أعلن نائب المتحدث باسم الخارجية الأميركية فيدانت باتيل، مساء اليوم الثلاثاء أنّ "ما نريد أن نراه هو التطبيق الفعلي للقرار 1701 وأن نرى لبنان يقف على رجليه بعيدا عن سيطرة حزب الله".

وأكّد انّ "الولايات المتحدة ستشارك في المؤتمر الوزاري حول لبنان الذي سيعقد في فرنسا".   واشار باتيل إلى انّه "سنواصل التشاور مع شركائنا وحلفائنا حيال التقارير حول مشاركة قوات من كوريا الشمالية روسيا في حربها على أوكرانيا وعواقب ذلك وصحة هذه المعلومات".

(الحرة)


المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الخارجية الأمريكية:لن يستقر العراق بوجود ميليشيا الحشد وإطاره الحاكم

آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 12:43 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، تامي بروس،مساء امس الاثنين، “لا يزال يساورنا قلقٌ بالغٌ إزاء دور الجماعات المسلحة الحشدوية المتحالفة مع إيران، والتي تعمل تحت مظلة قوات الحشد الشعبي، بما في ذلك الجماعات المُصنّفة إرهابيةً من قِبل الولايات المتحدة والأعضاء التابعين لها”.وأضافت بروس: “تواصل هذه الجماعات الانخراط في أنشطةٍ غير قانونيةٍ ومُزعزعةٍ للاستقرار وعنيفةٍ تُقوّض سيادة العراق وتُهدد الاستقرار الإقليمي”.وأمس الثنين، علقت السفارة الأمريكية في العراق، على الاشتباكات التي شهدتها منطقة الدورة جنوبي العاصمة بغداد، وفيما لفتت إلى أن الضحايا قتلوا على يد “كتائب حزب الله الارهابية”، دعت الحكومة إلى تقديمهم إلى العدالة دون تأخير.وذكرت السفارة في تدوينة لها على منصة إكس: “نُقدم تعازينا لعائلات الضحايا الذين قُتلوا على يد (كتائب حزب الله)، وهي منظمة إرهابية مصنفة من قبل الولايات المتحدة وتندرج ضمن قوات الحشد الشعبي، وذلك في 27 تموز/يوليو في إحدى دوائر وزارة الزراعة في بغداد”.وأضافت: “نشعر بالحزن لفقدان الأرواح، والذي شمل عنصر من الشرطة الاتحادية ومدني بريء، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين”، داعية الحكومة العراقية إلى “اتخاذ إجراءات لتقديم هؤلاء الجناة وقادتهم إلى العدالة دون تأخير، لأن المساءلة أمر أساسي للحفاظ على سيادة القانون ومنع تكرار أعمال العنف”.وصباح يوم الأحد، اندلعت اشتباكات مسلحة بين قوات تابعة للحشد الشعبي، وقوات الأمن في دائرة تابعة لوزارة الزراعة، في منطقة الدورة جنوبي العاصمة بغداد، وأسفرت عن قتيلين، أحدهما مدني صادف مروره لحظة الحادثة، بالإضافة إلى 12 جريحاً.وحددت قيادة العمليات المشتركة، اللواءين التابعين للحشد الشعبي (45 و46) وهما فصيل (كتائب حزب الله)، قالت إنها الجهة التي هاجمت دائرة حكومية في بغداد، واشتبكت مع قوات الأمن المكلفة بحماية دوائر الدولة فيما أكدت إلقاء القبض على 14 متهماً.وتزامن هذا الحادث الخطير مع مباشرة مدير جديد لمهامه في الدائرة، حيث أقدمت مجموعة مسلحة على اقتحام مبنى الدائرة أثناء انعقاد اجتماع إداري، مما تسبب بحالة من الذعر بين الموظفين الذين استنجدوا على الفور بالقوات الأمنية.

مقالات مشابهة

  • متري: لبنان ملتزم بتنفيذ القرار 1701
  • عداء مفتوح | وزير الخارجية الإسرائيلي يوبّخ سفير هولندا بتصريح مباشر
  • الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تستخدم التجويع كأداة للضغط بهدف التهجير القسري
  • الخارجية الفلسطينية: إسرائيل تقوم بـ حملة إبادة جماعية ممنهجة في غزة
  • الخارجية الفلسطينية: هناك حراك دولي لإنهاء العدوان على الشعب الفلسطيني
  • الخارجية الأمريكية:لن يستقر العراق بوجود ميليشيا الحشد وإطاره الحاكم
  • تصعيد برّاك يثير المخاوف من انسداد الوساطة الأميركية وحصرية السلاح امام مجلس الوزراء
  • مسرحية دعائية .. الخارجية الأميركية تعلق على مؤتمر حل الدولتين
  • تجمع العلماء المسلمين: الضغوط الأميركية بلغت حد التهديد
  • قبلان: ما نحتاجه موجة عربية صارخة بوجه مشاريع الذل والمهانة الأميركية