكارات الفردية”، و”جائزة الحلول المبتكرة للأزمات”.
وفي هذه المناسبة أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أن دولة الإمارات ماضية في توسيع أثرها الإنساني وتوظيف ابتكاراتها لتوفير مقومات الحياة الكريمة لملايين البشر حول العالم.
وقال سموه : ” تواجه البشرية اليوم العديد من التحديات، وشحّ المياه النظيفة هي أحد أكبر التحديات، ونُعوّل على الابتكار للوصول إلى حلول مستدامة تعزز رؤية دولة الإمارات في تسخير التكنولوجيا لخدمة الإنسان، وتمد يد العون للمجتمعات التي تعاني من ندرة المياه”.
وأضاف سموه: ” فخورون بما تقدمه مؤسساتنا في هذا المجال، وسنواصل دعم كل مشروع أو فكرة أو ابتكار يُحدث فرقاً حقيقياً في حياة الناس. رسالتنا إنسانية، وأدواتنا علم وابتكار، وغايتنا أن يصل الخير الذي تقدمه الإمارات إلى من يحتاجه في كل مكان.”
و تقدّم معالي سعيد محمد الطاير، رئيس مجلس الأمناء في مؤسسة “سقيا الإمارات”، في كلمته خلال الحفل الذي أقيم في أبراج الإمارات، بخالص الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لتكريمه الفائزين بالدورة الرابعة من الجائزة، ودعم سموه المتواصل للعمل الإنساني والتنموي.
وأكد معاليه أن الجائزة تمثل تجسيداً عملياً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تسخير الابتكار والتكنولوجيا لخدمة الإنسانية، وتعكس النهج الراسخ لدولة الإمارات ودبي في الإسهام الفاعل في تطوير حلول ناجعة للتحديات العالمية، ومنها شُحّ المياه النظيفة الذي يُعد من أبرز التحديات الإنسانية في القرن الحادي والعشرين.
وأشار إلى أنه وفقاً لتقارير الأمم المتحدة، يفتقر 2.2 مليار شخص حول العالم إلى مياه الشرب الآمنة، كما تُبيّن تقارير اليونيسف أن أكثر من 1,000 طفل دون سن الخامسة يتوفى يومياً جراء أمراض مرتبطة بنقص خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية، إضافة الى معاناة العديد من المجتمعات من شح شديد في المياه النظيفة.
وتابع معالي الطاير: “بينما نحتفل بمرور عشر سنوات على إطلاق مؤسسة سقيا الإمارات، يسرّني أن أعلن أن المؤسسة قد نفّذت حتى الآن أكثر من 1,000 مشروع مياه، أثرت إيجاباً من خلالهم في حياة ما يقارب 15 مليون شخص في 37 دولة حول العالم. وشهدنا خلال مسيرتنا أثر الابتكار في توفير حلول مستدامة للتصدي لأزمة المياه العالمية”.
وأضاف أنه من هنا تبرز أهمية جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه، والتي تحمل اسم قائد الإلهام وصانع الأمل، كمنصة عالمية تعزز مكانة دولة الإمارات في العمل الإنساني، انطلاقاً من المبادئ النبيلة والقيم السامية التي غرسها في نفوس أبناء الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهو النهج الذي تواصله دولة الإمارات في ظل القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، و صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، الذي أشار إلى أن “دولة الإمارات ستبقى داعمة لصناعة الأمل وكل مبادرة ملهمة، وعنواناً لنشر التفاؤل في العالم العربي”.
وأشار إلى أنه بفضل رؤية قيادتنا الرشيدة، أصبحت جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه، والتي تشرف عليها مؤسسة سقيا الامارات، محط أنظار المراكز البحثية والمؤسسات والمبتكرين حول العالم بما لها من أثر إنساني وتنموي كبير، حيث تشجّع الشركات والمؤسسات البحثية والأفراد على تطوير حلول مبتكرة ومستدامة لإنتاج وتحلية وتنقية المياه باستخدام مصادر الطاقة النظيفة.
