الحبيب: أكثر من ثلث سكان المملكة معرضون للإصابة بالاضطرابات النفسية.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
الرياض
تحدث المدير العام للمركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية عبد الحميد الحبيب، عن مؤشرات الصحة النفسية في المملكة.
وقال عبدالحميد الحبيب، عبر برنامج “الراصد” على قناة الإخبارية: “أكثر من ثلث سكان المملكة معرضون للإصابة بالاضطرابات النفسية”.
وأشار إلى أن بعضها بسيط يمكن التعامل معه، وبعضها يحتاج إلى فترات علاج طويلة، مؤكدًا على ضرورة عدم إهمال قضايا الصحة النفسية.
المدير العام للمركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية عبد الحميد الحبيب: أكثر من ثلث سكان المملكة معرضون للإصابة بالاضطرابات النفسية#الراصد pic.twitter.com/7ut0I8iVnX
— الراصد (@alraasd) October 13, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصحة النفسية الصحة النفسیة
إقرأ أيضاً:
"هيئة النقل": أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات المملكة خلال الربع الأول من عام 2025
حقق قطاع النقل بالقطارات في المملكة العربية السعودية رقما استثنائيًّا خلال الربع الأول من عام 2025م بتسجيله أكثر من 35 مليون راكب تنقلوا باستخدام القطارات، طبقًا لما أعلنت عنه الهيئة العامة للنقل اليوم.
وأوضحت "هيئة النقل" أن قطاع النقل السككي بين المدن شهد نموًّا لافتًا بعدما سجل أكثر من 3.4 ملايين راكب تنقلوا عبر القطارات بين المدن خلال الربع الأول من عام 2025م؛ مما يعكس الإقبال الكبير والمتزايد خلال الأشهر القليلة الماضية.
وعلى صعيد القطارات داخل المدن، أظهرت الإحصائيات التي نشرتها الهيئة العامة للنقل تسجيل أكثر من 32.3 مليون راكب تنقلوا باستخدام القطارات داخل المدن، إذ احتل قطار الرياض صدارة قائمة القطارات الأعلى في عدد الركاب بواقع أكثر من 25 مليون راكب، فيما سجل الناقل الآلي بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة أكثر من 6 ملايين راكب، في حين بلغ عدد ركاب الناقل الآلي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض أكثر من 900 ألف راكب.
وفيما يتعلق بنقل البضائع والمعادن، أوضحت الهيئة العامة للنقل أن أكثر من 3.8 ملايين طن وأكثر من 239 ألف حاوية شُحنت عبر خطوط السكك الحديدية؛ مما يعكس الدور الحيوي للقطارات في دعم الاقتصاد السعودي والمساهمة في تعزيز سلاسل الإمداد، لا سيما في قطاعات الصناعة والتعدين، وذلك ضمن مساهمتها لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية.
وتسهم حركة القطارات في تسهيل تنقلات الركاب، والبضائع، وتوفير وسائل نقل آمنة وملائمة؛ مما يسهم بدوره في تقليل نسب الانبعاثات الكربونية.