وذكر أن الجائزة كرّمت في دوراتها الثلاث السابقة 31 فائزاً من 22 دولة، واستقطبت في دورتها الرابعة الحالية طلبات مشاركة من 46 دولة، مشيرا إلى أن الدورة الحالية شهدت تكريم 12 فائزاً من 8 دول، قدّموا ابتكارات نوعية لمعالجة تحديات ندرة المياه تُسهم في تمكين المجتمعات الأكثر احتياجاً من الحصول على مياه شرب آمنة.”
والفائزون في جائزة المشاريع المبتكرة – فئة المشاريع الكبيرة هم ،
فازت بالمركز الأول: شركة “جرين ويست سوليوشنز – مركز دبي للسلع المتعددة” من دولة الإمارات عن مشروع “لاندكو تيك”، الذي يحول النفايات العضوية ومياه الصرف الصحي إلى موارد قيمة مثل الطاقة المتجددة، والمياه العذبة، والأسمدة الحيوية.
ويستخدم المشروع حاويات كومبو ووحدات لاندكو بتقنية الأغشية، ويعتمد على الطاقة الشمسية والوقود الحيوي، ويجمع بين تقنيات الذكاء الاصطناعي والبلوك تشين، مع قدرة إنتاج تصل إلى 100 متر مكعب يومياً.
وجاءت في المركز الثاني: شركة تنمية وتشجيع الاستثمار في الاستدامة – ش م ع (سيبكو) من فيتنام، عن مشروع لتوفير مياه شرب آمنة للمدارس والمجتمعات باستخدام مرشحات وعائية من الفضة النانوية مطلية بالسيراميك، قادرة على إزالة البكتيريا والفيروسات والرواسب، بتكلفة منخفضة وعمر افتراضي طويل، وتخدم ملايين الأشخاص حول العالم.
أما المركز الثالث، فكان من نصيب: شركة “سوتراد للمياه أس آر أل” من بلجيكا، عن مشروع ” – Pump&Drink® هايدرو 1000″، الذي يوفر حلاً متكاملاً لضخ ومعالجة وتوزيع مياه الشرب باستخدام الطاقة الشمسية، ضمن نظام مستقل يعمل في المجتمعات الريفية ويخدم أكثر من 200,000 شخص.
وفي جائزة المشاريع المبتكرة – فئة المشاريع الصغيرة، فازت بالمركز الأول: شركة “كومولوس ساس” من فرنسا عن مشروع “كومولوس للمياه” لإنتاج مياه الشرب من الهواء باستخدام الطاقة الشمسية.
ويتميز الجهاز بتقنية هجينة حاصلة على براءة اختراع، ويتيح إنتاج نحو 30 لتراً يومياً من المياه الصالحة للشرب، مع إمكانية زيادتها، ويُستخدم في المدارس والمناطق الريفية.
وجاءت في المركز الثاني: شركة جيانجسو فينغهاي لتنمية الطاقة الجديدة لتحلية مياه البحر ليمتد بالشراكة مع هانجزو سونوب لتقنية البيئة ليمتد من الصين، عن مشروع معالجة ذكية دقيقة لمياه البحر باستخدام التناضح العكسي، بطاقة إنتاجية تصل إلى 100 طن يومياً، ويعمل بالطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، ويخدم مئات الأشخاص في جزيرة زد إس في الصين.
أما المركز الثالث، فكان من نصيب: شركة “فاونت أير ليمتد” من الصين – هونغ كونغ، عن مشروع “إير فور ووتر – الحل غير المرئي”، الذي يجمع بين تكييف الهواء وإنتاج مياه الشرب النظيفة باستخدام الطاقة المتجددة، ويوفر ما يصل إلى 150 لتراً من المياه يومياً، مع تطبيقات عملية في عدة دول.
وفي جائزة الابتكار في البحث والتطوير – فئة المؤسسات العالمية، فازت بالمركز الأول: شركة ستيم ساس من فرنسا، عن مشروع “أكوا هايف”، وهو نظام مبتكر لتقطير المياه باستخدام الغشاء، يتميز بكفاءة عالية واستهلاك منخفض للطاقة، ويعمل بالطاقة الشمسية والطاقة الأرضية الحرارية وطاقة الحرارة المهدورة.
ويستخدم المشروع تقنية تبادل حراري حاصلة على براءة اختراع، مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لاستغلال الحرارة المهدورة وتقليل البصمة الكربونية، مع قدرة إنتاجية تبلغ 0.3 متر مكعب في الساعة.
وحصلت على المركز الثاني: شركة الطاقة والمياه – نيوم من المملكة العربية السعودية، عن مشروع يستخدم تقنية البلورة الغشائية لاستخلاص المعادن من المحاليل الملحية، مع إنتاج مياه نقية عالية الجودة. يعمل المشروع بالطاقة الشمسية ضمن منشأة تجريبية في محطة تحلية ضباء، بسعة تصل إلى 1200 متر مكعب يوميأً، ويسهم في تقليل استهلاك الطاقة مقارنة بطرق التبخير التقليدية.
أما في جائزة الابتكار في البحث والتطوير – فئة المؤسسات الوطنية فقد فازت بالمركز الأول: جامعة خليفة من دولة الإمارات، عن مشروع مولد مياه عذبة مستوحى من الطبيعة، يستخدم الطاقة الشمسية لتحلية المياه دون تصريف للمحلول الملحي.
وتحاكي التقنية آلية تبخر ونقل المياه في أشجار المانجروف، وتجمع بين البساطة والكفاءة في توليد المياه والملح، مع قدرة إنتاجية يومية تصل إلى 5 لترات باستخدام 10 وحدات.
وفي جائزة الحلول المبتكرة للأزمات، فازت بالمركز الأول: مؤسسة “سكاي جوس إنك” من أستراليا، عن مشروع “سكاي هادرانت”، وهو نظام معالجة مياه طارئ يعمل بدون كهرباء، ويوفر 5,000 لتر يومياً فما فوق من مياه الشرب الآمنة باستخدام تقنية الترشيح الفائق. يتميز الجهاز بخفة الوزن وسهولة النقل والتركيب، وتم نشره في 74 دولة لخدمة المجتمعات في مناطق الأزمات والكوارث.
وفي جائزة الابتكارات الفردية – فئة الباحث المتميز، فاز بالمركز الأول: البروفيسور جويهوا يو من الولايات المتحدة الأمريكية، عن مجموعة من الابتكارات تشمل تحلية المياه باستخدام “الهلام المائي بالطاقة”، وتقنيات تجميع المياه من الهواء والتي تعمل على الطاقة الشمسية، ومرشحات هيدروجيل قابلة للتحلل الحيوي. ونال أكثر من 20 براءة اختراع، ويقود مركزاً بحثياً في جامعة تكساس، مع تركيز على الطاقة والاستدامة البيئية والوعي بشح المياه.
أما في جائزة الابتكارات الفردية – فئة الشباب، فقد فاز بالمركز الأول:البروفيسور جنيوان شو من جمهورية الصين، عن مشروع تقطير شمسي خامل لتحلية المياه بكفاءة عالية ومقاومة للملوحة، ينتج أكثر من 1.5 جالون من المياه في الساعة لكل متر مربع. ويتميز النظام ببساطته وتكلفته المنخفضة، وقد تم اختباره ميدانياً، ويعزز أهداف التنمية المستدامة من خلال التعليم والمشاركة المجتمعية.وام


مقالات مشابهة

  • سوريا تعلق رحلاتها الجوية بسبب توقف حركة الملاحة في الأردن والعراق
  • شرطة دبي تطلق النسخة الثانية من دبلوم الجاهزية المستقبلية
  • إطلاق الدفعة الثانية من مستحقات حنطة 2025 بـ500 مليار دينار
  • العراق يفوز بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للرياضات الجوية
  • كلية التربية الفنية بجامعة حلوان: وجهتك المثالية لصناعة الجمال وتشكيل وعي الأجيال
  • مليونا درهم من «أوقاف دبي» لدعم مستشفى حمدان بن راشد لمرضى السرطان
  • محمد بن راشد يكرّم الفائزين بالدورة الرابعة من “جائزة محمد بن راشد العالمية للمياه”
  • روسيا أنجزت تبادل الدفعة الثانية من أسرى الحرب مع أوكرانيا
  • خالد بن محمد بن زايد يستقبل المدير التنفيذي لشركة «بلاك روك»
  • عرقاب يستقبل الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الإفريقية